مراسل رؤيا: البدء بتسليم المحتجزين الاسرائيليين لطواقم الصليب الأحمر
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أفاد مراسل "رؤيا" بأن المقاومة الإسلامية في قطاع غزة بدأت في تسليم المحتجزين "الاسرائيليين" لطواقم الصليب الأحمر.
أخبار ذات صلة مراسل رؤيا: إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال بالقرب من سجن عوفر مراسل رؤيا: إصابة فلسطيني برصاص .... مراسل رؤيا: إصابة فلسطيني .... مراسل رؤيا: إصابة فلسطيني برصاص ....
منذ 13 دقيقة
اللجنة العربية-الإسلامية تشتبك مع الاتحاد الأوروبي في .... اللجنة العربية-الإسلامية تشتبك .... اللجنة العربية-الإسلامية .... اللجنة العربية-الإسلامية تشتبك مع ....
منذ 18 دقيقة
مسؤول لدى الاحتلال يكشف سبب تأخر الإفراج عن المحتجزين بغزة مسؤول لدى الاحتلال يكشف سبب .... مسؤول لدى الاحتلال يكشف سبب .... مسؤول لدى الاحتلال يكشف سبب تأخر ....منذ 33 دقيقة
شقيقة الأسيرة جعابيص: همنا اليوم هو كيف نستقبل إسراء .... شقيقة الأسيرة جعابيص: همنا .... شقيقة الأسيرة جعابيص: همنا .... شقيقة الأسيرة جعابيص: همنا اليوم هو كيف ....منذ ساعة
حماس ترد على فيلدرز بخصوص تهجير الفلسطينيين إلى الأردن حماس ترد على فيلدرز بخصوص تهجير .... حماس ترد على فيلدرز بخصوص .... حماس ترد على فيلدرز بخصوص تهجير ....منذ ساعة
صحيفة عبرية تكشف ما قاله أهالي المحتجزين المفرج عنهم صحيفة عبرية تكشف ما قاله أهالي .... صحيفة عبرية تكشف ما قاله .... صحيفة عبرية تكشف ما قاله أهالي ....منذ ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًمراسل "رؤيا": البدء بتسليم المحتجزين "الاسرائيليين" لطواقم الصليب الأحمر
فلسطين | منذ 5 دقائقمراسل رؤيا: إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال بالقرب من سجن عوفر
فلسطين | منذ 13 دقيقةاللجنة العربية-الإسلامية تشتبك مع الاتحاد الأوروبي في برشلونة
فلسطين | منذ 18 دقيقةصحف إسبانية تقرّع نتنياهو على خلفية سجاله مع سانشيز
عربي دولي | منذ 27 دقيقةمسؤول لدى الاحتلال يكشف سبب تأخر الإفراج عن المحتجزين بغزة
فلسطين | منذ 33 دقيقةشقيقة الأسيرة جعابيص: همنا اليوم هو كيف نستقبل إسراء لعلاجها
فلسطين | منذ ساعة للمزيدالأردن على موعد مع الأمطار في هذا الموعد
طقسالأردن على موعد مع أمطار وانخفاض كبير في درجات الحرارة
طقسالحكومة: انخفاض أسعار البنزين والكاز وارتفاع السولار عالميا
اقتصادوفاة الفنان الأردني رامي الخالد
هنا وهناكأسماء الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم ضمن صفقة التبادل
فلسطينالاحتلال يكشف عن عدد المحتجزين لدى حماس
فلسطين الطقسامتداد منخفض جوي يؤثر على الأردن خلال الأسبوع الحالي
الأردن على موعد مع الأمطار في هذا الموعد
أجواء مائلة للبرودة في الأردن السبت
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إصابة فلسطینی برصاص مراسل رؤیا منذ ساعة
إقرأ أيضاً:
تبون ومتلازمة الهوس بالمغرب…حوار لوبينيون يكشف عزلة الجزائر وزيف دعم فلسطين
زنقة 20. الرباط
في مقابلته الأخيرة مع صحيفة L’Opinion الفرنسية، حاول الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، مرة أخرى، تسويق صورة الجزائر كدولة قوية ذات نفوذ إقليمي. لكن خلف كلماته، برزت حقيقة عزلة بلاده وافتقارها إلى استراتيجية واضحة. تناول مواضيع متعددة، من العلاقات مع الصين والولايات المتحدة، إلى أزمة الساحل، والأوضاع في مالي وتونس، مرورًا بالصراع في غزة، لكن هوسه المعتاد بالمغرب والصحراء المغربية كان حاضراً كالعادة. ومع ذلك، كان تصريحه بشأن إسرائيل هو الأكثر إثارة للجدل.
صرّح تبون بأن الجزائر ستكون مستعدة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل في اليوم الذي يتم فيه إنشاء دولة فلسطينية. أراد من خلال هذا التصريح تأكيد التزام بلاده بالقضية الفلسطينية، لكنه كشف في الواقع عن التناقضات في موقفه. فعلى مدى سنوات، استخدمت الجزائر القضية الفلسطينية كورقة سياسية دون تقديم أي دعم عملي حقيقي. بينما لعب المغرب دورًا نشطًا في الوساطة وإرسال المساعدات الإنسانية، اكتفى النظام الجزائري بالخطب الرنانة التي لم يكن لها أي تأثير ملموس.
المفارقة الكبرى أن تبون، من خلال هذا التصريح، ترك الباب مفتوحًا أمام احتمال التطبيع مع إسرائيل، وهو ما سبق لنظامه أن استخدمه للهجوم على المغرب. فعندما استأنف المغرب علاقاته مع تل أبيب عام 2020، وصف الخطاب الرسمي الجزائري ذلك بـ “الخيانة”. أما الآن، فإن تبون نفسه يلمّح إلى إمكانية اتخاذ خطوة مشابهة في المستقبل، ما يكشف عن ازدواجية واضحة في مواقفه.
وفي محاولة أخرى لإظهار القيادة، تحدث تبون عن الوضع في منطقة الساحل ومكافحة الإرهاب، لكن خطابه لم يتجاوز الشعارات المعتادة. فشل النظام الجزائري في الحد من توسع الجماعات الإرهابية، سواء داخل أراضيه أو على حدوده. في مالي، تزداد الأوضاع الأمنية سوءًا، وتأثير الجزائر يتراجع بشكل ملحوظ. أما في تونس، فإن دعمها لقايس سعيد لم يجلب الاستقرار، بل ساهم في عزلة البلاد أكثر. يحاول تبون تقديم الجزائر كقوة إقليمية، لكن الواقع يشير إلى أن وزنها الدبلوماسي يكاد يكون معدوماً.
وكما كان متوقعًا، لم تخلُ المقابلة من هجومه المعتاد على المغرب. أعاد تبون تكرار خطاب دعمه لجبهة البوليساريو، متجاهلاً التحولات الكبرى التي يشهدها الملف دولياً. لم يذكر الدعم الأمريكي والإسباني والفرنسي لمقترح الحكم الذاتي المغربي، كما تجاهل فتح عشرات الدول لقنصلياتها في العيون والداخلة، وهو اعتراف فعلي بسيادة المغرب على الصحراء.
في النهاية، لم تأتِ مقابلة تبون بأي جديد. محاولته تقديم نفسه كزعيم قوي لم تسفر إلا عن تعزيز صورة نظام مرتبك غارق في تناقضاته. ستستمر الجزائر في فقدان نفوذها الدولي طالما بقيت رهينة سياسة المواجهة العقيمة، مستغلة المغرب كذريعة لتغطية إخفاقاتها الداخلية، ومعتقدة أن الدبلوماسية تُبنى على الشعارات الفارغة. وبينما يظل تبون متمسكًا بخطاب متجاوز، يواصل العالم المضي قدمًا بدونه.
في الآونة الأخيرة، يبدو أن هواية تبون المفضلة هي إجراء المقابلات الصحفية مع أي جهة تطلبها. استعراض إعلامي، خطابات جوفاء، وهوس مرضي بالظهور في الصورة. وكما يقول المثل: “قل لي بماذا تفتخر، أقل لك مما تعاني”.
الجزائر والمغربتبونشنقريحة