تأجيل إطلاق سراح المجموعة الثانية من الرهائن بسبب الخلاف حول كمية المساعدات
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تم تأجيل إطلاق سراح المجموعة الثانية من الرهائن من قبل حماس يوم السبت جزئيا بسبب الخلاف حول كمية المساعدات التي تدخل غزة، وفقا لمسؤولين إسرائيليين وأمريكيين.
وقالت المصادر إن حماس قالت إنها ستنتظر دخول المزيد من شاحنات المساعدات إلى القطاع قبل تسهيل عملية النقل.
وقال مسؤول مصري في وقت سابق إن 340 شاحنة مساعدات دخلت المعبر من الجانب المصري، لكنها لم تصل حتى الآن إلى جانب غزة، حيث يتعين على إسرائيل تفتيشها مسبقًا.
وقال متحدث باسم معبر رفح الحدودي لشبكة CNN إن 133 شاحنة دخلت غزة حتى الآن اليوم.
وردا على سؤال حول التأخير، قال المتحدث باسم قوات الدفاع الإسرائيلية اللفتنانت كولونيل ريتشارد هيشت فقط إنها 'عملية بطيئة'.
وقال هيشت: 'سيستغرق الأمر بعض الوقت، ونحن جميعًا ننتظر المضي قدمًا في هذا الأمر'.
وفي وقت سابق اليوم، قال هيشت لشبكة CNN إنه يتوقع إطلاق سراح 13 رهينة مقابل 39 سجينًا فلسطينيًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدفاع الإسرائيلية إسرائيل المساعدات إلى غزة الدفاع الإسرائيلي شبكة CNN قوات الدفاع الإسرائيلية معبر رفح الحدودي مساعدات إلى غزة
إقرأ أيضاً:
خيط الجريمة.. الدقهلية تشهد حادث طعن بسبب خلاف على سعر الجبنة
"اليوم السابع" يقدم فى سلسلة حلقات على مدار شهر رمضان، "خيط الجريمة"، والتي تقدم قصصا تكشف الخيط الذى يساعد رجال الأمن والقضاء على فك طلاسم الجريمة والوصول إلى حل اللغز والتعرف على مرتكب الجريمة، تلك القصص ليست دربا من الخيال، وإنما هى قصص حقيقية على أرض الواقع، ظل رجال الأمن فترات حتى وصلوا إلى "خيط الجريمة".
شهد مركز الكردي محافظة الدقهلية جريمة قتل بشعة، بعدما أقدم صاحب محل بقالة على قتل شاب لنشوب خلاف بينهما أثناء شراء المجني عليه "جبنة" وإختلافهم على سعرها.
تفاصيل الواقعة بدأت بمشادة كلامية نشبت بين المتهم والمجني عليه بسبب خلاف على سعر منتجات اشتراها الأخير منه، لتطور المشادة الكلامية إلى مشاجرة، وقام المتهم على إثراها بتسديد طعنات من سلاح أبيض "مطواه" استقرت بيسار صدره قاصدًا من ذلك إزهاق روحة محدثًا ما حل به من إصابات والموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته.
بدأت تلك الواقعة بعد خروج علي الحسيني علي 19 عاما، بائع منتجات ألبان إلى عمله لترويج منتجاته من الألبان والزبادى، وأثناء قيامه ببيع بعض المنتجات "جينة" إلى المتهم نشبت بينهما مشادة كلامية بسبب الاختلاف على السعر، فتدخل المارة لإنهاء الخلاف بينهما، إلا أن المتهم ضمرها فى نفسه وقرر الانتقام من الشاب المجنى عليه، إلا أن الشاب القتيل قرر أن ينهى الخلاف مع المتهم، فتوجه إليه فى محاولة منه للصلح داخل محله، لكن المتهم كان عقد العزم وبيت النية على إزهاق روح الضحية، وما أن دخل عليه المحل وقبل أن يبدأ فى الحديث، عاجله بطعنة نافذة من سلاح أبيض كان بحوزته "مطواة"، سقط على أثرها غارقا فى دمائه على الأرض، بينما فرا المتهم هاربا حتى تم ضبطه.
مشاركة