إيطاليا.. مقتل طالبة يثير موجة احتجاجات في أكبر مدن بالبلاد
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
خرج آلاف المتظاهرين إلى شوارع أكبر مدن إيطاليا للتعبير عن غضبهم من العنف ضد المرأة بعد أيام من القتل العنيف لطالبة بصورة أثارت صدمة في البلاد.
وتجمع الإيطاليون في روما وميلانو ومدن أخرى لدعم اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، وسط صدمة وغضب بعد مقتل الطالبة الجامعية جوليا تشيتشيتين 22/ عاما/ من منطقة فينيسيا، قبل وقت قصير من تخرجها.
وجرى تسليم صديقها السابق وقاتلها المزعوم اليوم السبت من ألمانيا حيث فر، وفقا لتقرير صادر عن وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا).
#المملكة من الدول البارزة في مكافحة العنف ضد المرأة، كما أنها تبرز في تمكين السيدات بالمجتمع على كافة الأصعدة.. "#المرأة_السعودية" دعم متواصل وتمكين مستمر لتحقيق الريادة
للتفاصيل | https://t.co/e6auSVI3Yh#اليوم_الدولي_للقضاء_على_العنف_ضد_المراة #اليوم pic.twitter.com/PMyOavapPF— صحيفة اليوم (@alyaum) November 25, 2023العنف ضد المرأة
وقالت جورجا ميلوني، أول امرأة تتولى منصب رئيس الوزراء في إيطاليا، في منشور على فيسبوك: "أريد أن أخبر النساء الإيطاليات أنهن لسن وحدهن".
وفي عام 2022، وقعت 106 امرأة في إيطاليا ضحية لقتل الإناث، ارتفاعا من 104 في عام 2021، وفقا لتقديرات المعهد الوطني الإيطالي للإحصاء.
وتقتل أكثر من ثلاثة آلاف امرأة كل عام في أوروبا على أيدي شركائهن أو أفراد أسرهن، حسبما ذكرت المفوضية الأوروبية في بيان أمس الجمعة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: روما إيطاليا العنف ضد المرأة العنف في إيطاليا رئيسة وزراء إيطاليا العنف ضد المرأة
إقرأ أيضاً:
بعد أن تم الإبلاغ عن فقدانها في فيضانات إسبانيا..امرأة مغربية لا تزال على قيد الحياة
تم العثورعلى امرأة مغربية أدرجت في عداد المفقودين على قيد الحياة.
وأكدت القنصلية العامة في فالنسيا الأخبار، وأن المرأة كانت على القائمة التي تم تقديمها قبل أيام وتم نشرتها على نطاق واسع.
المرأة هي من أفراد الجالية المقيمة في إسبانيا، وكانت بصحة جيدة، برفقة زوجها، الذي لا يزال على قيد الحياة أيضا.
وهي قادمة من مدينة تطوان وكانت مفقودة منذ عدة أيام بسبب انقطاع التيار الكهربائي التام لخطوط الهاتف والكهرباء في المنطقة التي تعيش فيها.
ووزعت القنصلية المغربية في بلنسية يوم السبت الماضي قائمة بأسماء المغاربة الذين اختفوا نتيجة الفيضانات في شرق إسبانيا. وشملت 16 مواطنا يقيمون في المنطقة المتضررة.