البوابة نيوز:
2025-02-23@00:29:52 GMT

15 %؜ زيادة في حجم الحركة السياحية الوافدة لمصر

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT

قال  عمرو القاضي رئيس هيئة تنشيط السياحة، إن حركة السياحة الوافدة لمصر زادت بنسبة  ١٥٪؜،  مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي،  ومن المتوقع أن  تصل  تلك النسبة إلى ٢٢٪؜ بنهاية  ديسمبر،  وهي نسبة مرتفعة مقارنة بخطة الدولة الطموحة  التي  تحقق ٣٠٪؜ في ارتفاع حجم الحركة  العام الجاري   لتستهدف  استقبال مصر  18 مليون سائح  بنهاية عام  2024.


وأشار  القاضي خلال كلمته  في اجتماع لجنة السياحة والطيران  الذي عقد بجمعية رجال الأعمال  بحضور الدكتور فاروق ناصر – رئيس اللجنة وغادة شلبي نائب وزير السياحة والآثار لقطاع السياحة عمرو القاضي رئيس الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي بهدف استعراض ومناقشة الوضع الحالي لقطاع السياحة في ظل تطورات الأحداث الجارية المحلية والعالمية، وتأثيرها في السياحة الوافدة لمصر إلي أن قطاع السياحة.
وأشار القاضي إلى وزارة السياحة عملت علي ملف دعم شركات الطيران وحرصت على عدم إلغاء أية رحلات طيران بعودة برنامج تحفيز الطيران وزيادة المخصصات له وعمل الحملات الترويجية المشتركة لتنشيط السياحة في شرم الشيخ وغيرها خاصةً مع قيام العديد من شركات الطيران بتسيير خطوط جديدة ومنها مصر للطيران.
ولفت إلى أنه تم الاتفاق على ١٠ حملات مشتركة في ايطاليا وروسيا وامريكا وأيضًا على مستوى الرحلات التعريفية التي أصبحت رحلات تفقدية بجانب الاتفاق مع شركة العلاقات العامة على استضافت إعلاميين وصحفيين وبلوجرز لعمل رحلات وزيارات تفقدية سياحية لمصر.
واشار القاضي إلى أنه جارٍ تحويل سياحة مسار العائلة المقدسة والسياحة الدينية إلى ما يعرف بالسياحة الروحانية، لافتًا إلى أن الوزارة تعمل على 3 مشروعات كبرى ضمن مسار العائلة المقدسة ومزارات آل البيت والترويج لتطوير جبل الطور وأيضا أعمال التطوير في وادي النطرون، مضيفًا كما أنا هناك اهتماما كبيرًا بمشاركة شركات السياحة والشركات المتخصصة بفاعلية في المعارض السياحية الدولية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: هيئة تنشيط السياحة مصر لجنة السياحة والطيران رجال الأعمال

إقرأ أيضاً:

أستراليا تحذر شركات الطيران من تدريبات البحرية الصينية بالذخيرة الحية

فبراير 21, 2025آخر تحديث: فبراير 21, 2025

المستقلة/- حذرت أستراليا شركات الطيران التجارية من أن السفن الحربية الصينية تجري تدريبات عسكرية بالذخيرة الحية قبالة الساحل الشرقي للبلاد، مما دفعها إلى إعادة توجيه الرحلات الجوية.

قامت قوات البحرية صينية مكونة من سفينتين حربيتين وسفينة إمداد بالأبحار على مسافة 150 ميل بحري من سيدني، فيما وصفه أحد الأشخاص المطلعين على الأمر بأنه تحرك “غير مسبوق” على طول ساحل أستراليا.

كانت السفن ملاحقة من قبل القوات الأسترالية والنيوزيلندية.

حذرت السلطات الأسترالية الطيارين الذين يقومون بتشغيل رحلات جوية في بحر تسمان يوم الجمعة من التدريبات الصينية.

قالت هيئة سلامة الطيران المدني وهيئة الخدمات الجوية الأسترالية، وهي هيئة مراقبة الحركة الجوية، إنها على علم بتقارير عن استخدام الذخيرة الحية في المياه الدولية و”كإجراء احترازي” نصحت شركات الطيران التي تخطط لرحلات بإعادة توجيه رحلاتها.

قال متحدث باسم شركة كانتاس إن شركة الطيران “عدلت بعض الرحلات”، بما في ذلك رحلات شركة جيت ستار التابعة لها، وستراقب الوضع.

قال متحدث باسم شركة طيران نيوزيلندا إن شركة الطيران عدلت مسارات الرحلات لتجنب المنطقة.

وقال مسؤولون أستراليون إن التدريبات قانونية وأُجريت في المياه الدولية. وقال أنتوني ألبانيز، رئيس وزراء أستراليا، إنه تشاور مع قوات الدفاع ونظيره النيوزيلندي كريستوفر لوكسون بشأن التدريبات، مضيفًا أنه “لا يوجد خطر وشيك” على الأصول الأسترالية أو النيوزيلندية.

لكن ريتشارد مارليس، وزير الدفاع الأسترالي، قال لشبكة ABC الإذاعية إن إخطار الصين عبر الراديو التقطته طائرات تجارية “تحلق فوق بحر تسمان”، مضيفًا أن كانبيرا لم تُبلغ بشكل مباشر بالتدريبات، وهو أمر غير مطلوب ولكنه ممارسة شائعة.

وقال إن العملية “مزعجة للغاية” لشركات الطيران، التي تتلقى عادةً إشعارًا بتدريبات إطلاق النار الحية، بما في ذلك تلك التي يقوم بها الجيش الأسترالي، قبل 12 إلى 24 ساعة من الموعد.

أثارت المناورات، التي كانت مناسبة نادرة لتدريبات إطلاق النار الحية البحرية الصينية بعيدًا عن الأراضي الصينية تؤثر على حركة المرور الجوي المدني، مخاوف بشأن قيام بكين بإبراز نفوذها وقوتها العسكرية في أماكن أبعد في المحيط الهادئ.

قالت جوديث كولينز، وزيرة الدفاع النيوزيلندية، هذا الأسبوع إن وجود السفن الحربية الصينية “الهائلة” كان “جرس إنذار” لمنطقة اعتمدت منذ فترة طويلة على عزلتها الجغرافية كضمان دفاعي.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قوا جيا كون إن التدريبات التي أجرتها قيادة المسرح الجنوبي لجيش التحرير الشعبي “نفذت بطريقة آمنة ومعيارية ومهنية وفقًا للقانون الدولي ذي الصلة والممارسات الدولية”.

وقد أصدر جيش التحرير الشعبي في الماضي تحذيرات ملاحية للمجال الجوي أو المياه فيما يتصل بتجارب الصواريخ في المحيط الهادئ أو التدريبات العسكرية واسعة النطاق الأقرب إلى سواحله.

وكانت التدريبات السابقة بالذخيرة الحية في البحار البعيدة تُجرى بعيداً عن أراضي دول أخرى.

في يوم الأحد الماضي، أعلنت وسائل الإعلام الرسمية الصينية أن الأسطول الذي يتكون من المدمرة زونيي، إحدى أحدث السفن الحربية الصينية، والفرقاطة هينجيانج وسفينة الإمداد ويشانهو، كان في جلسة تدريب “واقعية في أعالي البحار” تستمر عدة أيام في المحيط الهادئ.

وتبعت تلك الرحلة مهمة تدريبية مماثلة قامت بها نفس قوة المهام البحرية في أقصى الشمال في المحيط الهادئ خلال عطلة رأس السنة القمرية الجديدة في نهاية شهر يناير/كانون الثاني.

وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونج إنها ستواجه نظيرها وانج يي في اجتماع لوزراء خارجية مجموعة العشرين في جوهانسبرج يوم الجمعة بشأن “الشفافية المقدمة فيما يتعلق بهذه التدريبات، وخاصة التدريبات بالذخيرة الحية”.

مقالات مشابهة

  • تسرح 130 موظفا في مجال مراقبة الحركة الجوية بأمريكا.. ومخاوف من زيادة الحوادث
  • زعيم حزب روسي يطرح شرطا لعودة شركات الطيران الغربية إلى روسيا
  • وزير السياحة والآثار يفتتح منتجعا سياحيا جديدا بمنطقة خليج مكادي بمدينة الغردقة
  • «السياحة الثقافية»: زيادة في أعداد السياح الوافدين للأقصر منذ بداية 2025
  • أستراليا تحذر شركات الطيران من تدريبات البحرية الصينية بالذخيرة الحية
  • ضبط القائمين على إدارة 5 شركات سياحة غير مرخصة
  • قبل شهر رمضان.. ضبط 3 شركات سياحية بتهمة النصب على المواطنين
  • رئيس «الغرف السياحية» سابقا: المتحف المصري الكبير أمل لمستقبل السياحة بمصر
  • “الطيران المدني” يُصدر تصنيف شركات الطيران والمطارات لشهر يناير
  • تخفيض رحلات الطيران في مطاري إسطنبول وصبيحة جوكتشان