بينها فقدان الإحساس بالحرارة.. 6 أعراض خفية لداء السكري
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بينها فقدان الإحساس بالحرارة 6 أعراض خفية لداء السكري، ويمكن أن تظهر أعراض خفية فقط في بداية المرض، ومثل جميع الحالات المزمنة، هناك مقياس للخطورة، لذلك لا ينبغي تجاهل أي تغييرات غير عادية، وفي بعض .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بينها فقدان الإحساس بالحرارة.
ويمكن أن تظهر أعراض خفية فقط في بداية المرض، ومثل جميع الحالات المزمنة، هناك مقياس للخطورة، لذلك لا ينبغي تجاهل أي تغييرات غير عادية، وفي بعض الحالات، يمكن أن يتطور مرض السكري إلى اعتلال الأعصاب السكري ويطلق ست علامات تحذيرية.
وأوصى الطبيب بالبحث عن العلامات التالية في اليدين أو الذراعين أو القدمين أو الساقين:
- عدم القدرة على الشعور بالألم
- فقدان الإحساس بالوقوف (بمعنى أنه لا يمكنك تحديد موضع مفاصلك)
- ضعف في الطرف أو المفصل
ويشار إلى أن مرضى السكري معرضون بشكل كبير للإصابة بقرح القدم والساق. وفي وقت ما، يمكن أن يؤدي هذا إلى التهاب العظم والنقي والغرغرينا وتعفن الدم وقد يتطلب بتر الأطراف، بحسب "روسيا اليوم".
وفي حين أن هذه الحالة يمكن أن تحدث لمرضى السكري الذين تم تشخيصهم بالفعل، إلا أنها قد تكون أيضا "العلامة الأولى".
ولحسن الحظ، بمجرد تشخيصك بحالة السكر في الدم، يمكن أن تساعد الإدارة الصارمة لمستويات الجلوكوز في تقليل خطر الإصابة باعتلال الأعصاب المحيطية، حسبما أضاف الطبيب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
طبيبة تكشف أسبابًا غير متوقعة لفقدان السمع
أعلنت الدكتورة يانا نيكيتينا أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، أن الإجهاد والاستماع للموسيقى الصاخبة وعامل الوراثة يمكن أن تسبب فقدان السمع.
ووفقا لها، هناك نوعان من فقدان السمع. الأول- فقدان السمع التوصيلي، الذي يتميز بضعف نقل الصوت. والثاني هو فقدان السمع الحسي العصبي، الذي يتميز بضعف استقبال الصوت وتلف خلايا العصب السمعي.
وتقول: "نعم يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى تخفيض مستوى السمع، لأنه يمكن على خلفية الإجهاد أن تتطور أمراض مختلفة تسبب حتى فقدان السمع. وإذا كان للشخص استعداد وراثي للإصابة بأي مرض أو اضطراب طفيف في عضو من أعضاء وأجهزة الجسم، فإنه قد يصاب على خلفية الإجهاد بأحد الأمراض. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الصدمة الصوتية (الموسيقى الصاخبة وأصوات الألعاب النارية والانفجارات وغيرها) فقدان السمع أيضا".
وتشير الطبيبة، إلى أن العامل الوراثي يلعب دورا في انخفاض مستوى السمع، وهذا ما يلاحظ لدى الأطفال عادة. وبالطبع يلاحظ هذا لدى البالغين أيضا على شكل طرش، ولكن لم تدرس هذه الحالة بصورة تامة. وهناك أشخاص عند تعرضهم مرة واحدة لصوت صاخب أن يعانون من انخفاض مستوى السمع. وقد يكون السبب طفرات جينية تسبب الاستعداد لتلف المحلل السمعي.
ووفقا لها، يمكن علاج بعض الحالات بالأدوية وحالات أخرى جراحيا، ولكن علاج حالات فقدان السمع الحسي العصبي أمر صعب جدا لأن الخلايا العصبية تتعافى ببطء شديد. وإذا ماتت الخلايا العصبية السمعية فيستحيل استعادتها.