من قلب باريس.. رئيس مؤسسة إسلام فرنسا لـ"القاهرة الاخبارية": عدد المسلمين في باريس لا يتماشى مع الدور السياسي
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
قال الدكتور غالب بن الشيخ، رئيس مؤسسة إسلام فرنسا، إن عُشر سكان فرنسا يقال إنهم يدينون بالإسلام، وهذا الأمر له أهمية كبيرة، مشيرًا إلى أن عدد سكان المسلمين في باريس لا يتماشى مع الدور السياسي، ليس من أجل القيام بأي ضغط، ولكن من أجل الاعتراف بحقوق المواطنين الفرنسيين المسلمين.
وأضاف رئيس مؤسسة إسلام فرنسا، في لقاء حصري ضمن سلسلة حوارات حصرية من العاصمة الفرنسية أجرتها الإعلامية داليا عبدالرحيم، عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، وتم تصويرها من قلب العاصمة الفرنسية باريس للحديث عن قضايا عديدة وشائكة من بينها القضية الفلسطينية، أن مؤسسة إسلام فرنسا تعمل على توعية الشباب، وامتصاص واحتواء الشباب في فرنسا، حيث تتحدث المؤسسة بأن التضامن مع المظلومين لا يعني ظلم الآخر.
وأشار إلى أن المؤسسة تريد أن تعطي دروسًا في الأخلاق، وكيف يكون الشباب المسلم فوق العنف، وهذا لن يحدث إلا من خلال تحسين فكر الشباب المسلم، عن طريق المعرفة الوجيهة والحقيقية للتراث الإسلامي العربي، خاصة النزعة الإنسانية، لكي يتشبع المواطن المسلم الفرنسية بعصر التنوير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مؤسسة إسلام فرنسا المسلمين في باريس
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: استضافة قمة الدول الثماني يدل على التقدم السياسي لمصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد عز الدين الكاتب الصحفي المتخصص في شؤون الاقتصاد، إن توقيت استضافة مصر قمة الدول الثماني النامية الثماني يدل على التقدم السياسي الذي أحرزته خلال السنوات الماضية، وأن الدولة المصرية تتنهج أسلوب التنمية والسلام و تعزيز الاقتصاد، منوهًا أن المؤتمر يركز على عده نقاط أهمها الشباب والمشروعات الصغيرة والمتوسطة
وأضاف عز الدين خلال لقائه علي قناة «إكسترا نيوز»، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي عرض على الدول في المؤتمر تطبيق ونقل الخبرات في برنامج حياة كريمة و تكافل وكرامة، وهي من أكبر البرامج الحمائية الاجتماعية والتي جرى تقنينها بقانون الضمان الاجتماعي.
وأوضح الكاتب الصحفي المتخصص في شؤون الاقتصادي، أن المكان الذي عُقدت فيه القمة بالعاصمة الإدارية الجديدة شهد نظرات الإعجاب والوفود من رؤساء الدول، بالإضافة إلى التقدم القياسي الذي شهدته الدولة المصرية في السنوات الأخيرة.
وأكد، أن المؤتمر يركز على نقاط مهمة، هي الشباب والمشروعات الصغيرة والمتوسطة والاقتصاد كونه مستقبل الغد، في إطار الإصلاحات الاقتصادية، والتطور الكبير في مجال التكنولوجيا ومشروعات برامج الحماية الاجتماعية.