باق أيام.. طرق مراقبة الإنفاق على الدعاية الانتخابية وفقا لـ«الوطنية للانتخابات»
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن انتهاء فترة الدعاية الانتخابية التي بدأت يوم 9 نوفمبر الماضي، إذ حددت الهيئة الوطنية للانتخابات بداية فترة الصمت الدعائي الأول للمصريين بالخارج يوم 29 نوفمبر المقبل في اليومين السابقين على يوم الاقتراع، ليبدأ بعدها تصويت المصريين بالخارج أيام 1 و2 و3 ديسمبر.
وتتوقف الحملة الانتخابية لانتخابات المصريين في الداخل، اعتبارا من الساعة 12 صباحا يوم 8 ديسمبر 2023 قبل يومين من تاريخ الاقتراع الذي يبدأ من الساعة 9 صباحا حتى الساعة 9 مساء، خلال ثلاثة أيام 10 و11 و12 ديسمبر 2023.
وفي إطار هذا، حددت الهيئة الوطنية للانتخابات، طرق مراقبة الإنفاق على الدعاية الانتخابية، كالتالي:
- يلتزم المرشح بفتح حساب بالعملة المحلية بأحد البنكين: البنك الأهلي المصري أو بنك مصر، يودع فيه كافة الأموال المخصصة لحملته الانتخابية، وعليه أن يخطر الهيئة باسم البنك، ورقم الحساب.
إبلاغ الهيئة بما يتم إيداعه في هذا الحساب- على كل من البنك المودع به والمرشح، إبلاغ الهيئة أولاً بأول بما يتم إيداعه في هذا الحساب، ومصدره.
- يلتزم المرشح بإخطار الهيئة أولاً بأول بأوجه إنفاقه منه، ولا يجوز الإنفاق على الحملة الانتخابية من خارجه.
- تتولي الهيئة توزيع الرصيد المتبقي في ذلك الحساب على من ساهموا فيه، بنسب مساهمتهم وذلك وفق الإجراءات التي تحددها الهيئة عقب إعلان النتيجة النهائية للانتخاب.
تقديم المرشح بيانا يتضمَّن مجموع المبالغ التي حصل عليها- ينبغي على المرشح أن يقدم للهيئة الوطنية للانتخابات خلال خمسة عشر يوماً من تاريخ إعلان نتيجة الانتخابات، بياناً يتضمن مجموع المبالغ التي حصل عليها ومصدرها وطبيعتها، وما أنفقه منها على الحملة الانتخابية وأوجه هذا الإنفاق.
- يتولى الجهاز المركزي للمحاسبات مراجعة حسابات الحملة الانتخابية للمرشحين، ويقدم تقريراً بنتيجة مراجعته إلى الهيئة الوطنية للانتخابات خلال خمسة عشر يوماً من تاريخ إحالة هذه الحسابات إليه من قبل الهيئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات انتخابات الرئاسة 2024 الهيئة الوطنية للانتخابات الدعاية الانتخابية الوطنیة للانتخابات الحملة الانتخابیة
إقرأ أيضاً:
الزوبية: الحساب الفلكي هو المعيار الصحيح لدخول شهر رمضان
اعتبر جمال الزوبية، مدير الإعلام الخارجي الأسبق، أن الحساب الفلكي هو المعيار الصحيح لدخول شهر رمضان.
وقال الزوبية، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” إن الحديث صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته ليس حجة الآن، لأن الزمن التي قيل فيه لم يكن هناك وسيلة غيرها مثل ما استعمل الرسول الكريم العصا والظل، لأنه لم تكن هناك ساعة لمعرفة مواقيت صلاة الظهر والعصر”.
وأضاف الزوبية:” بعد اكتشاف الساعة لن تجد من يطبق تلك السُنة، لأنها ظرفية، وكذلك روية الهلال ظرفية وتتسبب الآن في لغط كبير وانقسامات استغلها بعض الحكام للمناكفة السياسية”.
وتابع:” لن ينهي هذه الفوضى إلا الحساب الفلكي وولادة الهلال، لأنه المعيار الصحيح لدخول الشهر والرؤية كانت وسيلة وحيدة انتهى دورها”.
الوسومالحساب الفلكي الزوبية المعيار الصحيح لدخول شهر رمضان