حضرموت.. الجمحي يزور مخازن التحصين وثلاجات حفظ اللقاح للاطلاع
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
حضرموت(عدن الغد)خاص.
قام كل من الدكتور محمد صالح الجمحي المدير العام لمكتب وزارة الصحة العامة والسكان بحضرموت الساحل بمعية الدكتورة فوزية غرامة مدير منظمة اليونيسيف بحضرموت بزيارة استطلاعية لمخازن التحصين وثلاجات حفظ اللقاح ، بهدف الاطلاع عن كثب على موقع تنفيذ مشروع توريد منظومة شمسية لغرف اللقاحات الذي ستنفذه العالمية للدعم اللوجستي و الإنشاءات بدعم من منظمة اليونيسيف .
وخلال الزيارة أستمع الدكتور الجمحي و الدكتورة غرامة من المهندس المختص و ممثل المقاول الذي سينفذ المشروع إلى شرح وافي حول الملاحظات قبل فترة التسليم و الانتهاء من عملية التسليم والأعمال الإضافية التي سيتم عملها ، و كذلك المرحلة القادمة ضمن المشروع المنظومة الشمسية لغرف اللقاحات وغيرها .
وبدوره أبدى المدير العام لمكتب وزارة الصحة العامة والسكان بالمحافظة الدكتور محمد صالح الجمحي استعدادهم لتقديم كل التسهيلات اللازمة التي تسهم في إنجاح عمل المشروع خلال المدة القادمة ، شاكرا منظمة اليونيسيف أحد شركاء القطاع الصحي لدعمهم لهذه المشاريع النوعية الذي لها دور كبير في تحسين مستوى الخدمات العلاجية للمرضى في حضرموت الساحل .
رافقهم خلال الزيارة كل من : الأستاذ عمر علي باجبار مدير دائرة المنظمات ، و الأستاذ عبدالله باشيخان نائب مدير التحصين ، و المهندس شاكر السعدي مدير أدارة المشاريع الهندسية ، وعدد من المختصين والعاملين بمخازن التحصين بمكتب وزارة الصحة والسكان بالمحافظة ، و الدكتورة هويدا ياسين سيف استشاري منظمة اليونيسيف لدى وزارة الصحة العامة والسكان .
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: منظمة الیونیسیف وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تجدد تحذيرها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
المناطق_واس
جددت منظمة الصحة العالمية قلقها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن، وقالت أنه في حال عدم استعداد الأنظمة الصحية بشكل صحيح، قد تؤدي الأدوية إلى تشتيت جهود الاستجابة لأزمة السمنة العالمية، مما يعرض الناس للخطر ويطغى على تدابير أخرى لتحسين الصحة.
أخبار قد تهمك منظمة الصحة العالمية تدعو إلى تمويل إعادة بناء النظام الصحي في لبنان 20 ديسمبر 2024 - 1:18 مساءً منظمة الصحة العالمية تدعو إلى تعزيز مراقبة فيروس إنفلونزا الطيور 17 ديسمبر 2024 - 4:02 مساءً
وقال نخبة من خبراء المنظمة، إن الأدوية الجديدة قادرة على إحداث تغيير كبير، لكنها لن تكون كافية لمعالجة أزمة السمنة، ودعوا إلى التفكير في سبل جديدة لدفع الأطباء والحكومات وشركات صناعة الأدوية والجمهور نحو اعتبار الحالة مرضًا مزمنًا يحتاج إلى مزيد من الدراسة لإيجاد أفضل طرق الوقاية منه وعلاجه.
وأشاروا إلى أنه في حين توجد أدلة جيدة على فاعلية السياسات التي تهدف إلى اتباع أنظمة غذائية صحية وممارسة نشاط بدني منتظم، إلا أنها فشلت حتى الآن في علاج السمنة، والجمع بين التمارين والأدوية الجديدة يمكن أن يُحدث تغييرًا.
وأوردوا معلومة هامة تتمثل في أن أكثر من مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من السمنة، وأن عام 2019 وحده شهد خمسة ملايين حالة وفاة مرتبطة بالسمنة، مما جعل هذا المرض الأكثر شيوعًا في العالم كله تقريبًا.