رئيس «الغد» في مؤتمر لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي: يجب تحقيق نسب تصويت تليق بمصر
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أكد المهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، أننا جئنا إليكم في البراجيل لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، ونحن جميعا كأحزاب نعمل من أجل مرشحنا المشترك الرئيس السيسي، وعلينا أن نتكاتف جميعا من أجل توسيع المشاركة والتصويت في الانتخابات المقبلة، وأن يكون حجم التصويت يليق بسمعة مصر ومكانة رئيسها فنجاح الرئيس بـ20 مليونا يختلف عن نجاحه بـ5 ملايين صوت.
وأضاف «موسى» علينا أيضا أن نفكر في مرحلة ما بعد الانتخابات، وأن نكون جميعا جاهزين بالأفكار والرؤى التي تسهم بها فور بداية فترة الرئاسة الجديدة التي تبدأ فى 3 أبريل المقبل، فالتحديات تلح وتطلب أفكارا غير نمطية وخارج الصندوق، وعلينا أن نتكاتف جميعا كى تتجاوز مصر هذه الأزمة الاقتصادية.
مساندة رئيس مصروتابع رئيس الغد «ثقتي كبيرة في نجاح الرئيس عبدالفتاح السيسى وفوزه بالانتخابات وبجدارة واستحقاق أيضا ولكن يجب علينا ألا نركن لهذه الثقة وأن نعمل جميعا من أجل فوز مشرف لمرشحنا نباهى به العالم ونسبة تصويت تليق بانتخابات الرئاسة المصرية وندعو كل المصريين للنزول والمشاركة والتعبير عن الإرادة الوطنية المصرية ونهدف إلى نسبة تصويت تصل إلى 30% من حجم الهيئة الناخبة على الأقل وبما لا يقل عن 20 مليون ناخب، فالمهم ليس نجاح الرئيس فقط، ولكن الأهم أن يشارك ملايين المصريين في الانتخابات الرئاسية وأن ينزل المصريون لمساندة رئيس مصر وتقوية موقفه أمام العالم، وفى مواجهة إسرائيل وأمريكا على وجه الخصوص»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موسى مصطفى موسى حزب الغد السيسي الانتخابات
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد انضمام أعضاء جدد إلى الكنيسة بمصر الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، في الاحتفال الذي أقامته الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة بمناسبة انضمام أعضاء جدد إلى الكنيسة، وذلك بحضور الدكتور القس يوسف سمير، راعي الكنيسة، وعدد من قيادات سنودس النيل الإنجيلي.
وفي كلمته خلال الاحتفال، أكد الدكتور القس أندريه زكي أن الكنيسة ليست مجرد مكان للعبادة، بل هي مجتمع حيّ يقوم على المحبة والخدمة والشهادة الحقيقية للمسيح، مشددًا على أن الإيمان لا يقتصر على المعتقدات، بل يظهر في السلوك والتفاعل الإيجابي مع الآخرين. وأشار إلى أن انضمام الأعضاء الجدد إلى الكنيسة يعكس التزامهم بالإيمان والخدمة، داعيًا إياهم إلى أن يكونوا فاعلين في خدمة الكنيسة والمجتمع، وأن يسهموا بروح المحبة والتضامن في بناء مستقبل أكثر إشراقًا للجميع.
وأضاف رئيس الطائفة الإنجيلية أن الكنيسة ليست مجرد جدران، بل هي جماعة مؤمنة تحمل رسالة المحبة والسلام، وتعمل على تعزيز القيم الإيجابية في المجتمع، مشيرًا إلى أن كل عضو جديد هو إضافة حقيقية لرسالة الكنيسة ودورها في نشر الخير والتسامح. كما دعا الأعضاء الجدد إلى أن يكونوا نورًا للعالم من خلال أعمالهم وسلوكهم اليومي، مؤكدًا أن مسؤوليتهم لا تقتصر على داخل الكنيسة بل تمتد إلى المجتمع بأسره.
وفي ختام الاحتفال، قدم الدكتور القس أندريه زكي التهنئة للأعضاء الجدد وأسرهم، متمنيًا لهم التوفيق في رحلتهم الروحية، ومؤكدًا على أهمية دورهم في خدمة الكنيسة والمجتمع بروح المحبة والإيمان.