كشف تقرير عن مشاركة واحدة من اكبر الدول الاسلامية بتزويد كيان العدو بالاسلحة والذخائر لاستخدامها في الحرب على غزة

 واكد  التقرير الذي نشرته صحيفة WION أن باكستان تزوّد العدو الصهيوني بقذائف عيار 155 ملم بسبب حاجته لهذه القذائف جراء نقص الإمدادات العالمية.

ويشير التقرير إلى علاقة فريدة من نوعها، لأن إسلام أباد لا تعترف ب (إسرائيل) لكنها تواصل تزويدها بالأسلحة التي تحتاجها في حربها ضد قطاع غزة.

وينقل التقرير عن بيانات لموقع flight radar المتخصص بتعقّب حركة الطيران كشفت أن طائرة تابعة للقوات الجوية البريطانية حلّقت من البحرين إلى قاعدة نور خان في راولبندي بباكستان، وعادت من قاعدة نور خان إلى البحرين، ومنها إلى قاعدة الدقم في سلطنة عمان، ثم وصلت إلى قاعدة حليفة في قبرص.

وبرزت قاعدة أكروتي التابعة للقوات الجوية الملكية البريطانية في قبرص كمركز عسكري دولي لتزويد (إسرائيل) بالذخيرة في خضم الحرب الدائرة الآن في فلسطين

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

تقرير: نتنياهو قد يعود إلى الحرب في غزة للضغط على حماس

قالت وسائل إعلام إسرائيلية نقلا عن مسؤولين أمنيين إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يفكر بالعودة إلى الحرب ولو مؤقتا ليضغط على حماس للقبول بشروطه حول تمديد المرحلة الأولى.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر أمني قوله إن نتنياهو "غير معني حاليا بالانتقال إىل المرحلة الثانية".

وأضاف:": نعتقد أنه من الممكن الضغط على حماس عسكريا لإطلاق سراح المختطفين، والجيش مستعد لاستئناف القتال وفق خطط جديدة".

 ونقل موقع أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله إن نتنياهو "سيعقد مساء اليوم جلسة نقاش حول صفقة الرهائن لتحديد الخطوات التي سيتم اتخاذها ردا على رفض حماس تمديد المرحلة الأولى من الصفقة".

تأتي هذه المناقشة قبل ساعات فقط من انتهاء وقف إطلاق النار الذي استمر 42 يوما، والذي ينص الاتفاق على استمراره طالما استمرت المفاوضات بشأن المرحلة الثانية.

ووفقا لما نقلت رويترز عن مسؤولين إسرائيليين وأجانب، "لم يتم تحقيق أي تقدم" في المحادثات التي جرت يومي الخميس والجمعة في القاهرة بوساطة مصرية وقطرية.

وقال مصدر مطلع على تفاصيل المحادثات: "نحن في طريق مسدود".

وبحسب مسؤول إسرائيلي، فقد "رفضت حماس المقترحات الإسرائيلية بتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق لمدة 42 يوما مقابل إطلاق سراح المزيد من الأسرى والسجناء الفلسطينيين، وطالبت بتنفيذ صفقة الأسرى بكاملها".

وينص الاتفاق على أنه بعد انتهاء المرحلة الأولى، سيتم "إجراء مفاوضات بشأن المرحلة الثانية والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار يعني نهاية الحرب".

وأضاف المسؤول أن "حماس أوضحت لمصر وقطر، ومن خلالهما للولايات المتحدة، أنه بصفتها الدول الثلاث الراعية لصفقة الرهائن، يتعين عليها ضمان تنفيذ إسرائيل لها".

وأجرى نتنياهو أمس مشاورات هاتفية مع كبار المسؤولين الدفاعيين وعدد من الوزراء لمناقشة حالة المفاوضات، وقال مسؤول إسرائيلي إنه "لم يتم اتخاذ أي قرارات خلال المشاورات باستثناء عقد مناقشة متابعة مساء السبت".

وأشار مسؤول إسرائيلي كبير إلى أنه "خلال النقاش مع نتنياهو الليلة، سيتم طرح خيارات للخطوات التي ستتخذها إسرائيل اعتبارا من يوم الأحد ردا على انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق"، موضحا أن هذه الخطوات "قد تتراوح بين الإشارة إلى خفض المساعدات الإنسانية التي تدخل القطاع واستئناف الحرب".

وأضاف: "علينا أن نأمل أن الخطوات التي سيتم اتخاذها لن تؤدي إلى انهيار الاتفاق".

وكانت القناة 12 الإسرائيلية قد نقلت عن مسؤول إسرائيلي قوله إنه: "لا التزام بالاتفاق في غزة دون تفاهمات واضحة بخصوص مستقبل القطاع وتفكيك حماس".

ويرى وسطاء ومسؤولون إسرائيليون أن "إدارة ترامب وحدها قادرة على إخراج المفاوضات من الطريق المسدود الذي وصلت إليه"، لكن "في هذه المرحلة، يظل التدخل الأميركي طفيفًا نسبيا".

مقالات مشابهة

  • معلومات الوزراء يستعرض تقرير اليونيسف حول تعزيز النظم العالمية للاستثمارات الموجهة للأطفال
  • إسرائيل و أمريكا وجهان لعملة واحدة.. التفنن المشترك في مختلف أنواع الجرائم في فلسطين والمنطقة
  • تقرير يكشف شرط برشلونة لإعادة نيمار إلى كامب نو
  • أمريكا: لا يمكن إنهاء الحرب في أوكرانيا دون مشاركة روسيا بالمفاوضات
  • 66 هزة أرضية خلال شهر.. تقرير جديد يكشف النشاط الزلزالي في العراق
  • التقرير الطبي يكشف سبب مصرع طالب قتله مالك محل فى بولاق الدكرور
  • تقرير: ترامب يصدر قرارا بشأن الضربات الجوية في مناطق محددة
  • تقرير يكشف .. نتنياهو قد يعود إلى الحرب
  • تقرير: ترامب يصدر قرارا بشأن "الضربات الجوية" في مناطق محددة
  • تقرير: نتنياهو قد يعود إلى الحرب في غزة للضغط على حماس