العلوم والتكنولوجيا، لغز الخصوبة دراسة تكشف متى يكون نجاح التلقيح الاصطناعي أعلى!،وجدت دراسة جديدة في أستراليا أن التخصيب في المختبر IVF يكون أكثر نجاحا عندما يتم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لغز الخصوبة.. دراسة تكشف متى يكون نجاح التلقيح الاصطناعي أعلى!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لغز الخصوبة.. دراسة تكشف متى يكون نجاح التلقيح...

وجدت دراسة جديدة في أستراليا أن التخصيب في المختبر (IVF) يكون أكثر نجاحا عندما يتم حصاد البويضات في الصيف.

وفي الوقت نفسه، تقع البويضات التي يتم جمعها في الشتاء والربيع بين معدلي النجاح هذين.

وحلل الباحثون بيانات من ثماني سنوات و3657 عملية نقل أجنة مجمدة أجرتها عيادة خصوبة واحدة في بيرث.

ومع ذلك، لا يبدو أن درجة الحرارة الفعلية في اليوم لها تأثير.

ومع ذلك، وجدت دراسة مماثلة عام 2022 في نصف الكرة الشمالي أن الموسم ودرجة الحرارة في وقت استرجاع البويضات أثرت بشكل كبير على معدل المواليد الأحياء اللاحق.

وتشير النتائج إلى أن الفصول يمكن أن يكون لها تأثير مهم على وظيفة المبيض لدى الشخص، على الرغم من أنه ليس بالضرورة تقبل الرحم أو التطور المبكر للجنين.

وأقر الباحثون: "من الممكن أن تكون هناك اختلافات في النشاط والنظام الغذائي ونمط الحياة في المواسم المختلفة والتي يمكن أن تكمن وراء الاختلافات الملحوظة في معدلات المواليد الأحياء، على الرغم من عدم جمع مثل هذه البيانات في هذه الدراسة. ومن الممكن أيضا أن تؤثر العوامل البيئية الأخرى، بما في ذلك الملوثات، على النتائج السريرية".

نُشرت الدراسة في مجلة Human Reproduction.

المصدر: ساينس ألرت

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف علاقة غريبة بين تدفئة الجسم والإصابة بالاكتئاب.. لن تتوقع السبب

الاكتئاب من الاضطرابات النفسية الصعبة التي يمكن أن تصيب الشخص وتسبب إزعاجًا شديدًا في حياته، وعلى الرغم من وجود عدة أسباب يمكن أن تعزز فرص الإصابة بهذا الاضطراب، فإن دراسة حديثة أشارت إلى سبب غريب يمكن أن يكون وراء الإصابة، وهو ارتفاع درجة حرارة الجسم، أي إن الأشخاص الذين يميلون إلى تدفئة أجسادهم هم أكثر عُرضة للإصابة بالاكتئاب.

تدفئة الجسم والإصابة بالاكتئاب

كشفت دراسة جديدة أجريت على عينة واسعة من الأشخاص، حول العالم عن وجود رابط محتمل بين الاكتئاب وارتفاع طفيف في درجة حرارة الجسم، مشيرة إلى أن هذه النتائج قد تفتح آفاقًا جديدة في مجال علاج الاكتئاب، بحسب موقع «سبوتنيك».

وحلل فريق من الباحثين في جامعة كاليفورنيا بسان فرانسيسكو، بيانات أكثر من 20 ألف شخص على مدى 7 أشهر، ووجدوا أن الأشخاص الذين يعانون من أعراض الاكتئاب يميلون إلى تدفئة أجسامهم بدرجة أعلى قليلًا، مقارنة بالأشخاص الأصحاء نفسيًا.

آلية الربط غير واضحة حتى الآن

كما أشارت الدراسة إلى أنه الآلية الدقيقة التي تربط بين الاكتئاب ودرجة حرارة الجسم، لا تزال غير واضحة تمامًا؛ فقد يكون الاكتئاب يؤدي إلى زيادة في العمليات الأيضية التي تنتج حرارة إضافية، أو قد يكون هناك عامل مشترك مثل الإجهاد يؤثر على كليهما.

وأكد الباحثون القائمون على الدراسة أن النتائج التي توصلوا إليها تفتح الباب أمام طرق علاج جديدة للاكتئاب؛ فإذا كان من الممكن تخفيف أعراض الاكتئاب من خلال تبريد الجسم، فإن ذلك قد يمثل خطوة كبيرة إلى الأمام في مجال الصحة النفسية، ويقول الدكتور آشلي ماسون، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة: «هذه النتائج تشير إلى أن الحفاظ على برودة الجسم قد يكون له تأثير إيجابي على الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب».

تبريد الجسم وتخفيف أعراض الاكتئاب

وتتوافق هذه الدراسة مع نتائج أبحاث سابقة أشارت إلى أن ممارسات مثل اليوجا وأحواض الاستحمام الساخنة والساونا، والتي تتضمن تبريد الجسم من خلال التعرق، يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض الاكتئاب.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف عن أقدم نظام معروف للكتابة في العالم
  • دراسة حديثة تكشف عن عنصر غذائي قد يقلب موازين الوقاية من السرطان
  • عرضة للاكتئاب.. دراسة تكشف تأثير العزوبية على الرجال
  • دراسة طبية حديثة تكشف عن لغز طول عمر "الفئران الخالدة"
  • دراسة تكشف خطر السمنة على صحة الأطفال في مرحلة البلوغ
  • دراسة بحثية لـ”تريندز”.. الذكاء الاصطناعي يشكل مستقبل التخطيط المالي الشخصي
  • دراسة تكشف علاقة غريبة بين تدفئة الجسم والإصابة بالاكتئاب.. لن تتوقع السبب
  • الأكثر نجاحًا بأفريقيا.. هل يكون الأهلي التحدي الأخير لريال مدريد في 2024؟
  • الذكاء الاصطناعي يحلّ "لغز الحياة": كيف يتصل الحيوان المنوي بالبويضة؟
  • دراسة طبية حديثة تكشف عن فوائد التوت الأزرق وتاثيره على الصحة العامة