الجالية المصرية ببلجيكا: صوتنا في انتخابات الرئاسة بالخارج للمرشح عبدالفتاح السيسي
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أكد يوسف عبد القادر، ممثل الجالية المصرية في بلجيكا، استعداد المصريين في بلجيكا للمشاركة في العرس الانتخابي الديمقراطي أيام 1 و 2 و 3 ديسمبر المقبل، وهي فترة تصويت المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية 2024.
المصريون بالخارج حريصون على المشاركة الإيجابيةوأضاف «عبد القادر» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه من المتوقع أن تكون نسبة مشاركة أبناء الجالية المصرية ببلجيكا كبيرة يومي السبت والأحد الموافقين 2 و3 ديسمبر مقارنة بيوم الجمعة الموافق 1 ديسمبر، وذلك لأن يومي السبت والأحد هي أيام العطلة الرسمية في بلجيكا: «أبناء مصر حريصون على المشاركة الإيجابية في الانتخابات لإيمانهم بأهمية صوتهم في رسم مستقبل مصر».
وتابع: «نحن كمصريين في بلجيكا نؤكد دعمنا الكامل للرئيس القائد عبد الفتاح السيسي، لاستكمال مسيرة التنمية والإنجازات الكبيرة التي حققها خلال فترة حكمه»، مؤكدًا فخر جميع المصريين كونه رئيس مصر الذي استطاع العبور بمصر إلى بر الأمان، رغم العديد من الأزمات التي مرت بها، فضلًا عن دوره الريادي المشرف تجاه القضية الفلسطينية، من خلال تأكيده على أن الأمن القومي المصري خط أحمر، وأن مصر ستظل تسعى من أجل استرداد حق الفلسطينيين في أرضهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة 2024 الجالية المصرية ببلجيكا انتخابات عبد الفتاح السيسي الجالیة المصریة فی بلجیکا
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس «مستقبل وطن» عن قرارات العفو: الرئيس السيسي دائما يسعد المصريين
أشاد علاء عابد، نائب رئيس حزب مستقبل وطن، بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو الرئاسي عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء.
وقال «عابد»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة اكسترا نيوز، اليوم، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي دائما يسعد المصريين بقراراته التي يصدرها ومن بينها القرار الأخير الذي صدر اليوم، بالعفو عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء، متابعا: «بقول للرئيس شكرا على وقوفك مع الشعب المصري وأبناء سيناء في هذه الظروف وهي ظاهرة تستحق الاحترام منه».
الرئيس السيسي يشعر بالمواطنوأوضح «عابد»، أنه لم نشهد تفعيل لنصوص الدستور خاصة المادة 155 الخاصة بالعفو الرئاسى مثل ما فعله الرئيس السيسي خلال السنوات الماضية لأن كبير الأسرة يشعر بالمواطن المصري، وأنا في غاية السعادة لهذا القرار لأنه لمس المواطن السيناوي الذي كان حائط الصد مع الدولة المصرية ضد الإرهاب.