في إسبانيا.. اكتشاف المجمع السكني الذي ألهم ديكور سكويد غايم
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
يُقال إن مبنى سكني مذهل في إسبانيا قد ألهم تصميم الدرج الشهير في برنامج نتفليكس الناجح "سكويد غايم".
ويوجد مجمع La Muralla Roja في كالبي بإسبانيا ويشبه موقع التصوير في "سكويد غايم" على نتفليكس الذي عرض لأول مرة في 22 نوفمبر (تشرين الثاني) 2022.
ويقدم المبنى خدعة بصرية للناظر، حيث يتناقض طلاؤه الأحمر الصارخ مع المحيط الأزرق خلفه.
ويشبه مظهر المبنى إلى حد ما لعبة التيترس، ما يجعله يبدو وكأنه من لعبة فيديو أكثر منه مبنى سكني يمكن الآن حجزه على Airbnb.
وطلي المبنى بالأحمر والأزرق والوردي ، على غرار الدرج الشبيه بالمتاهة في "سكويد غايم"
ويضم المبنى المميز شرفة ومسبحاً فاخراً على السطح. وفي حين تتميز تصميمات الغرف بالبهجة مع أثاث من الخيزران وستائر كريمية وأعمال فنية على الجدران.
ويضم المبنى المواجه للشاطئ شققاً بغرفة نوم رئيسية وغرفة معيشة وتلفزيون بشاشة مسطحة ومطبخ مجهز بالكامل، حمام مزود بمقصورة دش، وفناء لتناول الطعام في الهواء الطلق تحت أشعة الشمس.
ويكلف استئجار شقة فيه حوالي 220 دولار في الليلة، حسب ذا صن البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نتفليكس
إقرأ أيضاً:
وقفة تضامنية في الضاحية احتجاجاً على الاعتداءات على المؤسسات الثقافية والفكرية
أعلن المجمع الثقافي الجعفري للبحوث والدراسات الإسلامية وحوار الأديان في بيان، عن "وقفة تضامنية نفذت اليوم في الضاحية الجوبية بدعوة من رئيس المجمع العلامة الشيخ محمد حسين الحاج، احتجاجا على الاعتداءات على المؤسسات الثقافية والفكرية والحوارية، ومنها المجمع الثقافي.".ودان الحاج "التعرض لمؤسسة كالمجمع الذي جمع عشرات الشخصيات الفكرية والحوارية والمجتمع اللبناني والخارجي على اختلاف طوائفهم ومذاهبهم لبث روح الحوار والتفاهم وتذليل العقبات وتقريب وجهات النظر بين فئات المجتمع وحل النزاعات".
وقال: "إن العدو أراد بذلك التعرض والإبادة للفكر والحوار التي دعت إليه الأديان والمنظمات الدولية والحقوقية، خصوصا اتفاقية جنيف التي تعتبر أن المراكز الثقافية والفكرية محايدة ومحمية بالقوانين الدولية".
وأكد المشاركون في الوقفة "ضرورة محاسبة العدو على انتهاك هذه القوانين وحقوق المؤسسات الثقافية والفكرية والحوارية"، لافتين إلى أن "هذه المراكز هي أهل أن تعاد في أسرع ما يمكن".
ودعوا "كل المؤسسات الحقوقية والدولية إلى دعم وإعادة إعمار وتأهيل هذه المؤسسات التي تحتوي على آلاف الكتب والمخطوطات والأقسام الدراسية".
واعتبروا أن "واجب الدولة إعطاء أولوية لمثل هذه المؤسسات، لأنها عماد الوطن"، مطالبا "القوى السياسية الحزبية والمجتمع المدني بالسعي إلى تكثيف حضور هذه المؤسسات في مختلف المناطق اللبنانية والابتعاد عن التحاصص والمذهبية والطائفية والفئوية السياسية والرجوع إلى لغة العقل".
وطالبوا "الفئات الشبابية بالابتعاد عن التخاصم الطائفي والمذهبي وبنشر المعرفة بين الأجيال والتربية نحو مواطنة صالحة تعيد إلى الوطن ثقة الآخرين، لاسيما ان الشخصيات الفكرية والحوارية هي التي تنشر روح المواطنة على أساس أن الوطن للجميع". (الوكالة الوطنية)