خطوات استخراج قيد عائلي إلكترونيًا
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تقدم وزارة الداخلية العديد من الخدمات الإلكترونية للمواطنين، حرصًا منها على تسهيل إجراءات الخدمات وتوفير الوقت عليهم دون أن يكون هناك حاجة للذهاب إلى مصلحة الأحوال المدنية لإتمام تلك الخدمات.
خطوات استخراج قيد عائلي "أون لاين"يشتمل استخراج قيد عائلي عبر الموقع الإلكتروني لوزارة الداخلية على الخطوات التالية:
1.
2. اختر خدمات الأحوال المدنية من بين الخدمات المتاحة.
3. سجل الدخول إلى الموقع باستخدام حسابك الحالي أو قم بإنشاء حساب جديد إذا كنت تستخدم الموقع للمرة الأولى.
4. ابحث عن الأيقونة المخصصة لاستخراج قيد عائلي واخترها.
5. أدخل المعلومات المطلوبة بدقة، مثل عدد أفراد الأسرة وأسماء الزوجة والأبناء.
6. قد يتطلب النظام تحميل وثائق مثل شهادات الميلاد وشهادات الزواج وشهادات الوفاة في حالة وجودها.
7. تحقق من صحة المعلومات المدخلة وتأكيدها قبل إرسال الطلب.
8. قم بدفع الرسوم المطلوبة عبر الوسائل المتاحة، حيث تصل رسوم استخراج القيد العائلي إلى 65 جنيهًا.
9. بعد استلام الطلب وتأكيده، ستتم معالجته وإعداد القيد العائلي خلال 7 أيام عمل.
10. يمكنك استلام القيد العائلي النهائي من خلال البريد الإلكتروني المسجل في حسابك أو استلامه شخصيًا من مكتب الأحوال المدنية المحلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الداخلية قيد عائلي خدمات الأحوال المدنية استخراج قید عائلی
إقرأ أيضاً:
أساء لها وتجاهل حقها في الرد.. جيهان زكي تتخذ الإجراءات القانونية ضد موقع إلكتروني
صرحت الدكتورة جيهان زكي، عضو مجلس النواب، وأستاذ الحضارة والباحث بالمركز القومي للبحوث العلمية بجامعة السوربون الفرنسية، بإنها بصدد اتخاذ إجراءات قانونية ضد أحد المواقع الإلكترونية التي نشرت تقرير ملئ بالأكاذيب عن شخصها ومسيرتها المهنية، مما يمثل سبا وقذفا في حقها، وإساءة متعمدة من جانب الموقع تجاه تاريخها المهني والعلمي، وكذلك التجني على شخصها وأسرتها.
وأكدت الدكتورة جيهان زكي، والتي تعد من الوجوه النسائية البارزة في مجال الثقافة وعلوم المصريات محليا ودوليا، احترامها وتقديرها الكاملين لمهنة ومهمة الصحافة، لكنها أشارت في الوقت نفسه إلى مسئولية الكلمة في كشف الحقائق، وليس نشر الأكاذيب والإدعاءات التي لا أساس لها ولا تمت للحقيقة بصلة.
وأوضحت عضو مجلس النواب، وأستاذ الحضارة والباحث بالمركز القومي للبحوث العلمية بجامعة السوربون الفرنسية، أن الموقع تجاهل حقها في الرد، وهو ما يؤكد النية المبيتة لدى كاتب التقرير للإساءة إلى تاريخها.