تعتزم الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع الاحتجاج أمام متجر كارفور بطريق القنيطرة بسلا اليوم السبت على الساعة السابعة مساء.
وتأتي هذه الوقفة الاحتجاجية وفق بلاغ صادر عن الجبهة، في إطار الدعوة للمقاطعة الشاملة للمتاجر والعلامات التجارية الداعمة لجيش الاحتلال الصهيوني وعلى رأسها “متاجر كارفور التي تسوق عبر العالم المنتوجات الصهيونية القادمة من الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومطاعم ماكدونالدز وغيرهما من العلامات التجارية الصهيونية والإمبريالية”.


وذكر البلاغ بأن هذا الاحتجاج يندرج ضمن فعاليات اليوم الوطني للغضب والمقاطعة التي بدأت منذ يوم الأحد المنصرم 19 نونبر وتنتهي اليوم السبت.
ودعت السكرتارية الوطنية للجبهة مناضلي الهيآت المكونة لها وعموم المواطنين للمشاركة الواسعة في هذه الوقفة.

كلمات دلالية إسرائيل التطبيع فلسطين

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: إسرائيل التطبيع فلسطين

إقرأ أيضاً:

السفير الإسرائيلي لدى واشنطن يؤكد الاقتراب من تحقيق التطبيع السعودي

قال السفير الإسرائيلي الجديد لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر، إن "إسرائيل أقرب من أي وقت مضى من تطبيع العلاقات مع السعودية"، قائلا إن هذا سيعمل على تغيير قواعد اللعبة في المنطقة وخارجها.

وأضاف لايتر "نحن أقرب إلى السعودية لأننا أضعفنا حماس وسقوط الأسد وضعف النفوذ الإيراني أوصلنا إلى لحظة فيها فرصة"، بحسب تصريحات نقلتها صحيفة "جيروزاليم بوست".

وأكد أن "هناك عدد قليل من الدول في العالم إلى جانب إسرائيل مثل السعودية ترغب في رؤية حماس ضعيفة، وأينما يتم تحجيم جماعة الإخوان المسلمين يمكن أن يزدهر الاعتدال وقد رأينا ذلك في مصر والسودان وتركيا".


واعتبر أن "السعودية تدرك أن هزيمة هذه العناصر أمر أساسي لعملية التحديث التي تقوم بها، وقبل ثلاثين عاما حتى مجرد مناقشة مثل هذا الاتفاق كان أمرا لا يمكن تصوره".

وذكرأنه "الآن بفضل اتفاقيات أبراهام والتغيرات الديناميكية نحن على أعتاب اختراق كبير، نظرا لأن التطبيع ليس مجرد اتفاقيات تجارية أو مجاملات دبلوماسية، بل يتعلق بإنشاء إطار جديد للاستقرار الإقليمي وهو  إطار يرفض التطرف ويعزز التعاون".

وقال إن "السعوديين يريدون ضمان أن يرى شعبهم فوائد ملموسة للفلسطينيين في أي اتفاق، وهو توازن حساس ولكن يمكن تحقيقه من خلال مفاوضات براغماتية ودعم دولي".

وأعرب لايتر عن ثقته في نهج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تجاه السياسة الخارجية، واصفا إياه بأنه "قائد حاسم تتماشى قراراته مع أهداف إسرائيل الأمنية".

والأسبوع الماضي، نفى وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، وجود وعد من تل أبيب بإقامة دولة فلسطينية مقابل التطبيع مع السعودية.

جاء ذلك في كلمته أمام الكنيست (البرلمان)، وهو الذي يعتبر الذراع الأيمن لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والمسؤول فعليا عن الاتصالات مع الولايات المتحدة، وكان ظهوره أمام الكنيست نادرا، باعتباره ليس عضوا فيه.

وقال ديرمر: "لا يوجد وعد بإقامة دولة فلسطينية مقابل التطبيع مع السعودية".


واشترطت السعودية في أكثر من مناسبة، موافقة الحكومة الإسرائيلية على قيام دولة فلسطينية، مقابل تطبيع العلاقات معها.

في السياق ذاته، أشار ديرمر، إلى أن الحكومة الإسرائيلية تعمل على وضع خطة بشأن "اليوم التالي" لحرب الإبادة في قطاع غزة.

وأضاف إلى حاجة "إسرائيل" للولايات المتحدة وقوى في المنطقة لم يسمها في هذا الصدد.
وسبق أن أعلن نتنياهو، مرارا، أنه لن يوافق على عودة حركة حماس أو السلطة الفلسطينية إلى حكم قطاع غزة، قائلا: "لا حماسستان ولا فتحستان".

مقالات مشابهة

  • جثة متحللة تستنفر مصالح الأمن بسلا 
  • السفير الإسرائيلي لدى واشنطن يؤكد الاقتراب من تحقيق التطبيع السعودي
  • ماعت تشارك في وقفة من أجل السلام بجوار الكرسي المكسور أمام مقر الأمم المتحدة
  • وقفة تضامنية أمام الأمم المتحدة بجنيف لمساندة الموقف المصري الرافض للتهجير
  • ناقد رياضي: جدو أهان محمود عاشور.. ومن حق بيراميدز الاحتجاج على التحكيم
  • شبانة : من حق بيراميدز الاحتجاج على التحكيم دون إساءة
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج القوس.. فرص جديدة وتحديات في الأفق
  • السعودية تؤكد:هذا شرط التطبيع مع إسرائيل
  • جبهة موظفي الجماعات الترابية تصعد احتجاجها جراء تعثر الحوار مع وزارة الداخلية
  • «المصري الديمقراطي» يدعو الشعب للتضامن مع فلسطين من معبر رفح