محمود التهامي يلغي جولاته الفنية في الإمارات وماليزيا لمرض والده
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أعلن المنشد والفنان محمود التهامي إلغاء جولته الفنية الحالية في الإمارات كذلك جولته في ماليزيا، بسبب مرض والده الشيخ ياسين التهامي.
وكشف محمود التهامي عن اضطراره العودة اليوم من الإمارات وقطع جولته الفنية التدريبية في المراكز الثقافية في دبي وجلسات تحضيرات مهرجان أبوظبي للفنون، ليعود إلى مصر فور علمه بمرور والده الشيخ ياسين بوعكة صحية مفاجئة.
وقرر التهامي الإعلان بشكل رسمي، عن تأجيله كل نشاطاته الثقافية خلال هذه الفترة من بينها إلغاء جولته الفنية التي كانت مقررة في ماليزيا خلال أيام ومحاضراته التدريبية في المراكز الثقافية في مدينة كاتارا الماليزية، وذلك إلى حين الاطمئنان على صحة والده.
وأتت جولات التهامي الفنية في الإمارات وماليزيا بعد آخر حفلاته الغنائية في القاهرة في ساقية الصاوي، منتصف نوفمبر الجاري مع انشغاله في وضع اللمسات الأخيرة على مشروع ألبومه الغنائي الجديد مع روتانا، الذي أطلق أولى بشائره عبر أغنية "لم أفي"، أعاد خلالها إحياء قصيدة من روائع ابن الفارض.
اقرأ أيضاًتعرض لوعكة مفاجئة.. أسرة الشيخ ياسين التهامي تكشف تطورات حالته الصحية
الاحتفالات امتدت حتى الساعات الأولى من الصباح.. محمود التهامي يشدو بأجمل الألحان في الليلة الختامية لمولد البدوي بطنطا «صور »
أحمد سلامة: الفنان تقع على عاتقه مسئولية مجتمعية كبيرة تجاه أبناء وطنه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشيخ الشعراوي الشيخ ياسين التهامي محمود التهامي التهامي المنشد محمود التهامي الشيخ محمود التهامي محمود ياسين التهامي الشيخ محمود ياسين التهامي الشيخ ياسين التهامي الشيخ ياسين التهامى ياسين التهامى حفلات الشيخ ياسين احمد التهامي محمود التهامی
إقرأ أيضاً:
الرئيس الألماني يختتم جولته الأفريقية بزيارة ليسوتو
يختتم الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير جولته الأفريقية التي استغرقت أربعة أيام بزيارة ليسوتو اليوم السبت.
أخبار ذات صلة الرئيس الألماني يواصل جولته الأفريقية الأردن: على السوريين وضع مصلحة بلدهم في مقدمة أولوياتهموهذه أول زيارة يقوم بها رئيس ألماني إلى الدولة الجبلية الصغيرة، التي تقع داخل دولة جنوب أفريقيا. وتأتي الزيارة استجابة لدعوة من ملك ليسوتو، ليتسي الثالث، والتي وجهها لشتاينماير خلال زيارة لبرلين العام الماضي. وتأتي زيارة شتاينماير لليسوتو في أعقاب مناقشات أجراها في جنوب أفريقيا مع الرئيس سيريل رامافوزا أمس الجمعة.
وتعاني ليسوتو من انعدام الاستقرار السياسي منذ استقلالها عن المملكة المتحدة في عام 1966.
ويرى محللون أن القضاء والخدمات العامة وأجهزة الأمن تعاني من الفساد وإساءة استخدام السلطة، مع تقويض الإصلاحات الحاسمة بشكل منهجي من قبل النخب السياسية. ولا يزال هناك العديد من القرى لا يمكن الوصول إليها إلا سيراً على الأقدام أو على ظهور الخيل.
وتعتمد البلاد بشكل كبير على جارتها الكبرى جنوب أفريقيا. وبسبب فرص العمل المحدودة، بحث العديد من سكان ليسوتو عن عمل في جنوب أفريقيا على مدار عقود من الزمن، وخاصة في مجال التعدين. ويعتمد اقتصاد ليسوتو بشكل أساسي على الزراعة وتصدير المنسوجات والألماس والمياه.