النسخة الدولية.. واحة الإعلام في باريس بالتزامن مع اختيار إكسبو 2030
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تقيم وزارة الإعلام النسخة الدولية الجديدة من "واحة الإعلام" في العاصمة الفرنسية باريس، بالتزامن مع مشاركة المملكة في اجتماع الجمعية العمومية (173) لاختيار الدولة المستضيفة لمعرض إكسبو 2030، خلال الفترة من 26 إلى 28 نوفمبر 2023.
وتعد النسخة الدولية الثانية من "واحة الإعلام" بعد النسخة الأولى التي أقامتها الوزارة في نيودلهي، بالتزامن مع مشاركة المملكة في القمة (18) لقادة مجموعة العشرين في الهند 9 و10 سبتمبر 2023، كما تعتبر النسخة الخامسة من الواحة بشكل عام.
250 وسيلة إعلامية تزور جناح #الصندوق_السعودي_للتنمية في "#واحة_الإعلام"@SaudiFund_Dev
للمزيد: https://t.co/CIYcs0tY70#اليوم pic.twitter.com/0kixlnyv9e— صحيفة اليوم (@alyaum) November 13, 2023واحة الإعلام
تهدف "واحة الإعلام" في هذه النسخة؛ إلى إبراز التحول الذي تشهده المملكة من خلال استعراض مشروعاتها الوطنية الكبرى، واستثمار فرصة وجود الإعلام الدولي لتغطية الحدث في إجراء لقاءات مع المسؤولين في المملكة، عبر أستوديوهات ومساحات تقنية متطورة أقامتها وسط أجنحة معرض المشروعات النوعية والمبادرات الوطنية، مما يوفر أجواءً حيوية وتفاعلية للتغطيات الإعلامية.
وتسعى "واحة الإعلام" إلى تقديم خدمات إعلامية حديثة ومتقدمة للإعلاميين والزوار، وذلك من خلال استضافة عدد من وسائل الإعلام المحلية والدولية، ومن الإعلاميين المشاركين في تغطية اجتماعات الجمعية العمومية في دورتها الـ (173).
تضم 7 مناطق متنوعة مزودة بترجمة لـ 6 لغات.. انطلاق النسخة الرابعة من #واحة_الإعلام #اليوم @SalmanAldosary @media_ksa @CGCSaudi
للتفاصيل.. https://t.co/HmXIfn2RRW pic.twitter.com/5wn3nnT3wO— صحيفة اليوم (@alyaum) November 10, 2023
وتأتي النسخة الدولية الثانية لـ"واحة الإعلام" والخامسة بشكل عام، انطلاقًا من إدراك أهمية الحضور الإعلامي البارز للمملكة في المحافل العالمية والاجتماعات الدولية، وتغيير مفهوم المراكز الإعلامية التقليدية، لترك انطباع إيجابي عن ما تشهده المملكة من تحول في المجالات كافة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض إكسبو 2030 واحة الإعلام الإعلام أخبار السعودية النسخة الدولیة واحة الإعلام
إقرأ أيضاً:
المملكة تستضيف اجتماع اللجنتين التنفيذية والتوجيهية الدولية لمجلس البحوث العالمي
استضافت المملكة، اجتماع اللجنة التنفيذية واللجنة التوجيهية الدولية لمجلس البحوث العالمي، وذلك بمقر مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية “كاكست”.
ورحب معالي نائب رئيس مجلس محافظي مجلس البحوث العالمي، عضو مجلس المحافظين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الدكتور منير بن محمود الدسوقي، في مستهل الاجتماع، بالقائم بأعمال الأمين العام للمجلس والأعضاء المشاركين حضوريًا وعبر القنوات الافتراضية من مختلف مناطق العالم.
واستعرض المشاركون، البرنامج العلمي وتحضيرات المملكة لاستضافة الاجتماع السنوي لمجلس البحوث العالمي الثالث عشر، الذي سيعقد لأول مرة منذ تأسيس المجلس في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في العاصمة الرياض خلال الفترة من 18 – 22 مايو 2025م، بتنظيم من هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، بالشراكة مع مجلس البحوث العلمية والتكنولوجية في الجمهورية التركية، وسيناقش الاجتماع موضوعين هما “إدارة البحوث في عصر الذكاء الاصطناعي”، و”العمل الإبداعي المُشترك لمواجّهة التحدّيات العالمية نحو تحقيق التنمية المُستدامة.
اقرأ أيضاًالمملكةالجهات الحكومية بمكة المكرمة تبدأ تفعيل وتنفيذ خططها لشهر رمضان المبارك
واستعرض المشاركون التوجهات المستقبلية للمجلس، وتقارير مجاميع العمل المختلفة، إضافة إلى آليات الاستفادة من بيانات المبادئ للمجلس المختلفة وتحويلها إلى خطط تنفيذية تمكن مجالس البحوث من رسم السياسات المختلفة.
وناقش المشاركون تقارير المناطق الخمسة الأعضاء في مجلس البحوث العالمي، التي تشمل: منطقة أوروبا، ومنطقة آسيا، والمحيط الهادي، ومنطقة أفريقيا وجنوب الصحراء الكبرى ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ودور المجلس في التخطيط الإستراتيجي لتمويل البحوث، إضافة إلى مناقشة أجندة مجلس الإدارة والمقترحات المستقبلية لاستضافة أمانة المجلس لدى أحد مجالس الأعضاء.
وتؤكد استضافة المملكة أعمال اجتماع مجلس البحوث العالمي، مكانتها البارزة ومؤسساتها العلمية، وجهودها المميزة على المستوى الإقليمي والعالمي لخدمة قضايا البحث والتطوير والابتكار، كما تبرز جهود المملكة المستمرة في تعزيز التعاون بين مجالس البحوث بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مما يعزز من حضورها، ويسهم في تقدم المعرفة والابتكار على المستوى العالمي، في ظل الدعم غير المسبوق الذي يشهده قطاع البحث والتطوير والابتكار في المملكة من قبل القيادة الرشيدة -حفظها الله-، إلى جانب التزام المملكة بتعزيز العمل المشترك وتحقيق الأهداف الإستراتيجية العالمية في مجالات البحث والتطوير والابتكار.