مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة بشأن تفجير خطي "التيار الشمالي" بمبادرة روسية
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة بشأن تفجير خطي التيار الشمالي بمبادرة روسية، وكان النائب الأول لمندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، دميتري بوليانسكي، قد أعلن في وقت سابق، أن موسكو سوف تدحض مرة أخرى موقف الغرب بأن التحقيق .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة بشأن تفجير خطي "التيار الشمالي" بمبادرة روسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وكان النائب الأول لمندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، دميتري بوليانسكي، قد أعلن في وقت سابق، أن موسكو سوف "تدحض مرة أخرى موقف الغرب بأن التحقيق في هذا الحادث يولى له اهتمام كبير في الدنمارك وألمانيا والسويد، وأنه ليس هناك حاجة للجهود الدولية للعثور على الجناة".ووقعت انفجارات في وقت واحد، يوم 26 سبتمبر/أيلول 2022، على خطي أنابيب تصدير للغاز الروسي إلى أوروبا – "التيار الشمالي 1" و"التيار الشمالي 2"، ولم تستبعد ألمانيا والدنمارك والسويد وقوع أعمال تخريب متعمدة.من جانبه، نشر الصحفي الأمريكي، سيمور هيرش، تحقيقا له في 8 شباط/ فبراير، ذكر فيه، نقلاً عن مصادر، أنه تم زرع عبوات ناسفة تحت خطوط أنابيب الغاز الروسية في حزيران/ يونيو 2022، تحت غطاء تدريبات قام بها غواصو البحرية الأمريكية بدعم من متخصصين نرويجيين. وبحسب هيرش، فإن قرار إطلاق العملية اتخذه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بعد تسعة أشهر من المناقشات مع مسؤولي الإدارة المعنيين بقضايا الأمن القومي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المغرب يرحب بتبني مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة للقرار 2756 بشأن الصحراء المغربية
رحبت المملكة المغربية، عبر وزارة خارجيتها، بتبني مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، للقرار 2756، الذي يمدد ولاية بعثة المينورسو إلى غاية 31 أكتوبر 2025.
وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها، أن هذا القرار يأتي في سياق يتسم بالمسار الذي لا رجعة فيه الذي رسمه الملك محمد السادس، ملك المغرب، في قضية الوحدة الترابية للمملكة، من خلال الدعم المتزايد للأعضاء الدائمين في مجلس الأمن والبلدان المؤثرة لمغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي التي قدمتها الرباط في 2007.
وأضاف المصدر ذاته أن القرار، الذي تم تبنيه من طرف مجلس الأمن، يحافظ على جميع المكتسبات التي حققها المغرب، كما يدرج أيضا عناصر جديدة مهمة للتطور المستقبلي للقضية داخل الأمم المتحدة.
يكرس نص القرار الأممي الجديد الإطار والأطراف في النزاع المفتعل وغاية المسلسل السياسي في ملف الصحراء، ويذكر مجددا بأن الموائد المستديرة تشكل الإطار الوحيد والأوحد للتوصل إلى حل سياسي بخصوص النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.
جدد مجلس الأمن في قراره التأكيد على أن الحل السياسي لا يمكن أن يكون إلا واقعيا وبراغماتيا ودائما وقائما على التوافق، وهي العناصر الجوهرية للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، التي تم تجديد التأكيد على سموها في نفس القرار الأممي.
نوه مجلس الأمن بـ "الزخم الأخير الذي تعرفه قضية الصحراء وطالب بشدة بالبناء على ذلك"، وهو ما يؤكد، وفق بلاغ الخارجية المغربية، تبنى المجلس الأممي للدينامية الدولية التي يشهدها هذا الملف، تحت قيادة الملك محمد السادس، والذي يسير بهذا النزاع من مرحلة التدبير إلى الحسم، بناء على مبادرة الحكم الذاتي المغربية.
في سياق متصل، دعا مجلس الأمن الأطراف الأخرى في هذا النزاع لـ "تفادي الأفعال التي قد تقوض العملية السياسية"، وهو ما يبرز وفق بلاغ الخارجية المغربية أن المجلس يعكس، بذلك، الموقف الرسمي الواضح للمملكة، يؤكد أنه لا توجد عملية سياسية دون احترام وقف إطلاق النار.
تجدر الإشارة إلى أن قرار مجلس الأمن المذكور تمت المصادقة عليه بـ 12 صوتا، وامتناع 2 عن التصويت هي روسيا والمزمبيق، فيما رفضت الجزائر المشاركة في التصويت عليه.