شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أمريكا ترفض ربط انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي بعضوية السويد في الناتو، أكدت الولايات المتحدة الأمريكية فصلها تمامًا بين انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي وعضوية السويد في حلف شمال الأطلسي، خلافًا لما أعلنه الرئيس التركي .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمريكا ترفض ربط انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي بعضوية السويد في الناتو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أمريكا ترفض ربط انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي بعضوية...

أكدت الولايات المتحدة الأمريكية فصلها تمامًا بين انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي وعضوية السويد في حلف شمال الأطلسي، خلافًا لما أعلنه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

وقالت وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر للصحفيين يوم الاثنين، إن تطلعات تركيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ينبغي ألا تكون عقبة أمام مسعى السويد لنيل عضوية حلف شمال الأطلسي.

موقف أردوغان

جاء ذلك بعد أن ربط الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بين الأمرين.

وقال أردوغان، إن الاتحاد الأوروبي يتعين عليه أن يفتح الطريق أمام انضمام أنقرة إليه قبل أن يوافق البرلمان التركي على مسعى السويد للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "نعتقد أنهما أمران منفصلان".

#أردوغان يبرز مخاوف #تركيا من انضمام #السويد إلى "#الناتو" للتفاصيل | //t.co/hmkDwFRLY0#اليوم pic.twitter.com/XjUHXAtzYF

— صحيفة اليوم (@alyaum) July 7, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حلف شمال الأطلسی السوید فی

إقرأ أيضاً:

طرد ضباط من الجيش التركي بسبب "قسم أتاتورك"

طُرد 5 ضبّاط و3 من المسؤولين عنهم من الجيش التركي، الجمعة، بسبب أدائهم في حفل تخرّجهم قسم الولاء لمؤسّس الجمهورية مصطفى كمال أتاتورك، ممّا أثار غضب الرئيس رجب طيب أردوغان، حسبما أعلنت وزارة الدفاع.

وخلال حفل تخريج دفعة من التلامذة الضباط بحضور أردوغان في نهاية أغسطس (آب)، هتف الضبّاط الجدد، بينما كانوا يوجّهون سيوفهم إلى السماء، "نحن جنود مصطفى كمال"، وأقسموا على الدفاع عن "الجمهورية العلمانية والديمقراطية"، التي أسّسها أتاتورك في عام 1923.
وأثارت الصور التي تم تداولها على نطاق واسع عن مشهد أداء القسم جدلاً كبيراً في تركيا، حيث قاد الجيش الذي اعتُبر لوقت طويل حارسا للقيَم "الكمالية"، 3 انقلابات ناجحة (1960، 1971 و1980)، وأجبر رئيس الحكومة نجم الدين أربكان، المرشد السياسي لأردوغان، على الاستقالة في عام 1997.

هل يظهر أتاتورك جديد في بلاد الأناضول؟ - موقع 24لا زالت الصحافة الفرنسية تُبدي اهتمامها بنتائج الانتخابات المحلية، التي جرت يوم 31 مارس (آذار) في تركيا، مُعبّرة عن دهشتها من الفوز الواسع الذي حققته المُعارضة، ومُسلّطة الضوء على تبعات ذلك على الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في العام 2027 وتأثيرها على العلاقات الأوروبية التركية.

ومنذ وصول الحكومة المحافظة إلى السلطة في عام 2002، عملت على إخضاع الجيش الذي كان يُعتبر تهديداً لها، وذلك من خلال عمليات تطهير واسعة النطاق بلغت ذروتها، بعد الانقلاب الفاشل في يوليو (تموز) 2016.
وفي بداية سبتمبر (أيلول)، أي بعد أيام قليلة من حفل التخرّج، أكد أردوغان الذي يتهمه معارضوه بالرغبة في أسلمة المجتمع، أنّه يحرص على "أن يتلقّى المتورّطين جميعهم في هذه القضية العقوبة التي يستحقّونها".
وأضاف "لن نسمح بأن يُستخدم جيشنا لتصفية حسابات سياسية".

مقالات مشابهة

  • تركيا.. برلماني سابق عن حزب أردوغان يدعو لإنهاء سياسة التصادم
  • الناتو والاتحاد الأوروبي يبحثان تعزيز التعاون المشترك
  • المجلس الأطلسي: الليبيون لا يثقون بالانتخابات في وجود أمراء الحرب
  • إدانة أكاديمية تركية بتهمة إهانة أردوغان
  • طرد ضباط من الجيش التركي بسبب "قسم أتاتورك"
  • موعد انضمام دوران لتدريبات النصر
  • بعثة المساعدة التابعة للاتحاد الأوروبي تمركزت عند معبر رفح بين مصر وغزة
  • "بوليتيكو": خلافات الطاقة مع الاتحاد الأوروبي تطيح بحكومة النرويج
  • وزير الدفاع الأمريكي وأمين عام الناتو يؤكدان ضرورة زيادة الإنفاق الدفاعي
  • صحيفة أمريكية: «الناتو» يقف عاجزا أمام «صاروخ أوريشنيك» الروسي