شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن السديس يوجه بتحويل وحدة البحث بالمسجد النبوي إلى إدارة عامة، وأوضحت شؤون الحرمين في بيان لها بموقعها الإلكتروني ، أن هذا التحويل يهدف إلى إنتاجية متميزة في مجال البحث العلمي مما يعود بالنفع على الباحث .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «السديس» يوجه بتحويل وحدة البحث بالمسجد النبوي إلى إدارة عامة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«السديس» يوجه بتحويل وحدة البحث بالمسجد النبوي إلى...

وأوضحت شؤون الحرمين (في بيان لها بموقعها الإلكتروني)، أن هذا التحويل يهدف إلى إنتاجية متميزة في مجال البحث العلمي مما يعود بالنفع على الباحث والمسجد النبوي، وتقديم بحث مميز في العلوم النافعة والتاريخية والثقافية.

كما الشيخ السديس، عن إطلاق مسابقة التميز البحثي بالمسجد النبوي، وتهدف هذا المسابقة إلى تميز الباحث وحثه على تقديم بحث مميز مليء بالعلم النافع والرسالة العلمية والدعوية للحرمين الشريفين وقاصديهما والعالم أجمع، وفق تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- ومواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 في تقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لماذا تعيد سويسرا التحقيق في اغتيال علاء الدين نظمي؟.. باحث سياسي يكشف السر

كتبت -داليا الظنيني:

قال الدكتور توفيق حميد، الباحث السياسي، إن المدعي العام السويسري قرر فتح قضية اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي في جنيف قبل سقوطها بالتقادم لوجود احتمالين، أولهم اكتشاف التكنولوجيا التي تتيح كشف الجرائم، أو أن هناك تحركات قوية داخل أنظمة المخابرات في الدول الغربية لإدراكهم خطورة منظمة الإخوان.

وتابع "حميد"، بدأت هذه الأنظمة ترى أنهم مثل السرطان المستشري والمنتشر في جميع أنحاء العالم، وأن الجماعة منظمة خطيرة، ولها قدرات مالية قوية خاصة مع وجود سويسرا في هذا الأمر.

وأضاف الباحث السياسي، خلال مداخلة لبرنامج "ملف اليوم"، الذى يقديمه الإعلامي كمال الماضي، المذاع على شاشة قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه أثناء فتح التحقيقات والبحث عن الإخوان وتنظيماتهم وأموالهم وعلاقتهم بالتنظيمات المتطرفة الأخرى، وتشعبها السرطاني في العالم، وقدرتها المالية والتمويلية لجهات مريبة جاءت قضية علاء الدين نظمي في الصورة.

وأوضح أنه في مرحلة تاريخية كانت سويسرا تستضيف المتطرفين على أراضيها، من منظور الليبرالية المفرطة، وحماية أي شخص صاحب فكر حتى لو كان مدمر ومؤذي ويدعو إلى تدمير بلده وقتل الآخرين، تحت مظلة حرية الرأي، ولكن بعدما رأو ما يمكن أن يقدم عليه هؤلاء المتطرفين بتجربة عملية من خلال الاغتيالات وحوادث قتل وكوارث، بدأ كثير من العقلاء يدرسون هذا الأمر ليضعوا له حدود وليس في سويسرا فقط بل أنه اتجاه عام في أوروبا ككل.

وأكمل "حميد": باتوا يشعرون بأن هناك جيش من أصحاب الفكر المتطرف يخترقهم ويؤثر عليهم، وفي لحظة ما قد تنتهي دولهم تمامًا أمام هذا العدد الرهيب الذي يؤثر في ديمقراطيتهم وحريتهم.

وتابع الباحث السياسي: هناك اختلاف كبير بين سويسرا في حقبة التسعينيات التي كانوا فيها سذج ولا يدركون خطورة هذه الجماعات وكانوا يعاتبوننا حتى للوقوف ضدهم، وبين اليوم بعد أن عرفوا مدى خطورة تلك الجماعات وبدأوا يدركون، حتى لو كان الأمر متأخرًا فأن تأتي متأخرًا خيرًا من ألّا تأتي.

مقالات مشابهة

  • توصيات إسرائيلية بتحويل "هجوم البيجر" إلى نقطة تحول
  • حزب الله قبل وبعد تفجيرات البيجر واللاسلكي.. سر الاختراق الكبير
  • باحث اقتصادي: الدولة تتخذ خطوات جدية للانتقال بالاقتصاد لمرحلة الإنتاجية
  • الدفاع المدني:211 مهمة خلال ال24 ساعة الماضية
  • لماذا تعيد سويسرا التحقيق في اغتيال علاء الدين نظمي؟.. باحث سياسي يكشف السر
  • التعريف بأهمية الفعاليات الثقافية ضمن برنامج "حوار المعرفة"
  • "السديس": الخطاب الملكي يعزز قيم الوسطية ويدعم رؤية المملكة في الابتكار
  • أمير الكويت يوجه باستقطاب الكفاءات المتميزة لوضع البلاد في مصاف الدول الرائدة علميا
  • أسامة الأزهري يشعل احتفالية المولد النبوي ويعزز وحدة الصف مع شيخ الأزهر
  • أستاذ صحة عامة: مبادرة «100 يوم صحة» قدمت ملايين الخدمات للمواطنين مجانا