فريق تايلور سويفت يتعاطف مع عائلة معجبة توفيت في حفلها بالبرازيل
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تواصل فريق تايلور سويفت سراً مع أسرة المعجبة آنا بينيفيدس التي توفيت في حفلها في البرازيل الأسبوع الماضي وسط موجة حر غريبة.
وتعرضت تايلور لانتقادات عبر الإنترنت لقلة تعاطف مع الموقف، رغم إصدار بيان عن حزنها بعد سماع خبر وفاة المعجبة، حسب ذا صن البريطانية.لكن يبدو أن هذه الادعاءات تفتقر إلى الدقة، لأن دائرة تايلور كانت على اتصال بهدوء مع عائلة آنا.
وأضاف المصدر "في الوقت الحالي، مواقع التواصل مليئة بادعاءات عن غضها أنها وفريقها الطرف عن المأساة، لكن ذلك أبعد ما يكون عن الحقيقة. لقد تواصلت دائرة لتايلور بشكل خاص لتقديم الدعم بأي طريقة ممكنة. لقد اهتز الجميع بسبب هذه المأساة".
وقالت تايلور في بيان في نهاية الأسبوع الماضي: "لا أستطيع أن أصدق أني أكتب هذه الكلمات ولكن بقلب محطم أقول إننا فقدنا واحدة من المعجبين في وقت سابق من الليلة قبل عرضي. لا أستطيع حتى أن أخبركم بمدى حزني بسبب هذا".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تايلور سويفت
إقرأ أيضاً:
طبيبة أمريكية عائدة من غزة: نقص المعدات واستهداف الطواقم الطبية يزيد المأساة
قالت الدكتورة أليسون كينينج، طبيبة أمريكية عائدة من قطاع غزة، في حديثها عن الأوضاع الصحية والإنسانية في غزة، إن غياب الإمدادات الطبية والمعدات أدى إلى وضع ضغوط كبيرة على الطواقم الطبية، موضحة أن نقص المعدات كان له تأثير بالغ على قدرة الأطباء في إجراء العمليات الجراحية، إذ كانت غرف العمليات تفتقر إلى المعدات الضرورية، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع الصحية.
وتطرقت كينينج، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى حالات الإصابة الشديدة التي شهدتها بسبب القصف الإسرائيلي، حيث وصفت مشاهد من حالات الصدمة الخطيرة، بما في ذلك بتر الأطراف نتيجة الانفجارات العنيفة، مؤكدة أن العديد من الأطفال والنساء تعرضوا لإصابات فادحة، ما جعل الكثير منهم غير قادرين على ممارسة حياتهم بشكل طبيعي بعد فقدانهم لأطرافهم.
وتحدثت عن استهداف المستشفيات والمرافق الطبية، مشيرة إلى أن المستشفى الذي كانت تعمل فيه لم يتم استهدافه بشكل مباشر في ذلك الوقت، ولكنها كانت على دراية بتدمير عدد كبير من المستشفيات والمرافق الصحية الأخرى في قطاع غزة، مؤكدة أن هناك استهدافًا متعمدًا للطواقم الطبية، حيث تم استهداف الأطباء، الممرضين، ورجال الإسعاف، حتى من فرق الصليب الأحمر والهلال الأحمر.
وأوضحت الدكتورة كينينج أن نقص الأدوية والمستلزمات الطبية كان يفاقم الوضع، حيث كان من الصعب توفير الأدوية اللازمة مثل المضادات الحيوية وأدوية الضغط، مشيرة إلى أن نقص معدات غسيل الكلى وبعض المعدات الأساسية الأخرى كان يتسبب في خسائر كبيرة في الأرواح، ورغم أن المستشفى الذي كانت تعمل فيه كان يحتوي على مولد كهرباء يعمل، إلا أن العديد من المستشفيات الأخرى كانت تعاني من انقطاع الكهرباء، مما كان يؤدي إلى تعطيل العمليات الجراحية.