كل ما تريد معرفته عن سور الصين العظيم
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
سور الصين العظيم هو الأصلي من الأسوار والأبراج الدفاعية العسكرية في الصين، بُنيت للحماية من الغزاة. بدأت الباخرة في القرن السابع قبل بناء الباخرة على مر القرون. يمتد الجزء الأكبر من السور لمسافة عن 21000 كيلومتر، ويسعى السور الصيني إلى تحقيق أكبر قدر من البنية البشرية.
تم استخدام السور للتحكم ضد أندرويد ووظائف التجارة.
تعتبر كتلة السور بين التاريخ والهندسة الضخمة معلمًا ثقافيًا إحصائيًا هامًا للجميع للعالم.
تاريخ السور
بدأ بناء سور الصين العظيم في القرن القديم، نحو القرن السابع قبل الميلاد، خلال عهد أسرة تشين. في البداية، لم تكن هناك عدة أسوار مستقلة عبر مناطق مختلفة. تم الانتهاء من هذه الأوعية الأسوار على مر العصور بواسطة العديد من النساء الصينيات المختلفة.
في عهد أسرة تشين (221-206 قبل الميلاد)، تم توحيدها تحت حكم الإمبراطور الصيني تشين شي هوانغ، وكان له دور كبير في بناء السور. وبالتالي، قامت أسس الهان والسوي والتانغ والمينغ بتوسيع الإشعارات السور بشكل أكبر.
تم استخدام السور التكتيكي دومينيك ضد تكساس، خاصة من قبائل الشمال، وذلك في حماية طرق التجارة. يعكس أحداث سور التغيرات في التاريخ والسياسة في الصين على مر العصور.
السياحة
سور الصين هو واحد من عوامل الجذب السياحي في العالم. يُقدر الزوار بملايين الراغبين في استكشاف تلك الكمية الهائلة والتاريخ العريق. إليك بعض المعلومات المهمة حول السياحة في هذا السياق:
الأماكن: يوجد العديد من الأماكن الشهيرة على طول السور وحدها بإسم "بداية السماء" و"تشينغلوان"، وهي قوية وجذابة ومؤثرة.
وتتولى السياحة: ويمكن على طول السور واستكشاف أبراج الحراسة. تُقام أحيانًا فعاليات وفعاليات على طول السور لجذب الزوار.
أفضل التسعيرات للزيارة: الفترة من ربيع إلى الخريف هي الأكثر شعبية للزيارة، حيث يكون الطقس معتدلًا.
أجزاء مختلفة: سور عبر مناطق مختلفة من الصين، ولكن بعض الأقسام مثل Badaling وMutianyu هي من بين أكثر الزائرين.
ترتيبات السياحية: اختيارات خدمات السياحة السياحية للوصول إلى الخريطة وتسهيل زيارة السور والتعرف على تاريخه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سور الصين العظيم الصين أخبار الصين الصين اليوم
إقرأ أيضاً:
خبير روسي: التكامل بين الذكاء الاصطناعي والدماغ البشري لن يكون ممكنا قبل منتصف القرن
روسيا – أعلن يفغيني كوزنيتسوف مدير عام شركة Digital Evolution Ventures أن التكامل العميق للذكاء الاصطناعي مع الواجهات الدماغية لن يكون أمرا ممكنا قبل أعوام 2050-2060.
وقال يفغيني كوزنيتسوف في حديث أدلى به لوكالة “تاس” إن “نموذجي لتطوير وتطبيق التقنيات الجديدة أكثر تعقيدا من النموذج الذي طرحه (رايموند كورزويل)، لأنه يأخذ في الاعتبار صعوبات قبول المجتمع للتقنيات الجديدة، وهناك دورات التباطؤ وردود الفعل. وفقا لهذا النموذج، ففي أثناء الموجة التالية للثورة التكنولوجية، سنزيد بشكل جذري من تفاعلنا مع الذكاء الاصطناعي عبر إطارات تقليدية، أي من خلال الأجهزة والواجهات الرقمية. أما التكامل الأعمق مع الدماغ فلن يكون ممكنا قبل أعوام 2050-2060، عندما ستبدأ الموجة التالية من الثورة التكنولوجية، رغم أن المؤشرات الأولى لهذه التقنيات قد تظهر في الوقت الذي توقعه كورزويل”.
يذكر أن المخترع والعالم الأمريكي رايموند كورزويل كان قد أعرب في وقت سابق في مقابلة مع الصحيفة الإسبانية “لا فانغوارديا” عن اعتقاد مفاده بأن توصيل الدماغ البشري بنظام سحابي بحلول عام 2045 سيغير حياة البشر إلى الأبد. وقال إن الإنسان سيتمكن في المستقبل من التحكم في روبوتات بحجم الجزيئات داخل دمه، وسيتم إدخالها إلى الدماغ البشري بطريقة غير مباشرة لتقوم بتوصيل القشرة الجديدة (في الدماغ) بالسحابة الإلكترونية، مما سيزيد من قوة ذكاء الإنسان بمقدار مليون مرة.
وأضاف كوزنيتسوف قائلا إن “المزيد من التكامل بين الإنسان والأنظمة الرقمية أمر حتمي تماما ولا مفر منه”.
وتابع قائلا: “حتى الآن، لم نعد نستطيع العيش بدون الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر. لكن إلى أي مدى سيصل هذا التكامل؟ – فعلى الرغم من أن الشبكات العصبية الرقمية مصممة جزئيا على غرار الدماغ، إلا أننا غير متوافقين تقنيا. فالدماغ هو نسيج معقد، ومجرد تشبعه بالأقطاب الكهربائية يمثل تحديا أساسيا معقدا. وبالنسبة للحالات الحرجة والمرضى الذين يعانون من أمراض خطيرة، سيتم حل هذه المشكلة جزئيا في العقد المقبل، لكن من غير المرجح أن تصبح رقائق Neuralink أو الواجهات الأخرى شائعة بين العامة”.
المصدر: تاس