قبل العرض بـ24 ساعة.. شاهد مسلسل «العودة» على هذه المنصة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أعلنت watch it بدء عرض مسلسل العودة عبر منصتها اليوم.
وكتبت watch it عبر حسابها الرسمي على «فيسبوك»: «استنوا أولى حلقات مسلسل العودة الليلة على WATCHIT قبل عرض التلفزيون بـ 24 ساعة».
وتبدأ قناة dmc، يوم الأحد 26 نوفمبر، عرض مسلسل «العودة»، حيث يذاع في تمام الساعة الثامنة مساء.
مسلسل «العودة» رومانسي تشويقي، يدور في إطار الجدلية الأعظم عن الحب، وأن الحب أو فقدانه لا يقتل بل يجعلك بين الحياة والموت، وهو حول آدم الذي يعود لبلده الأقصر بعد اختفاء شقيقه يحيى في ظروف غامضة ليبدأ رحلة البحث عنه، وخلال البحث تتجدد علاقة الحب القديمة بين آدم وكيان التي لم يستطع الزواج منها قبل سفره لعدم قبول أهلها لتجمعهم الأحداث مرة أخرى، فهل ستنجح علاقتهم هذه المرة؟ وما مصير يحيى بعد ظهور دلائل على قتله وأن سر اختفائه هو خريطة قديمة لمنجم ذهب.
«العودة» بطولة شريف سلامة، تارا عماد، حمزة العيلي، وليد فواز، عصام السقا، بسنت شوقي، محمد على رزق، ولاء الشريف، محمد رضوان، صفاء الطوخي، والعمل من تأليف أمين جمال وإخراج أحمد حسن.
اقرأ أيضاًالأحد المقبل.. «العودة» على قناة DMC
بعد نجاحه في صوت وصورة.. وليد فواز يروج لمسلسل «العودة» (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العودة شريف سلامة مسلسل العودة
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تحاك
شدد وزير الثقافة محمد وسام المرتضى على أنه "في الزمن الذي ارتفع فيه لدى اللبنانيين منسوبُ التضامن والتكاتف في مواجهة العدوان الإسرائيلي يُصرّ بعضهم على استيراد الفتن واستجلابها، على متن منصّات إعلامية صنيعة الموساد، أو على هامش أصداءٍ لها".
وقال في حديثٍ مع جريدة "الأنباء" حول "الحملة الشعواء التي يتعرّض لها الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط: "الدور الوطني الذي يُمثّله الزعيم وليد جنبلاط، كان وما زال يقضُّ مضاجع الصهاينة وعملائهم: لأنّه دورُ من يؤمن باستقلال لبنان وسيادته ووحدة شعبه وأرضه. دورُ من يستشرف العاصفة ويعمل على صدّها، ومنعها من أن تلامس تخوم السلم الأهلي. دورُ من يخشى أن تستيقظ الفتنة فلا تُبقي ولا تذر. دورُ من يختزن في شخصه وخطابه حكمة العقّال وإرث المعلم كمال جنبلاط ووطنيته، وشهامة سلطان باشا الأطرش وعروبته، وكلّ ما ينبض في عروق الموحدين الدروز من عنفوانٍ وكرامة. دورُ من يجاهر بأنّ فلسطين جرحٌ نازفٌ ينبغي له أن يبرأ ليستريح العالم، وأنّ إسرائيل عدوٌّ وجودي، وأنّ الكفاح المسلّح لإجهاض مشاريعها واجبٌ وحق، ولهذا بات عرضةً للإساءات والتهديدات المعروفة المصادر والمشغّلين".
وتابع: "لكنّ الزعيم وليد جنبلاط سيبقى دائمًا يُردّد، ومعه كلّ شريفٍ في لبنان:إنّي اخترتك يا وطني ولو تنكّر لي العملاءُ في هذا الزمن الأغبر والرويبضات".
وختم: "ما تقدّم ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تُحاك...الفتنة نائمة لعن الله من يحاول ان يوقظها".