شقيقة بريتني سبيرز تكشف تفاصيل علاقتهما المضطربة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
رفعت جيمي لين سبيرز الغطاء عن علاقتها بأختها الكبرى بريتني في حديثها مع مقدم البرامج التليفزيونية فريد سيريكس يوم السبت I’m a Celebrity…Get Me Out Of Here في المملكة المتحدة.
وتحدثت الممثلة، 32 عاماً، عن نشأتها مع نجمة البوب، وقالت: "أي شيء فعلته أختي كنت أعتقد دائماً أنه الأفضل. عندما يتعلق الأمر بأختي، حتى لو شعرت بأي شيء، إذا قال أي شخص أي شيء كنت على استعداد للدفاع عنها.
وسألها مقدم البرنامج "من أصبح مشهوراً أولاً؟" وكان ردها "أختي تكبرني بعشر سنوات. وكانت مشهورة منذ أن كنت في السادسة أو السابعة من عمري". ثم شارك فرانكي ديتوري في المحادثة، وسأل جيمي لين: "هل صحيح أنك لا تتعاملين مع بريتني الآن؟ فأجابت ببساطة: "أنا أحب أختي".
وطوال معظم حياتهما المهنية، دعمت بريتني وجيمي لين بعضهما البعض وعملتا معاً في مشاريع عديدة، مثل فيلم بريتني الأول Crossroads وZoey 101. وفي السنوات الأخيرة، مع انتهاء الوصاية على بريتني التي استمرت 13 عاماً، أصبحت علاقتهما متوترة.، وتنازعت الشقيقتان علناً على إصدار مذكرات جيمي لين، في يناير (كانون الثاني) 2022.
وقالت جيمي لين لمجلة بيبول بعد شهرين من انتهاء فترة الوصاية على بريتني: "أنا أحب أختي وأدعمها، وسأفعل ذلك دائماُ. من الواضح جداً أن هذه كانت عملية مؤلمة، ويجب أن أحترم الطريقة التي تعمل بها. هذا وضع معقد. يصل الأمر إلى نقطة معينة حيث لا يمكنك مساعدة شخص لا يريدك أن تفعل ذلك".
وفي الأثناء، وفي مذكراتها التي صدرت في أكتوبر (تشرين الأول) تحدثت بريتني بصراحة عن علاقتها المضطربة مع شقيقتها. وقالت: "عرفت جيمي لين أني كنت أتواصل معها طلباً للمساعدة. شعرت أنه كان عليها أن تقف إلى جانبي. وبينما كنت أحارب الوصاية وأتلقى الكثير من اهتمام الصحافة، كانت تكتب كتاباً تستفيد فيه مني. لقد هرعت إلى نشر قصص بذيئة عني، وكان الكثير منها مؤلماً وفاحشاً".
ومع ذلك، قالت: "ستظل أختي دائماً، وأنا أحبها وأحب عائلتها الجميلة. أعمل على الشعور بالتعاطف معها أكثر من الغضب تجاهها".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بريتني سبيرز
إقرأ أيضاً:
نقابة المعلمين تكشف تفاصيل تحقيقات المخالفات المالية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت النقابة العامة للمهن التعليمية، أنها تعمل على إظهار الحقائق للرأي العام، وذلك في إطار الرد على ما تم تداوله من مزاعم بوجود مخالفات مالية تتعلق بمزايدة إدارة وتشغيل مستشفى المعلمين بالجزيرة.
وأوضحت النقابة، أنه تم حفظ البلاغ المقدم بشأن وجود مخالفات مالية مرتين من قبل النيابة العامة، بعد إجراء تحقيقات شاملة، حيث ثبت من خلال التحقيقات أن الشاكي لم يقدم أدلة تدعم ادعاءاته.
كما أشار التقرير، إلى أن ترسية المزايدة تمت في عام 2016 تحت إشراف الحارس القضائي للنقابة، ولم يكن لـ خلف الزناتي، نقيب المعلمين، أي دور في اتخاذ أي خطوة إجرائية بشأن المزايدة.
وتبين من فحص الأوراق أن الشركة التي حصلت على حق إدارة المستشفى كانت قد قدمت العرض المالي الأعلى والأفضل، وأن المبلغ المسجل في العقد تم سداده كاملاً دون أي نقص.
أضافت النقابة أن تقرير لجنة الخبراء التابع لوزارة العدل قد أظهر أيضاً أن كافة إجراءات التعاقد كانت صحيحة وسليمة من الناحية القانونية.
كما أكدت النقابة على أن الشكوى المقدمة تم حفظها في أكثر من مرة أمام جهات قضائية متعددة لعدم معقولية الادعاءات وغياب الأدلة القاطعة.
وأشارت إلى أن النيابة العامة كانت قد أحالت القضية إلى القضاء بعد إجراء التحقيقات اللازمة، وأكدت أنها ستستمر في تقديم كافة الأوراق التي تثبت صحة الإجراءات وتدحض المزاعم.
وطالبت النقابة جميع وسائل الإعلام بتوخي الدقة في نقل الأخبار، والتأكد من صحة المعلومات لتجنب إثارة البلبلة، كما أكدت على حقها في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد أي محاولات للإساءة إلى نقابة المعلمين أو إلى نقيبها.