قال الدكتور أشرف العجرمي، وزير شئون الأسرى الفلسطينيين السابق، إن الاحتلال اعتقل 3 آلاف مواطن فلسطيني منذ 7 أكتوبر، لافتا إلى أن الاحتلال يقوم باختيار من يريد إطلاق سراحه من سجونه، وليس وفقاً للأقدمية، ولا بد من أن تكون الأولوية لمن قضى وقتا أطول في سجون الاحتلال.

وأضاف العجرمي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامي أحمد موسى، أن الاحتلال دائما ما يخترق الاتفاقات، وكل يوم يتم اعتقال العديد من المواطنيين الفلسطينيين، موضحا أن الحل الوحيد الذي يجنب الجميع العنف هو حل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين على حدود 1967.

وأوضح أن الاحتلال مضطر إلى تمديد الهدنة من أجل الإفراج عن المحتجزين، وهذا يعد هدفا أساسيا لجيش الاحتلال منذ بداية الحرب ويسعى لتحقيقه، مشيرا إلى أن هناك ضغطا أمريكيا لتطبيق هدنة إنسانية بين حماس والاحتلال.

وأشار وزير شئون الأسرى الفلسطينيين السابق، إلى أن الأغلبية من الجمهور الأمريكي ضد تأييد أمريكا للاحتلال في الحرب على غزة، معقبا أنه تم تجهيز 16 شاحنة مساعدات لنقلها إلى شمال غزة تمهيداً لتسليم الأسرى.

حماس تعلن استجابتها للجهود المصرية في استمرار اتفاق الهدنة المؤقتة

أحمد موسى: مصر تبذل جهودا كبيرة من أجل تمديد الهدنة في غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدولة المصرية على مسئوليتي صدى البلد إقامة دولة فلسطينية الدولة الفلسطينية تبادل الأسرى شئون الأسرى الجمهور الأمريكي تأييد غزة

إقرأ أيضاً:

مصر.. الأجانب يستبدلون أذون الخزانة بالسندات الحكومية حاليًا لهذا السبب

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- اتجه مستثمرون عرب وأجانب إلى استبدال شراء السندات الحكومية طويلة الأجل بدلًا من أذون الخزانة، لاستغلال ارتفاع سعر العائد على السندات لأكثر من 25%، وفق بيانات البورصة والبنك المركزي المصري.

وأرجع محللون أسباب هذا الاتجاه إلى توقعات المؤسسات المستثمرة في أدوات الدين الحكومية، خفض البنك المركزي أسعار الفائدة مطلع عام 2025، مما يحقق عوائد مرتفعة لآجال أطول.

وتمول وزارة المالية عجز الموازنة من خلال إصدار أذون وسندات خزانة. ويتولى البنك المركزي إصدار أدوات الدين الحكومية من خلال عطاءات بالسوق، وتقدر وزارة المالية، عجز الموازنة خلال السنة المالية الحالية 2024/2025 بقيمة 1.2 تريليون جنيه (بما يعادل 23.5 مليار دولار)، وفق بيانات وزارة المالية.

وخلال الأسابيع القلية الماضية، اتجهت المؤسسات الأجنبية إلى بيع مكثف لأذون الخزانة قصيرة الأجل قبل نهاية العام لجمع الأرباح، مما أدى إلى تراجع الجنيه أمام الدولار ليتجاوز الأخير مستوى 51 جنيهًا، الإثنين، بحسب محللين. وبعدها استبدلت المؤسسات بيع الأذون بشراء سندات الخزانة بشكل مكثف، وفق بيانات البورصة.

وفي آخر عطاء لبيع سندات حكومية، الإثنين الماضي، باع البنك المركزي المصري سندات خزانة ذات عائد ثابت لأجل عامين و3 أعوام بقيمة 1.905 مليار جنيه (37.3 مليون دولار)، وهو ما يمثل حوالي 11.2% فقط من إجمالي 17 مليار جنيه (332.8 مليون دولار) مستهدفة، وتم قبول عروض بقيمة إجمالية بلغت 450 مليون جنيه (8.81 مليون دولار) للسندات ذات أجل عامين، و1.455 مليار جنيه (28.5 مليون دولار) للسندات ذات أجل 3 سنوات، عند مستويات عوائد متوسطة بلغت 25.49% و24.298% على التوالي.

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب.. الإصلاح يلوح بالتمرد عسكرياً على الرياض
  • لهذا السبب.. قوانين قديمة للبرازيل تحظر تناول البطيخ وبيعه!
  • لهذا السبب... لميس الحديدي تتصدر تريند جوجل
  • كوريا الجنوبية.. المعارضة تعتزم عزل الرئيس المؤقت لهذا السبب
  • لهذا السبب.. هبوط اضطراري لطائرة متجهة من لندن إلى شرم الشيخ
  • يريدون أن يصلي الإمام على السجادة وهو يرفض لهذا السبب.. دار الإفتاء تجيب
  • ترامب: ماسك لن يصبح رئيسا لأميركا لهذا السبب
  • مصر.. الأجانب يستبدلون أذون الخزانة بالسندات الحكومية حاليًا لهذا السبب
  • لهذا السبب.. عفاف مصطفى تتصدر تريند "جوجل"
  • لهذا السبب يتم تفكيك المنظومة العسكرية للجبهة الشعبية