إيران: أكثر من 684 شخصا أعدموا منذ بداية العام
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
البوابة- نفذت السلطات الإيرانية حكم الإعدام بفتى يبلغ 17 عاما بعد اتهامه بارتكاب جريمة قتل.
وقد أعدم الفتى في سجن بلدو سيزارو الشرقية في محافظة خراسان رضوي، بحسب ما نقلته منظمات حقوقية.
وكانت السلطات الإيرانية قد أعدمت، الخميس، شابا في أوائل العشرينيات على خلفية الاحتجاجات التي أعقبت مقتل الشابة مهسا أميني في 2022م.
وأعدمت إيران ما لا يقل عن 684 شخصا منذ بداية العام الحالي، أدين معظمهم بتهم تتصل بتجارة المخدرات والقتل. وتعد إيران من الدول القليلة في العالم التي تحكم بالإعدام على الأطفال المدانين، وأكثر دولة في العالم في تنفيذ أحكام الإعدام بحق القُصَّر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إيران عقوبة الإعدام التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
لجم إيران وحماية الأمريكيين..واشنطن تجدد التواصل مع قادة سوريا الجدد في دمشق
تناول مسؤولون أمريكيون مستقبل سوريا مع الإدارة الجديدة في دمشق، وشددوا على الحاجة إلى ضمان عملية سياسية شاملة وحماية الأمريكيين، ومواصلة الحرب ضد الإرهاب.
وقالت سفارة الولايات المتحدة في العاصمة السورية عبر إكس، إن الوفد الأمريكي طلب من السلطات السورية المؤقتة منع إيران، الحليف الأساسي السابق للرئيس بشار الأسد، من إحياء نفوذها.وقالت البعثة الدبلوماسية: "التقى مسؤولون أمريكيون مع السلطات المؤقتة في دمشق وناقشوا ضرورة حماية المواطنين الأمريكيين، وتحديد مصير المفقودين منهم"، دون أن تحدد هوية المجتمعين.
وأكدت أن الجانب الأمريكي شدد أيضاً على "مواصلة القتال ضد تنظيم داعش، ومنع إيران من الظهور مرة أخرى في سوريا، وتمثيل جميع السوريين بشكل كامل وضمان عملية سياسية شاملة". إيران تهدد: نتوقع ظهور "مقاومة جديدة" في سوريا - موقع 24أفاد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي أكبر أحمديان، بأن "مقاومة جديدة" ستظهر في سوريا لمواجهة إسرائيل بعد سقوط الرئيس بشار الأسد، حسبما نقل عنه الإعلام الرسمي. ولم تكشف الرسالة تفاصيل اللقاء الثاني المعلن، منذ الاجتماعات التي عقدتها بعثة دبلوماسية أمريكية في 21 من ديسمبر (كانون الأول) مع القائد الجديد للبلاد أحمد الشرع، ومع مسؤولين سوريين مؤقتين وممثلين للمجتمع المدني.
وطالبت السلطات السورية الجديدة عدة مرات برفع العقوبات الأمريكية والأوروبية على سوريا من أجل إعادة بناء البلاد بعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
وجاء الاجتماع الجديد في الوقت الذي تستعد فيه الحكومة المؤقتة لمؤتمر الحوار الوطني، المنتظر عقده في يناير(كانون الأول) المقبل لرسم الخطوط العامة لمستقبل البلاد.