لجنة الاستجابة لمناشدات مواطنين في المعلا تنفذ نزولا ميدانيا.
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
عدن((عدن الغد )) خاص
نفذت اللجنة المشكلة بتوجيهات الاستاذ عبدالرحيم جاوي مدير عام مديرية المعلا والتي شكلت استجابة لمناشدات مواطنين حول انتشار البعوض بشكل مستمر في المنطقة المحيطة بمبنى بريد المعلا الي مصنع السجائر نزولا ميدانيا الي المنطقة.
واطلعت اللجنة والمكونة من الدكتور بسام عبادي مدير مكتب الصحة العامة م المعلا وفريق الترصد الوبائي وهاني هزاع نائب مدير قسم صحة البيئة والدكتور علي المشدلي عن اللجان المجتمعية في المديرية على الوضع في الحي وسيتم تسليم تقرير النزول يوم غدا الأحد للمدير العام .
سبق هذا النزول تدشين الحملة الشهرية للرش الضبابي فجر اليوم ابتداء من المنطقة التي تم رفع مناشدة سكانها الي إدارة المديرية.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي يتوقع تحسن معدلات التضخم في مصر..اعرف السبب
قال البنك المركزي إن المخاطر الصعودية المحيطة بالتضخم ارتفعت مقارنة باجتماع لجنة السياسة النقدية السابق، نتيجة تزايد حالة عدم اليقين بشأن الآفاق العالمية والإقليمية فيما يتعلق بتأثير السياسات التجارية الحمائية للولايات المتحدة، والتوترات الجيوسياسية.
وتوقع البنك المركزي المصري اليوم بعد اجتماع لجنة السياسيات النقدية ؛أن يشهد التضخم العام تراجعا ملحوظا خلال الربع الأول من عام 2025 مدفوعا بالتأثير التراكمي للتشديد النقدي والأثر الإيجابي لفترة الأساس.
واضاف البنك المركزي المصري إنه من المقرر استمرار هذا المسار النزولي ولكن بوتيرة أبطأ بالنظر إلى التأثير المتوقع لإجراءات ضبط المالية العامة.
وتوقع أن تقترب معدلات التضخم الشهرية من مستوياتها التاريخية على المدى المتوسط، مما يشير إلى تحسن توقعات التضخم.
وأوضح البنك المركزي إنه قرار لجنة السياسات النقدية الصادر اليوم بشأن الإبقاء على أسعار العائد الأساسية للبنك المركزي دون تغيير يعد مناسبا في الوقت الحالي للحفاظ على السياسة النقدية التقييدية وضمان تحقيق انخفاض ملحوظ ومستدام في معدل التضخم، بما يؤدي إلى ترسيخ التوقعات.
وأكدت اللجنة أنها سوف تواصل اللجنة قراراتها بشأن بداية دورة التيسير النقدي على أساس كل اجتماع على حدة، مع التأكيد على أن هذه القرارات تعتمد على التوقعات والمخاطر المحيطة بها وما يستجد من بيانات.
وسوف تستمر اللجنة في مراقبة التطورات الاقتصادية والمالية عن كثب وتقييم آثارها المحتملة على المؤشرات الاقتصادية، ولن تتردد في استخدام كل الأدوات المتاحة للوصول بالتضخم إلى معدلاته المستهدفة من خلال الحد من الضغوط التضخمية من جانب الطلب واحتواء الآثار الثانوية لصدمات العرض.