مالي تردّ على تصريح حول سيطرة إرهابيين على معسكر
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
ردّ الجيش المالي على ادعاءات نشرتها جماعة إرهابية حول سيطرتها على معسكر في منطقة تمبكتو (شمالي البلاد) أمس الجمعة.ونفى الجيش أن تكون الجماعة، المرتبطة بتنظيم القاعدة الإرهابي، قد استولت على معسكر "نيافونكي" وأكد أنه صد الهجوم.
وأشارت الجماعة إلى أنها هاجمت معسكرًا آخر للجيش في الوقت نفسه بقذائف الهاون، في "غوندام" التي تبعد بضع عشرات من الكيلومترات من "نيافونكي"، في منطقة تمبكتو أيضًا.
وأعلن الجيش المالي عن هذه الهجمات، أمس الجمعة، على شبكات التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أنه "صدها بقوة".
وأضاف "بعد إطلاق قذائف على الموقعين، حاول المهاجمون احتلالهما من دون جدوى وتم طردهم".
ودفع المجلس العسكري الحاكم في مالي، القوات الفرنسية، التي كانت تنفذ مهام ضد الإرهابيين، إلى مغادرة البلاد في 2022. وبعدها، بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما) في 2023.
ويعتقد أن انسحابها التدريجي ساهم في تصاعد الأعمال الإرهابية في الشمال. أخبار ذات صلة المغرب يودّع مونديال «الناشئين» مخاوف من تنامي نفوذ التنظيمات الإرهابية في غرب أفريقيا المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مالي الجيش المالي جماعة إرهابية معسكر
إقرأ أيضاً:
آيسلندا.. الأرصاد الجوية تصدر تحذيرا بالطقس الأحمر بسبب عاصفة قوية تجتاح البلاد.. فيديو
عرضت فضائية "يورونيوز عربي"، فيديو تحت عنوان "آيسلندا: مكتب الأرصاد الجوية يصدر تحذيرا بالطقس الأحمر بسبب عاصفة قوية تجتاح البلاد".
أمين صندوق اليد: مباراة آيسلندا للنسيان .. وقادرون على تخطى سلوفينيا وكاب فردىالشوط الأول .. آيسلندا تتقدم على منتخب اليد 13-9وأوضحت أنه أصدر مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي تحذيرا بالطقس الأحمر اليوم وغدا صباحا، محذرا من عاصفة شديدة قادمة من الجنوب الجنوبي الغربي.
وأشارت إلى أن العاصفة مصحوبة برياح عاتية تصل سرعتها إلى 100-120 كم/ساعة وأمطار غزيرة، ما أدى إلى تدمير أسطح المنازل وسقوط الأشجار في بعض المناطق.
وفي منطقة سنايفيلسنس شمال البلاد، سجلت الرياح أقوى سرعة بلغت 58 مترا في الثانية. هذا وشهد جنوب غرب آيسلندا نشاطات رعدية، مما دفع العديد من المدارس إلى إغلاق أبوابها مبكرا اليوم، وإلغاء الدروس غدا.
من جانبها، وثقت الصحفية إيفا بيورك بينيديكتسدوتير من (RUV) قوة الرياح في منطقة هيلسهايدي، حيث جرفتها الرياح عن الطريق لكنها لم تصب بأذى.
وفي ريكيافيك، غمرت المياه بعض الشوارع في منطقة أربير السكنية، كما تعرضت الحافلات على طريق هيلسهايدي في جنوب آيسلندا للانقلاب بسبب قوة الرياح.