عاجل : مصادر مصرية: مؤشرات إيجابية لتمديد فترة الهدنة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
سرايا - قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات إن مصر تجري اتصالات مكثفة مع جميع الأطراف لتمديد الهدنة بين الاحتلال والمقاومة في غزة، لمدة يوك أو يومين إضافيين.
وأشار إلى أن مصر تلقت حتى الآن مؤشرات إيجابية من كافة الأطراف لتمديد فتره الهدنة، ما يعني الإفراج عن مزيد من الاسرى في غزة والأسرى الفلسطينيين في السجون الاحتلال الإسرائيلية.
وبدأ العمل أمس الجمعة بهدنة إنسانية مؤقتة مدتها 4 أيام في قطاع غزة بعد 49 يوما من العدوان الارائيلي الغاشم على القطاع بوساطة كل من مصر وقطر، وفي إطار المرحلة الأولى، تم تسليم مجموعة من 13 أسيرا صهيوني هم من النساء والأطفال إلى سلطات الاحتلال.
كما أخلت حركة حماس سبيل 11 مواطنا أجنبيا من حملة الجنسيات التايلاندية والفلبينية على هامش صفقة تبادل الأسرى.
إقرأ أيضاً : حماس ترد على فيلدرز بخصوص تهجير الفلسطينيين إلى الأردنإقرأ أيضاً : الدفعة الثانية من صفقة تبادل الأسرى .. آخر التطورات إقرأ أيضاً : الحرب تدفع بالغزيين إلى حافة الجوع
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: رئيس مصر الاحتلال مصر غزة الاحتلال العمل غزة القطاع مصر مصر العمل غزة الاحتلال رئيس القطاع
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الاحتلال نقض الهدنة مع لبنان.. واللجنة الخماسية عاجزة عن إجباره
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أكرم سريوي، خبير الشؤون العسكرية، إن الاحتلال الإسرائيلي نقض اتفاق هدنة الستين يومًا ولم يلتزم بشروط الاتفاق، موضحًا أن لجنة المراقبة الخماسية المكلفة بآلية تنفيذ ومراقبة وقف إطلاق النار عجزت عن إجبار الاحتلال على الالتزام به.
وأشار سريوي، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن الرهان الآن ينصب على المفاوض الأمريكي الرئيسي في اتفاق وقف إطلاق النار، آموس هوكشتاين، المتوقع زيارته للبنان يوم الاثنين المقبل، وسيلتقي هوكشتاين مع لجنة المراقبة، متسائلًا: «هل سيتم إجبار الاحتلال على تنفيذ الاتفاق أم ستعود الأمور إلى الانفلات وفرض قواعد جديدة؟».
وأضاف أن محاولة الاحتلال إقامة نقاط حدودية داخل الأراضي الفلسطينية لا يمكن للبنان الاعتراض عليها، في حين أن لبنان من حقه إقامة النقاط العسكرية التي يراها مناسبة على كامل حدوده.
وأكد سريوي أن هناك حرصًا أمريكيًا على مصالحها في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن تغيير المسؤولين لا يغير سياسة الولايات المتحدة. واعتبر أن مصلحتها تتطلب وقف الحرب بين لبنان وفلسطين المحتلة.