مهاجم مصري على طاولة الأهلي.. واللاعب يضغط على ناديه للانتقال للأحمر
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
ترددت الأنباء في الفترة الأخيرة عن رغبة النادي الأهلي في التعاقد مع مهاجم جديد، بعد خيبة أمل المارد الأحمر في صفقة انتوني موديست صاحب الـ 35 عام الذي تعاقد معه في فترة الانتقالات الصيفية الأخيرة، ولم يقدم المردود المطلوب منه.
وويسعي الأهلي إلى التعاقد مع مهاجم بعد طرح أكثر من اسم لاعب خلال الفترة الأخيرة منهم أحمد عاطف مهاجم مودرن فيوتشر، وأوفا مهاجم إنبي اللذان يقدمان عروض قوية مع فريقيهما.
وأحمد عاطف، لاعب مودرن فيوتشر تلقى عرضا من الأهلي للانتقال إلى صفوفه خلال شهر يناير المقبل، وان اللاعب يحاول الضغط على إدارة مودرن فيوتشر في الوقت الحالي للموافقة على رحيله بعد توصله لاتفاق مع مسؤولي الأهلي بعد تردد الأنباء.
ويواجه مودرن فيوتشر موقفا حرجا في ظل رغبة عمر كمال عبد الواحد في الرحيل خلال يناير المقبل أيضا، ما قد يهدد فرص الفريق في بطولتي الدوري المصري والكونفيدرالية الأفريقية.
وانضم أحمد عاطف لصفوف مودرن فيوتشر قبل بداية موسم 2021-2022 قادما من وادي دجلة، وشارك في 58 مباراة سجل خلالها 18 هدفا وصنع 3.
ويستعد مودرن فيوتشر لمواجهة سوبر سبورت الجنوب أفريقي، غدا الأحد، في أولى جولات دور المجموعات لبطولة الكونفيدرالية الأفريقية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي أنتوني موديست مهاجم احمد عاطف أحمد عاطف مهاجم مودرن فيوتشر مودرن فيوتشر انبي مودرن فیوتشر
إقرأ أيضاً:
هايتي: أكثر من 40 ألف نازح في العاصمة خلال الأيام العشرة الأخيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، أن أكثر من 40 ألف شخص نزحوا فى عاصمة هايتي بور أو برنس خلال العشرة أيام الأخيرة جراء موجة العنف الجديدة التى تشهدها البلاد.
ووصفت المنظمة الدولية للهجرة ـ حسبما ذكر تلفزيون "بى أف أم تى فى" الفرنسى اليوم ـ هذه الموجة من النزوح بأنها الأسوأ خلال عامين.
وأكد جريجوار جودستاين من المنظمة الدولية للهجرة أنه فى الاجمالى، نزح أكثر من 700 ألف شخص فى هذه الدولة الكاريبية الفقيرة، مشيرا إلى أن هذه الأزمة تمثل تحديا إنسانيا واختبارا لمسئوليتنا الجماعية، كما شدد على الصعوبة التي تواجهها فرق الأمم المتحدة في تنفيذ مهمتها في ظل ظروف انعدام الأمن.
وتعاني هايتي منذ عقود من عدم الاستقرار السياسي المزمن وأزمة أمنية مرتبطة بوجود عصابات مسلحة متهمة بارتكاب جرائم قتل وخطف وعنف جنسي على نطاق واسع.
وعلى مدار أسبوعين، ظلت بور أو برنس والبلديات المجاورة تواجه موجة جديدة من أعمال العنف يغذيها "فيف أنسابل" (العيش معا)، وهو تحالف من العصابات تم تشكيله في فبراير الماضي وتمكن من الإطاحة برئيس الوزراء آنذاك أرييل هنري.