فلسطين: أكثر من 60 ألف جريح وشهيد ارتقوا منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
قال محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطينى، محمود عباس أبو مازن، إنه رغم الهدنة إلا أن الشعب الفلسطيني يعيش حالة من الحزن والألم والكآبة.
وأضاف محمود الهباش خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الحياة اليوم"، المذاع عبر قناة "الحياة"، أن عدد الشهداء في فلسطين وصل إلى 20 ألف شهيد وأكثر من 40 ألف جريح.
عمر الشعب الفلسطينيوأكد مستشار الرئيس الفلسطينى، أن عمر الشعب الفلسطيني في مقاومة المحتل والنضال ضده أكثر من 100 عام، معبقا:" معركتنا ما زالت طويلة ومستمرة مع الاحتلال".
وأوضح محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، أن الاحتلال الإسرائيلي لا يرد ابدا على من حدث فى 7 أكتوبر وإنما كان لديه نية مبيتة لإبادة الشعب الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبادة الشعب الفلسطيني الاحتلال الاسرائيلي الرئيس الفلسطيني الرئيس الفلسطيني محمود عباس الشعب الفلسطيني الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
برلماني: مصر حريصة على إعادة إعمار غزة لعودة الحياة مرة أخرى
قال عياد رزق، عضو لجنة الخطة والموازنة بالأمانة المركزية لحزب الشعب الجمهوري، إن مصر نجحت بجهود دبلوماسية مكثفة في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، ما أسهم في تهدئة الأوضاع ووقف العمليات العسكرية التي استمرت لشهور، ولم تكتفِ مصر بذلك، بل واصلت دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني، عن طريق معبر رفح بتدفق المساعدات الغذائية والطبية والوقود إلى قطاع غزة، إلى جانب استقبال الجرحى في المستشفيات المصرية لتلقي العلاج، وهذا يعكس الدور الريادي لمصر في الحفاظ على استقرار المنطقة ودعم الفلسطينيين في محنتهم.
وأوضح رزق، في بيان اليوم ، أن الاحتلال الإسرائيلي خلف دمارا شاملا تجاوز حد القتل والإبادة الجماعية إلى تدمير البنية التحتية كاملة في غزة، بهدف إنهاء كافة المقومات الحياتية وعوامل المعيشة على الأراضي الفلسطينية، وتسبب في أضرار جسيمة بانتهاكاته المستمرة دون ردع، الأمر الذي يفرض ضرورة توحيد الجهود الإقليمية والدولية لدعم الشعب الفلسطيني في إعادة إعمار وطنه مرة أخرى، خاصة وأن الأمر يتطلب سنوات حتى تعود غزة إلى الخدمة مرة أخرى.
وأشار عضو لجنة الخطة والموازنة بالأمانة المركزية لحزب الشعب الجمهوري إلى أنه سبق وأن شاركت مصر في إعمار وبناء قطاع غزة، حرصا منها على دعم جهود البناء والأمن والاستقرار في المنطقة، انطلاقا من المسؤولية التي تقع عليها كونها الشقيقة الكبرى التي تحمل هموم أشقائها وتعمل على إنهاء معاناتهم التي يواجهونها جراء الممارسات الإسرائيلية الغاشمة، لإكساب الشعب الفلسطيني حقه في الحياة بكافة مقوماتها ومحاولة إنقاذه من الضياع، مؤكدا أن أهم هذه البنود هو الاتفاق على إعادة إعمار غزة.
وشدد عياد رزق على أن الدولة ستظل تحمل على عاتقها مسؤولية الدفاع عن حقوق الشعوب العربية الشقيقة وعلى رأسها الشعب الفلسطيني، وتبذل قصارى جهودها للدفاع عن القضية الفلسطينية ورفض تصفيتها تحت أي مسمى، بما يضمن أمن واستقرار المنطقة والحفاظ على الأمن القومي الإقليمي والدولي.