إل جي تعيد إحياء شعارها العالمي "Life’s Good" بمبادرات تعزيز التفاؤل والإيجابية
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أطلقت شركة إل جي مصر، مراسم إحياء شعارها العالمي "Life’s Good" أو "الحياة جيدة". يُعتبر هذا الشعار رمزًا للتفاؤل والتميز والتكنولوجيا المتقدمة. تأتي هذه المبادرة كجزء من حملة عالمية جديدة تهدف إليها الشركة، بهدف رفع المعنويات ونشر تأثير إيجابي متبادل بين الموظفين والعملاء.
أعلنت شركة إل جي العالمية في يوليو الماضي عن تحولها لتصبح "شركة حلول الحياة الذكية"، حيث تسعى لتحسين جودة حياة المستخدمين، وتعزيز السعادة والراحة والرفاهية.
تشير الفعاليات إلى اهتمام إل جي بالبيئة الداخلية للشركة، حيث يكون التركيز على الموظفين وتوفير بيئة عمل إيجابية ومحفزة. كما تهدف الشركة إلى تحقيق توازن بين الحياة المهنية والشخصية، بهدف تعزيز سعادة ورضا الموظفين. تُظهر الشركة اهتمامًا خاصًا بالتفاعل الإيجابي والتركيز على جوانب الحياة الجيدة.
بحسب بيلى كيم، المدير العام لشركة إل جي مصر، يأتي إحياء شعار "Life’s Good" كخطوة مهمة لتعزيز قيم ورؤية الشركة. يتمثل الهدف الأساسي للحملة في مشاركة الفلسفة والقيم التي تركز على رفع مستوى جودة حياة الأفراد وتوفير تجارب فريدة، ومن خلال إلهام العملاء، تهدف الشركة أيضًا إلى مساعدتهم على التعامل مع الحياة بتفاؤل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المدير العام تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
النفط على أعتاب مكاسب أسبوعية بفضل التفاؤل الصيني
استقرت أسعار النفط خلال التعاملات الآسيوية الجمعة، لكنها تتجه نحو إنهاء الأسبوع على ارتفاع، مدفوعة بتوقعات بأن تؤدي جهود التحفيز في الصين، أكبر مستورد للنفط عالمياً، إلى تعزيز الطلب على الخام.
خسرت العقود الآجلة لخام برنت سنتا واحدا إلى 73.25 دولار للبرميل بحلول الساعة 0145 بتوقيت جرينتش. وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي سنتين عن مستوى إغلاق أمس الخميس إلى 69.60 دولار. وصعد خام برنت 0.4 بالمئة خلال الأسبوع، فيما ارتفع خام غرب تكساس 0.2 بالمئة، بحسب بيانات "رويترز".
ورفع البنك الدولي أمس الخميس توقعاته لنمو الاقتصاد الصيني في عامي 2024 و2025، لكنه حذر من أن ضعف ثقة الأسر والأعمال إلى جانب الرياح المعاكسة في قطاع العقارات ستظل تلقي بظلالها خلال العام المقبل.
ووافقت السلطات الصينية على إصدار سندات خزانة خاصة بقيمة ثلاثة تريليونات يوان (411 مليار دولار) العام المقبل، في وقت تعمل فيه بكين على تكثيف التحفيز المالي لإنعاش الاقتصاد المتعثر.
وأظهر أحدث تقرير أسبوعي للمخزونات الأميركية من معهد البترول الأميركي أن مخزونات الخام هبطت 3.2 مليون برميل الأسبوع الماضي.
ويترقب المتعاملون التقرير الرسمي للمخزونات الذي تصدره إدارة معلومات الطاقة لرؤية ما إذا كان سيؤكد هذا الانخفاض. ومن المقرر أن تصدر بيانات إدارة معلومات الطاقة في الواحدة ظهرا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1800 بتوقيت غرينتش) الجمعة، وهو موعد متأخر عن المعتاد، وذلك بسبب عطلة عيد الميلاد.
وتوقع محللون في استطلاع أجرته رويترز انخفاض مخزونات الخام بنحو 1.9 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 20 ديسمبر، في حين من المتوقع أن تتراجع مخزونات البنزين ونواتج التقطير 1.1 مليون برميل و0.3 مليون برميل على الترتيب.