بوابة الفجر:
2024-11-22@02:59:34 GMT

أبرز الادعية عن فلسطين

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT

الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو صراع طويل الأمد ينشأ عن النزاع بين الفلسطينيين وإسرائيل بشأن الأرض والسيادة في منطقة فلسطين التاريخية. يمتد هذا الصراع على مدى عقود وله تأثيرات وتداعيات سياسية واجتماعية واقتصادية وإنسانية كبيرة على الطرفين والمنطقة بأكملها.

تاريخيًا، تتجذر هذه الصراعات في الصراعات الإثنية والدينية والقومية والتاريخ الحديث للمنطقة.

وفي جوهره، يتعلق الصراع بالمطالبة بالأراضي والحقوق والاعتراف المتبادل بين الفلسطينيين وإسرائيل، وتحديد الحدود ومستقبل القدس وإدارتها، ومستقبل المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وحق العودة لللاجئين الفلسطينيين.

على مر السنين، شهد الصراع تطورات مختلفة بما في ذلك الحروب والاحتلال الإسرائيلي والانتفاضات الفلسطينية والمفاوضات السياسية وعمليات العنف والتصعيد. ورغم الجهود المتواصلة للتوصل إلى حل سلمي، لا يزال الصراع مستمرًا ومعقدًا وبحاجة لجهود دولية وإقليمية لتحقيق السلام والعدالة.

من المهم أن نلاحظ أن وجهات النظر والتفسيرات المتعلقة بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني متنوعة وقد تختلف من شخص لآخر. تحقيق السلام وإنهاء الصراع يتطلب حوارًا مفتوحًا واحترامًا لحقوق الإنسان والعدالة لجميع الأطراف المعنية.

أبرز ادعية لدولة فلسطينأبرز الادعية عن دولة فلسطين 

هنا بعض الأدعية المشهورة والمؤثرة عن فلسطين:

اللهم ألهم أهل فلسطين الصبر والقوة لمواجهة الاحتلال والصمود في وجه الظلم.اللهم ألهمنا حكمة وعقلًا صائبًا لنسعى لدعم قضية فلسطين ونسهم في تحقيق العدالة.اللهم اجعل القدس مدينة محررة ومستقلة، وارزق أهل فلسطين الأمان والسلام.اللهم اجعل فلسطين محبوبة في قلوب الناس، واجعلها أرضًا آمنة ومزدهرة لأهلها.اللهم اجعل فلسطين مرجعًا للأمن والاستقرار، وانصر شعبها على الاضطهاد والظلم.اللهم ألهم الحكام والقادة العرب الحكمة والشجاعة لدعم فلسطين والوقوف إلى جانبها.

أقرأ ايضا ….رئيس الأركان الإسرائيلي: لن نوقف الحرب حتى نعيد كل الرهائن والآسري

اللهم أثبت أقدام أبناء فلسطين على أرضهم، واحفظهم من كل سوء وشر.اللهم اجعل الحق ينتصر في فلسطين واجعل الظالمين يفشلون.

لا تنسى أن الدعاء هو وسيلة قوية لنصرة القضايا العادلة، ويمكنك دعم هذه الأدعية بالعمل الفعلي والنشاطات التي تدعم قضية فلسطين بشكل عام، مثل التوعية والتبرع للمنظمات الخيرية والمشاركة في الحملات الداعمة.

أبرز الادعية لاطفال غزةأبرز الادعية لفلسطينأبرز الادعية لاطفال فلسطين 

إليك بعض الأدعية التي يمكن أن تكون مناسبة للأطفال في غزة:

أكاديمي بجامعة عدن لـ "الفجر": فلسطين قضية العرب الأولى.. والحوثي ينفذ أجندة تدمير وحدة شعوب المنطقة إسماعيل هنية: مصر في قلب فلسطين والمقاومة كبدت جبش الاحتلال خسائر كبيرة اللهم احفظ أطفال غزة وامنحهم السلام والأمان، وارفع عنهم الظلم والمعاناة.اللهم ألهم أطفال غزة القوة والصبر في مواجهة الصعاب، واجعلهم رموزًا للأمل والتحدي.اللهم افتح لأطفال غزة أبواب الرحمة والرزق، وارزقهم الحياة الكريمة والفرص الجيدة.اللهم اجعل أطفال غزة محبوبين ومحترمين في كل مكان، واجعلهم ينمون ويتطورون في بيئة آمنة ومستقرة.اللهم اشف أطفال غزة المرضى وارحم الأطفال الذين فقدوا أحباءهم في الحروب والصراعات.اللهم ارزق أطفال غزة التعليم الجيد والفرص العادلة لتحقيق أحلامهم ومستقبل مشرق.اللهم ألهمنا جميعًا التعاون والعمل الجاد لتحقيق السلام في غزة وفي كل أنحاء العالم.اللهم ارفع الحصار عن غزة واجعلها مدينة حرة ومستقلة، حيث يعيش أطفالها بكرامة وحرية.

يمكن استخدام هذه الأدعية كوسيلة لتعزيز الأمل والتفاؤل لدى الأطفال في غزة، ولتذكيرهم بأنهم ليسوا وحدهم وأن هناك أشخاص يدعمونهم ويتمنون لهم الخير

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أدعية لفلسطين ادعية فلسطين فلسطين ادعية لفلسطين وغزة اللهم اجعل أطفال غزة

إقرأ أيضاً:

هل نُزع فتيل الحرب بين إيران والاحتلال الإسرائيلي بعد الهجمات الأخيرة؟

لا تزال التوترات مترفعة بين إيران والاحتلال الإسرائيلي على خلفية التصعيد العسكري المتبادل بين الجانبين خلال الشهر الماضي، لكن الأمر لم تصل الأمور إلى مواجهة شاملة، إذ تتجنب الدولتان الانخراط في حرب تقليدية خشية التداعيات الإقليمية والدولية الخطيرة.

ونشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا أشارت فيه إلى أن ما يقرب من شهر قد مر منذ أرسلت إسرائيل أكثر من 100 طائرة مقاتلة ومسيّرة لضرب القواعد العسكرية الإيرانية، وما زال العالم ينتظر ليرى كيف سترد إيران.

وقالت الصحيفة في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إنه توقف محمل بالأحداث في الصراع الخطير هذا العام بين القوتين في الشرق الأوسط.

وأشارت إلى أن الهجوم المضاد الإسرائيلي جاء بعد أكثر من ثلاثة أسابيع من إطلاق إيران لأكثر من 180 صاروخا باليستيا - تم إسقاط معظمها - في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر للانتقام لمقتل اثنين من كبار قادة حزب الله وحماس.


وجاءت أول موجة من الضربات في نيسان/ أبريل، عندما قررت إيران الانتقام من هجوم على أحد مجمعاتها الدبلوماسية بقصف إسرائيل مباشرة بما لا يقل عن 300 صاروخ ومسيّرة. وحتى ذلك الحين، انتظرت إسرائيل أياما، وليس ساعات، للرد.

قبل فترة ليست طويلة، ربما توقع المحللون أن أي ضربة مباشرة من جانب إيران على إسرائيل، أو من جانب إسرائيل على إيران، من شأنها أن تؤدي إلى اندلاع حريق فوري. لكن الأمر لم يحدث بهذه الطريقة.

ويرجع هذا جزئيا إلى الدبلوماسية المحمومة وراء الكواليس من قبل الحلفاء بما في ذلك الولايات المتحدة والسعودية وقطر والإمارات. لكن الضربات المحدودة المدروسة تعكس أيضا حقيقة مفادها أن البديل - حرب "الصدمة والرعب" بين إسرائيل وإيران - يمكن أن تؤدي إلى عواقب وخيمة ليس فقط على المنطقة ولكن أيضا على جزء كبير من العالم، وفقا للتقرير.

ونقلت الصحيفة عن جوليان بارنز ديسي، مدير الشرق الأوسط في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، قوله "يبدو أن طبيعة الهجمات تتحدث عن اعتراف مشترك بالخطر الحاد المتمثل في اندلاع حرب إقليمية أعمق لا يزال الجانبان يرغبان في تجنبها على الأرجح".

وأشار إلى أن هذا لا يعني عدم وجود مخاطر على النهج الحالي. وقال: "إنه مسار محفوف بالمخاطر وغير مستدام على الأرجح وقد يخرج عن السيطرة بسرعة. وهناك أيضا احتمال أن تكون إسرائيل أكثر تعمدا في التدرج على سلم التصعيد بنية القيام بشيء أوسع وأكثر حسما في نهاية المطاف".

في رسالة فيديو الأسبوع الماضي، بدا رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وكأنه يحذر من أنه قد يزيد من حدة الصراع إذا ما ضربت طهران مرة أخرى. وقال نتنياهو: "كل يوم تزداد إسرائيل قوة. ولم ير العالم سوى جزء ضئيل من قوتنا".

وذكرت الصحيفة أن الضربات المتبادلة بين إيران وإسرائيل لا تشبه كثيرا الحرب المعروفة باسم الصدمة والرعب ــ استخدام القوة النارية الساحقة والتكنولوجيا المتفوقة والسرعة لتدمير القدرات المادية للعدو وإرادته للمقاومة ــ والتي تم تقديمها لأول مرة كمفهوم في عام 1996 من قبل خبيرين عسكريين أميركيين.

ربما كان أبرز مظاهرها هو وابل الغارات الجوية التي بدأت الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في عام 2003، والتي أعقبتها قوات برية أرسلت صدام حسين إلى الاختباء. ولكن تكتيكاتها الأساسية استُخدمت في وقت سابق، في حرب الخليج عام 1991، وكذلك في الغزو الأمريكي لأفغانستان عام 2001.

سيكون من الصعب تنفيذ حرب الصدمة والرعب في هذا الصراع الحالي في الشرق الأوسط، حيث من المرجح أن يتطلب إطلاق القوات البرية المزيد من الأصول البرية والجوية والبحرية أكثر مما قد ترغب إسرائيل أو إيران في نشره عبر مئات الأميال التي تفصل بينهما، حسب التقرير.

ولفتت الصحيفة إلى أن هناك أيضا نقاش مستمر في الدوائر العسكرية حول ما إذا كان هجوم الصدمة والرعب لا يزال قابلا للتطبيق. زعم رئيس هيئة الأركان المشتركة المتقاعد، الجنرال مارك ميلي، وإريك شميت، الرئيس التنفيذي السابق لشركة غوغل، في تحليل في آب/ أغسطس لمجلة "فورين أفيرز"، أن الأسلحة المستقلة والذكاء الاصطناعي يحولان الحرب. وكتبا: "لقد انتهى عصر حملات الصدمة والرعب - حيث يمكن لواشنطن أن تدمر خصومها بقوة نيران ساحقة".

ورد محللان في مركز الدراسات الاستراتيجية للبحرية الملكية البريطانية، الشهر الماضي، بأن حرب الصدمة والرعب تتطور، ولم تنته، وأشارا إلى الهجمات التي شنتها إسرائيل باستخدام أجهزة النداء واللاسلكي ضد حزب الله في لبنان. فقد قُتل العشرات وجُرح الآلاف، لكن الخوف الذي أحدثته الهجمات كان بمثابة ضربة نفسية للجماعة المسلحة. وبعد أسبوعين، قتلت الغارات الجوية الإسرائيلية حسن نصر الله، زعيم حزب الله منذ فترة طويلة.

وكتبا: "بعيدا عن كونها شيئا من الماضي، يجب أن تكون الصدمة والرعب جزءا لا يتجزأ من نهجنا للحرب متعددة المجالات".

لعقود من الزمان، كانت إيران وإسرائيل منخرطتين في حرب خفية، حيث نفذت إسرائيل هجمات سرية واعتمدت إيران على الميليشيات بالوكالة في العراق ولبنان وسوريا واليمن كقوات خط المواجهة.


وفقا للتقرير، فقد تغير كل ذلك في الأول من نيسان/ أبريل. في حين تم اعتراض جميع الصواريخ والمسيّرات التي وجهتها إيران إلى إسرائيل تقريبا، كانت الضربات الجوية هي المرة الأولى التي هاجمت فيها طهران إسرائيل مباشرة من الأراضي الإيرانية.

وذكرت الصحيفة أن ذلكا وضع المسؤولين في جميع أنحاء العالم في حالة تأهب لحرب إقليمية أوسع. بعد ساعات من الضربات، قال الجنرال حسين سلامي، القائد العام لحرس الثورة الإسلامية الإيراني، إن إيران قررت إنشاء "معادلة جديدة" في صراعها المستمر منذ سنوات مع إسرائيل.

ولكن حتى الآن، تم تنفيذ الصراع فقط بضربات صاروخية دقيقة للغاية، استهدفت بشكل أساسي القواعد العسكرية في بلد الطرف الآخر.

وقال فرزان ثابت، المحلل السياسي المتخصص في شؤون إيران والشرق الأوسط في معهد جنيف للدراسات العليا في سويسرا، إن وابل الهجمات الصاروخية المحدود بدا وكأنه يشير إلى نوع جديد من الحرب.

وقال ثابت: "إن الضربات الدقيقة ليست جديدة، ولكن استخدامها على هذا النطاق كقطعة مركزية [في الصراع] أمر جديد".

ومع ذلك، قال: "ربما لم نر أسوأ ما في الأمر"، مشيرا إلى أن طهران أشارت مؤخرا إلى استعدادها لضرب مصادر الطاقة الرئيسية في إسرائيل - بما في ذلك حقول الغاز ومحطات الطاقة ومحطات استيراد النفط - إذا تم ضرب البنية التحتية المدنية الإيرانية. وقال ثابت: "سيكون هذا عنصرا جديدا".

وقال هو ومحللون آخرون إن الضربات الجوية حتى الآن، جنبا إلى جنب مع التحذيرات العامة التي سبقتها، كانت جزءا من حملة ردع من قبل الدولتين لمحاولة منع الصراع من الخروج عن السيطرة، حسب التقرير.

ونقلت الصحيفة أساف أوريون، العميد الإسرائيلي المتقاعد واستراتيجي الدفاع في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، قوله إن "الأمر أشبه بـ 'أنا أصفع، وبالتالي تحصل على صفعة، حتى تفهم، وبالتالي يمكنك الآن أن تقرر ما إذا كنت تريد التراجع أو التصعيد'". وأضاف: "الحقيقة هي أن كلا الطرفين يأخذان وقتهما في الحساب والتعاون وتشكيل عملياتهما".

وفي حين لم تستخدم إسرائيل الصدمة والرعب التقليديين ضد إيران، إلا أنها كانت أقل تحفظا في هجماتها على وكلاء إيران، حزب الله وحماس، كما أظهرت هجمات أجهزة النداء. 

لكن إيران نجت من حجم الموت والكوارث الإنسانية التي فرضتها إسرائيل على وكلائها. حتى أنها سعت إلى تصوير هجماتها الصاروخية ضد إسرائيل على أنها نجاح باهر.

وقال ثابت إن طهران بدت مهتمة بإظهار عدد الضربات "المذهلة" التي شنتها ضد إسرائيل لجمهورها بقدر ما تهتم بعدد الضربات التي أصابت أهدافها.


وأضاف "تحاول إيران أن تكون لها الكلمة الأخيرة، بشكل ما. إنها تريد أن تظهر الرد، وتظهر لجمهورها المحلي والإقليمي أنها فعلت شيئا، لكنها لا تريد تصعيد الصراع".

لكنه أضاف: "لست متأكدا من أن هذا سينجح".

أشارت الصحيفة إلى أن الهجمات الإسرائيلية المنهكة على حزب الله وحماس، والتي اعتمدت عليها إيران منذ فترة طويلة لما تسميه الدفاع الأمامي، تشكل ضربة لطهران. ولكن إعادة انتخاب الرئيس دونالد ترامب، الحليف القوي لنتنياهو، يغير المعادلة مرة أخرى.

فقد التقى أحد مستشاري ترامب المقربين، الملياردير إيلون ماسك، الأسبوع الماضي بسفير إيران لدى الأمم المتحدة في ما وصف بأنه محاولة افتتاحية لنزع فتيل التوترات بين طهران والرئيس الأمريكي القادم.

ولكن من المتوقع على نطاق واسع أن يجعل ترامب السياسة الخارجية الأمريكية أكثر ملاءمة لإسرائيل، وأن يحشد حكومته بالصقور تجاه إيران. وقد يؤدي هذا إلى نقل الحرب بين إيران وإسرائيل إلى أرض جديدة، وفقا للتقرير.

مقالات مشابهة

  • هل نُزع فتيل الحرب بين إيران والاحتلال الإسرائيلي بعد الهجمات الأخيرة؟
  • بوريل: الأطفال يمثلون غالبية الضحايا في قطاع غزة
  • في يوم الطفل العالمي.. أطفال فلسطين ولبنان يعيشون أوضاعاً مأساوية جراء العدوان الصهيوني
  • الإمارات تدعو إلى خريطة طريق لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
  • «حسن وجودي» يدعمان فلسطين من الإذاعة المدرسية.. منبر «التوأم» لرواية التاريخ
  • أطفال فلسطين في عيون «حمزة» المصري.. «أبطال خارقون يتعلم منهم الصبر»
  • محافظ البيضاء يفتتح معرض صور جرائم العدو الصهيوني ضد الطفولة في فلسطين ولبنان
  • فلسطين في قلب أطفال مصر في يومهم العالمي.. «أعطونا الطفولة»
  • «الثقافة الفلسطينية» تُحيي شجاعة أطفال فلسطين: يصنعون من الحجارة أغنيات
  • تقرير: أطفال فلسطين يواجهون مرحلة هي الأكثر دموية في تاريخ القضية