العلوم والتكنولوجيا لغز الخصوبة.. دراسة تكشف متى يكون نجاح التلقيح الاصطناعي أعلى!
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
العلوم والتكنولوجيا، لغز الخصوبة دراسة تكشف متى يكون نجاح التلقيح الاصطناعي أعلى!،وجدت دراسة جديدة في أستراليا أن التخصيب في المختبر IVF يكون أكثر نجاحا عندما يتم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لغز الخصوبة.. دراسة تكشف متى يكون نجاح التلقيح الاصطناعي أعلى!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وجدت دراسة جديدة في أستراليا أن التخصيب في المختبر (IVF) يكون أكثر نجاحا عندما يتم حصاد البويضات في الصيف.
وفي الوقت نفسه، تقع البويضات التي يتم جمعها في الشتاء والربيع بين معدلي النجاح هذين.
وحلل الباحثون بيانات من ثماني سنوات و3657 عملية نقل أجنة مجمدة أجرتها عيادة خصوبة واحدة في بيرث.
ومع ذلك، لا يبدو أن درجة الحرارة الفعلية في اليوم لها تأثير.
ومع ذلك، وجدت دراسة مماثلة عام 2022 في نصف الكرة الشمالي أن الموسم ودرجة الحرارة في وقت استرجاع البويضات أثرت بشكل كبير على معدل المواليد الأحياء اللاحق.
وتشير النتائج إلى أن الفصول يمكن أن يكون لها تأثير مهم على وظيفة المبيض لدى الشخص، على الرغم من أنه ليس بالضرورة تقبل الرحم أو التطور المبكر للجنين.
وأقر الباحثون: "من الممكن أن تكون هناك اختلافات في النشاط والنظام الغذائي ونمط الحياة في المواسم المختلفة والتي يمكن أن تكمن وراء الاختلافات الملحوظة في معدلات المواليد الأحياء، على الرغم من عدم جمع مثل هذه البيانات في هذه الدراسة. ومن الممكن أيضا أن تؤثر العوامل البيئية الأخرى، بما في ذلك الملوثات، على النتائج السريرية".
نُشرت الدراسة في مجلة Human Reproduction.
المصدر: ساينس ألرت
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن أدوية شائعة الاستخدام قد تحارب الخرف
أوضحت نتائج دراسة جديدة أجراها باحثو معهد كارولينسكا في السويد أن أدوية محددة شائعة الاستخدام قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن.
ويعتبر مرض القلب من العوامل الرئيسية التي تساهم في الإصابة بالخرف، حيث يرتبط الاثنان بعدد من الطرق على سبيل المثال، يمكن أن تزيد أمراض القلب من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنزيف الدماغي، ما يؤدي إلى تدهور الصحة العقلية، كما أن ارتفاع مستويات بروتين "بيتا أميلويد" في الدماغ، الذي يزيد في حالات أمراض القلب، يعد عاملا محفزا لمرض ألزهايمر.
وفي الدراسة، اعتمد الباحثون على السجلات الوطنية السويدية التي ضمت 88 ألف شخص فوق سن الـ 70 مصاب بالخرف، وأكثر من 880 ألف شخص آخرين من الفئة العمرية نفسها كعينة مقارنة وتم جمع بيانات الأدوية من سجل الأدوية الموصوفة السويدي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط وأدوية خفض الكوليسترول ومدرات البول والأدوية المميعة للدم، كان مرتبطا بتقليل خطر الإصابة بالخرف بنسبة تراوحت بين 4% و25%. ووجدوا أن التركيبات الدوائية كانت أكثر فعالية في الوقاية من الخرف مقارنة باستخدام الأدوية بشكل منفرد.
وقال موزو دينغ، الأستاذ المساعد في معهد كارولينسكا وأحد المعدين الرئيسيين للدراسة: "نلاحظ ارتباطا واضحا بين الاستخدام طويل الأمد (5 سنوات أو أكثر) لهذه الأدوية وانخفاض خطر الإصابة بالخرف في مرحلة لاحقة من الحياة".
وأوضح أن نتائج الدراسة تشير إلى أن العلاج المبكر وطويل الأمد يمكن أن يساهم بشكل فعال في الوقاية من الخرف.
لكن الدراسة أظهرت أيضا أن بعض الأدوية قد ترفع من خطر الإصابة بالخرف. وعلى سبيل المثال، وجد الباحثون أن الأدوية المضادة للصفيحات، مثل الأسبرين وبعض الأدوية الأخرى التي تستخدم لمنع السكتات الدماغية، قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف.
ويفسر الباحثون ذلك بأن هذه الأدوية قد تزيد من خطر النزيف المجهري في الدماغ، ما يؤثر سلبا على الوظائف العقلية.
وقالت ألكسندرا وينبيرغ، الباحثة في معهد الطب البيئي والمعدة الرئيسية للدراسة: "ركزت الدراسات السابقة على الأدوية الفردية أو مجموعات محددة من المرضى، لكننا في هذه الدراسة اتبعنا نهجا أكثر شمولية".
وأضافت أن هذه الدراسة تشكل خطوة هامة نحو تحسين الفهم العلمي لإيجاد علاجات جديدة للخرف. وأشارت إلى أن "عدم وجود علاج حالي للخرف يجعل من الضروري البحث عن تدابير وقائية فعّالة".