قيادي حوثي يحل لغز تدوينة الناطق يحيى سريع (ZIM).. تتعلق بأمر خطير سيحدث
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
ناطق قوات الحوثي يحيى سريع (منصات تواصل)
كشف القيادي البارز في حركة أنصار الله الحوثيين، ونائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، عبدالله بن عامر، القصد من تدوينة ناطق الجيش يحيى سريع.
وكان الناطق سريع قد كتب عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” اليوم السبت، 25 تشرين الثاني، 2023 “ZIM”.
اقرأ أيضاً تصريح جديد هام من قوات صنعاء حول البحر الأحمر.. تفاصيل 25 نوفمبر، 2023 أول اعتراف إسرائيلي بخسارة المعركة في قطاع غزة.. تفاصيل 25 نوفمبر، 2023
وتساءل كثيرون عما وراء هذه التدوينة الغربيبة.
من جهته، قال بن عام: توضيح لمن التبس عليه الأمر. لا يوجد علاقة بين ما حدث في المحيط الهندي اليوم وبين ما نشره المتحدث الرسمي للقوات المسلحة اليمنية على صفحته (ZIM).
وأضاف موضحا: فالهجوم حدث وانتهى، اما ما نشره فله علاقة بما (قد) يحدث… والله أعلم.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل البحر الأحمر الحوثي اليمن صنعاء غزة
إقرأ أيضاً:
إيران تعدم مواطنا يهوديا أدين بجريمة قتل
أقدمت السلطات الإيرانية، على إعدام مواطن يهودي كان قد أدين بجريمة رجل عام 2022، إثر خلاف شخصي بينهما، وفقا لما ذكرت تقارير إعلامية، الإثنين.
وأوضح موقع "ميزان أونلاين"، التابع للسلطة القضائية الإيرانية، أن حكم الإعدام نفذ بحق أرفين قهرماني (23 سنة)، بعد أن أيدت المحكمة العليا في البلاد حكما سابقا صدر عن محكمة أخرى، العام الماضي.
ونقل التقرير الذي نشره الموقع، عن حميد رضا كريمي، المدعي العام في مدينة كرمنشاه الواقعة غربي إيران، قوله إن المحكمة ومحاميي الشخص المدان وأقاربه، "فشلوا في إقناع أسرة الضحية بالتخلي عن القصاص" والعفو فعليا عن قاتله.
وحسب وكالة "أسوشيتد برس"، فإن تلك الواقعة تمثل حالة نادرة لإعدام شخص ينتمي إلى أقلية دينية في الدولة ذات الأغلبية المسلمة.
وكانت السلطات القضائية الإيرانية قد أعلنت، قبل أسبوع، إعدام المعارض الإيراني الألماني جمشيد شارمهد (69 عاما)، الذي كانت تحاكمه بتهم تتعلق بـ"الإرهاب".
دعا للملكية.. إيران تعدم معارضا اتهمته بـ"الفساد في الأرض" أعلنت السلطات القضائية الإيرانية، الاثنين، إعدام المعارض الإيراني الألماني جمشيد شارمهد (69 عاما)، الذي كانت تحاكمه في تهم تتعلق بـ"الإرهاب".وكانت المحكمة العليا قضت بإعدام المعارض، الذي اختطفته السلطات الإيرانية عام 2020، لإدانته بالمشاركة في هجوم استهدف مسجدا وأوقع 14 قتيلا في 2008، ونفت عائلته بشدة الاتهامات.
يشار إلى أن منظمة العفو تطلق منذ فترة حملة تحت شعار "أوقفوا موجة الإعدام في إيران"، قائلة عبر بيانها الداعي إلى توقيع عريضة لصالح الأمر، إن الأشهر الـ5 الأولى من 2024، شهدت تضاعف عدد عمليات إعدام الأشخاص المدانين بجرائم تتعلق بالمخدرات 3 مرات مقارنة بالعدد المسجل في الفترة نفسها من 2023.
وتمس هذه العمليات في الغالب المجتمعات الأكثر فقرا.
وفي تقرير آخر نشرته أبريل الماضي، قالت المنظمة إن عام 2023 شهد تسجيل 853 عملية إعدام وهو العدد الأعلى منذ سنة 2015، بزيادة نسبتها 48 في المئة عن 2022 وزيادة بنسبة 172في المئة عن 2021.
كما شهد عام 2023 تصعيداً "صادما" على حد تعبير "العفو الدولية"، في استخدام عقوبة الإعدام ضد الأحداث الجانحين، حيث تم إعدام صبي يبلغ من العمر 17 عاما وأربعة شبان أدينوا بجرائم وقعت عندما كانوا دون سن 18عاماً.