صحافة العرب:
2025-03-24@04:05:06 GMT

شركة "غوغل" الأم تفقد 40 مليار دولار في يوم واحد

تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT

شركة 'غوغل' الأم تفقد 40 مليار دولار في يوم واحد

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن شركة غوغل الأم تفقد 40 مليار دولار في يوم واحد، السومرية نيوز – منوعاتتراجع سهم الفابيت الشركة الام ل غوغل 2.5بالمائة مسجلاً أدنى إغلاق له في شهرين.والشركة تفقد نحو 40 مليار دولار من .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شركة " غوغل " الأم تفقد 40 مليار دولار في يوم واحد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شركة "غوغل" الأم تفقد 40 مليار دولار في يوم واحد
السومرية نيوز – منوعاتتراجع سهم «الفابيت» الشركة الام لغوغل 2.5% مسجلاً أدنى إغلاق له في شهرين. والشركة تفقد نحو 40 مليار دولار من قيمتها السوقية في جلسة واحدة لتصل إلى 1.48 تريليون دولار. وقالوا إن النمو القوي مهيأ للتراجع وإن مخاطر الركود في الولايات المتحدة لا تزال مؤلمة.

من جهة أخرى، قفز سهم «انتل» بنسبة 2.8٪ مسجلاً أكبر مكاسب يومية في 3 أسابيع، كما ارتفع سهم Qualcomm بأكثر من 1%.

وجاءت هذه المكاسب لأسهم شركات أشباه الموصلات بعد أن قالت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين خلال عطلة نهاية الأسبوع أن لاجتماعات مع كبار المسؤولين الصينيين كانت "مباشرة" و "مثمرة".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: غوغل غوغل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تركيا تنفق 12 مليار دولار لدعم "الليرة" بعد اعتقال منافس أردوغان

الاقتصاد نيوز - متابعة

أنفق البنك المركزي التركي قرابة 12 مليار دولار في تدخل قياسي لدعم الليرة، وذلك عقب اعتقال الرئيس رجب طيب أردوغان لمنافسه السياسي، رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، مما أثار أزمة سياسية أدت إلى هروب المستثمرين وانخفاض العملة.

وبحسب شخص مطلع على الأمر وحسابات تستند إلى بيانات رسمية من شركة «Bürümcekçi Research and Consultancy»، فقد أنفق البنك 11.5 مليار دولار لدعم العملة يوم الأربعاء، بعد اعتقال إمام أوغلو، الذي يُعد أبرز زعيم للمعارضة السياسية في تركيا، وفقاً لصحيفة فاينانشال تايمز.

ويُعد هذا التدخل الأكبر في تاريخ البنك المركزي، إذ تجاوز بأربعة أضعاف أي تحرك سابق مسجَّل. وجاء ذلك بعدما هوت الليرة بنسبة تصل إلى 11% أمام الدولار الأميركي، مسجلةً أدنى مستوى لها على الإطلاق، عقب خطوة أردوغان ضد إمام أوغلو التي أثارت موجة هروب من الأسواق التركية.

قال أحد المصرفيين الأتراك إن المسؤولين «فقدوا السيطرة» على السوق في وقت مبكر من يوم الأربعاء، مضيفاً أن ذلك «ترك أثراً» على ثقة المستثمرين.

وأشارت مؤسسة «جيه بي مورغان تشيس»، التي تعد لاعباً رئيسياً في تمويل الأسواق الناشئة، إلى أن «سيولة الليرة تضررت وسط تدفقات رأسمالية كبيرة» يوم الأربعاء.

ويقول المحللون إن البنك المركزي واصل على الأرجح تدخله في السوق يومي الخميس والجمعة.

رفع معدل الفائدة التركية

واتخذ صانعو السياسات خطوات أخرى لتهدئة الأسواق هذا الأسبوع، من بينها عقد اجتماع طارئ للبنك المركزي يوم الخميس، حيث تم رفع معدل الفائدة الرئيسية لليلة واحدة في محاولة لإبقاء المدخرين المحليين في حسابات الليرة بدلاً من التحول إلى الدولار.

خففت هذه الإجراءات من تراجع الليرة، حيث أنهت الأسبوع بانخفاض قدره 3%، إلا أن مؤشر «بيست 100» للأسهم في إسطنبول تراجع بنحو 8% يوم الجمعة، في أسوأ أسبوع له منذ عام 2008.

برز إمام أوغلو، الذي يُعتبر أبرز منافس سياسي لأردوغان خلال عقدين من حكمه، كمرشح محتمل عن حزب الشعب الجمهوري المعارض في الانتخابات الرئاسية، إذ كان الحزب يأمل في فرض انتخابات مبكرة.

وأثار اعتقاله اضطرابات استمرت لأيام، حيث دعا حزب الشعب الجمهوري إلى تنظيم مزيد من الاحتجاجات خلال عطلة نهاية الأسبوع. ووصف أردوغان المظاهرات يوم الجمعة بأنها «إرهاب في الشوارع».

ويمثل الاضطراب السياسي هذا الأسبوع نكسة كبيرة لبرنامج الإصلاح الاقتصادي الشامل الذي بدأ بعد إعادة انتخاب أردوغان في عام 2023.

ويشرف على البرنامج محمد شيمشك، المصرفي السابق في «ميريل لينش»، الذي يسعى إلى احتواء أزمة التضخم المزمنة في تركيا واستعادة ثقة المستثمرين الذين غادروا البلاد على مدى العقد الماضي، مع تحول أردوغان نحو سياسات اقتصادية غير تقليدية.

تضمن البرنامج زيادات كبيرة في معدلات الفائدة، ما شكل تحولاً عن سياسة أردوغان السابقة التي تمسكت بإبقاء الفائدة منخفضة رغم التضخم المتسارع، بالإضافة إلى رفع الضرائب.

انخفاض التضخم في تركيا

وأظهر البرنامج بعض النجاح، حيث تراجع التضخم إلى 39% بعد أن كان فوق 85% في أواخر عام 2022. كما أعادت تركيا بسرعة بناء احتياطياتها من النقد الأجنبي، التي استُنزفت مع سعي حكومة أردوغان لدعم الاقتصاد والليرة قبيل انتخابات 2023. فقد ارتفع إجمالي الاحتياطيات الأجنبية إلى ما يقرب من 100 مليار دولار قبل تدخلات هذا الأسبوع، مقارنةً بحوالي 57 مليار دولار في منتصف 2023.

ورغم ذلك، لا يزال المستثمرون على المدى الطويل حذرين من ضخ استثماراتهم في الأصول التركية، خوفاً من أن يعود أردوغان إلى سياسات اقتصادية غير تقليدية، كما فعل في السابق.

لكن صناديق التحوط ومستثمرين آخرين يسعون للاستفادة من معدلات الفائدة المرتفعة التي تتجاوز 40%، حيث ضخوا نحو 35 مليار دولار في ما يُعرف بصفقات «الكاري تريد»، التي يقوم فيها المتداولون بالاقتراض بعملات منخفضة العائد للاستثمار في عملات ذات عوائد مرتفعة، وفقاً لتقديرات «جيه بي مورغان».


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • بعد إصابته بالسرطان.. أمريكي ينتزع تعويضا بملياري دولار من شركة مبيدات
  • استثمارات الأجانب في أذون الخزانة تواصل الارتفاع لـ 38 مليار دولار
  • المركزي التركي يضخ 26 مليار دولار لدعم العملة الوطنية
  • بريطانيا تجمد 32 مليار دولار من الأصول الروسية
  • لليوم الثاني.. معمل في البصرة بقيمة مليار و300 مليون دولار
  • 9 من أثرياء العالم في ورطة.. فقدوا نحو 294 مليار دولار خلال شهرين!
  • شركة “غوغل” الأمريكية تستحوذ على “ويز” الإسرائيلية.. إلى أين يتجه أمن العالم السيبراني؟
  • تركيا تنفق 12 مليار دولار لدعم "الليرة" بعد اعتقال منافس أردوغان
  • إدارة ترامب تصعّد ضد الكويت: أمريكا أنفقت 100 مليار دولار على التحرير
  • 170 مليار دولار .. من سيفوز بمعادن القمر| القصة الكاملة