ختام حملة «صوتك مستقبلك.. انزل وشارك» في الإسكندرية
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
نظّم مركز النيل للإعلام بالإسكندرية، بالتعاون مع شركة مياه الشرب بالمحافظة، ندوة موسعة في ختام حملة «صوتك مستقبلك.. انزل وشارك».
افتتحت أماني سريح، مدير المركز الندوة، مؤكدة دور قطاع الإعلام الداخلي في رفع الوعي السياسي لدى المواطنين من خلال أنشطة حملة صوتك مستقبلك، والتأكيد على أهمية إثبات قوة الإرادة المصرية أمام العالم في اختيار قائدها.
وقال المهندس أحمد جابر، رئيس شركة «مياه الإسكندرية»، أدعو جميع الحضور للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأن يكون لنا دور مهم وإيجابي في صياغة مستقبل وطننا.
وأكد دكتور إبراهيم الجمل، مدير عام وعظ الأزهر الشريف، مكانة مصر في الدين فهي البلد الوحيد التي ذكرها الله في جميع الكتب السماوية ولعظمة مكانتها فقد تجلى فيها الله تعالى، وكلم على أرضها سيدنا موسى وهاجر إليها سيدنا إبراهيم فمصر هي أم العرب وهي البلد التي ضرب فيها الله مثلا للمؤمنين ولذا فلابد علينا أن ندرك أن إعمارها وبناءها والحفاظ عليها هو أمر تعبدي.
واختتم «الجمل»، قائلا: «إن ديننا يوصي على المسئولية الفردية «عليكم أنفسكم» فالمشاركة ليس فقط في الانتخابات بل أيضا في كل مايخص أمور الدولة فبدون الدولة يضيع الفرد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنزل شارك النيل للإعلام الجمرك بالإسكندرية ندوات توعية صوتک مستقبلک
إقرأ أيضاً:
انطلاق حملة نظافة موسعة بمساجد أوقاف الفيوم استعدادًا لشهر رمضان.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلقت حملة نظافة موسعة ظهر اليوم الخميس، بجميع الإدارات الفرعية؛ استعدادا لشهر رمضان المبارك، وذلك برعاية كريمة من وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري، وتنفيذا لتوجيهات فضيلة الدكتور محمود الشيمي، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، وبحضور وإشراف مديري الإدارات الفرعية، وذلك في إطار خدمة بيوت الله (عز وجل) وحرص وزارة الأوقاف على تهيئتها على أفضل وجه.
وأكد المشاركون في حملات النظافة بالمساجد أن الحفاظ على النظافة بوجه عام مطلب شرعي، وأن الأمر في بيوت الله (عز وجل) أكثر طلبًا وأجرًا وثوابًا، فالمساجد لا بد وأن تكون عنوان النظافة والجمال، والقيام على نظافتها وطهارتها مسلك الصحابة والتابعين، وسلوك الصالحين والمتقين، وشرف يتزين به المؤمنون، وعنوان يعرف به المسلمون، حيث يقول الحق سبحانه: (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ)، وأن الله ( تبارك وتعالى ) جعل العنايةَ بالمساجد وصيانتَهَا وتنظيفَهَا والاهتمامَ بها وتطييبَها عبادةً وطاعةً وقربةً، وأجرًا كبيرًا وثوابًا جزيلًا، وأن العنايةَ بها وإجلالِها وتعظيمِها وتقديسِها والاهتمامِ بشؤونِها.