هن، فتاة فلبينية تعاني من أداة غريبة في رأسها منذ أسبوع بسبب شقيقها الصغير ما القصة؟،ماما حوادث الأطفال لا تنتهي، وهو ما حدث مع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فتاة فلبينية تعاني من أداة غريبة في رأسها منذ أسبوع بسبب شقيقها الصغير.. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

فتاة فلبينية تعاني من أداة غريبة في رأسها منذ أسبوع...

ماما

حوادث الأطفال لا تنتهي، وهو ما حدث مع نيكول راجا، التلميذة الفلبينية، حينما كانت تتشاجر مع شقيقها الأصغر، خلال وقت المدرسة، لكن تلك المشاجرة أدت لنتائج كارثية، حيث أصيب الفتاة بأداة حادة في رأسها، ظلت كذلك لمدة نحو أسبوع، بحسب ما نشرت صحيفة «ميرور» البريطانية.

كيف أصيبت التلميذة؟

كانت نيكول راجا تتشاجر مع شقيقها على قلم رصاص، عندما ضربها الفتى الأصغر على رأسها بحقيبة ظهر، تحتوي على الأداة الحادة، ومنذ هذا الحين، تتعافى التلميذة في مستشفى في الفلبين، بعد أن أمضت أسبوع بتلك الأداة في رأسها.

تلك الأداة الحادة هي مقص، وأصبح المقص الذي خرج من الحقيبة مستقرًا بشكل مؤلم في جمجمة الطفلة، البالغة من العمر 9 سنوات، في منزل العائلة الأسبوع الماضي، حينما رأى والدها رينيه المقص يخرج من رأس ابنته، وهرع بها إلى المستشفى، حيث بقيت تحت الإشراف الطبي.

ولكن للأسف لم تتمكن عائلتها من دفع 30 ألف بيزو فلبيني (421 جنيهًا إسترلينيًا)، لإجراء عملية جراحية طارئة، لذلك اضطرت إلى الانتظار لمدة أسبوع تقريبًا مستلقية على سرير المستشفى مع وجود المقص في جمجمتها، في انتظار تلك العملية، حينما خضعت نيكول أخيرًا للعملية أمس بعد تبرعات من السكان المحليين وتتعافى حاليًا في مستشفى بمدينة جنرال سانتوس.

قال والد نيكول رينيه بوي راجا لوسائل الإعلام المحلية: «أنا ممتن لكل من قدم المساعدة، نحن فقراء فقط، لذلك لم أكن أعرف من أين يمكنني الحصول على المال من أجل الجراحة، أنا محظوظ جدًا لوجود كل من قدم المال وصلى من أجل نيكول».

وقال الأطباء، إن نيكول ستتعافى بشكل كامل، وليس هناك أي ضرر في دماغها، وسوف تلتئم الجروح، وتعود إلى طبيعتها بسرعة كبيرة، لكن يجب أن تكون حذرة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تعاني من إدمان الهاتف المحمول؟.. دراسة تكشف عادة خطيرة

أظهرت دراسة حديثة أجرتها أمازون كيندل، أن الأستراليين يعانون من إدمان متزايد على استخدام الهواتف الذكية، مما يؤدي إلى شعورهم بالتشتت والضغط العصبي. 

كشفت الدراسة عن أن ربع الأستراليين يتلقون إشعارات حتى وقت متأخر من الليل، وأن هذه الإشعارات المتواصلة من الهواتف الذكية والأجهزة الأخرى تسبب تشتتا متكررا لأكثر من نصفهم 56%.

سباق النحافة في عالم الهواتف الذكية .. هل هو ضرورة أم مجرد موضة؟وحوش الفلاجشيب .. أفضل هواتف ذكية في الأسواقدراسة تكشف العادة الشائعة التي تدل على إدمان الهاتف الذكي

أوضح عالم الأعصاب الدكتور “مارك ويليامز” أن إشعارات الهواتف الذكية تجعل الدماغ في حالة تأهب قصوى، مما يقلل من القدرة على التركيز لفترات طويلة ويؤدي إلى الإرهاق العقلي. 

وأضاف، أنه من لحظة استيقاظنا وحتى نهاية اليوم، نتعرض للعديد من الإشعارات التي تطلب المزيد من التحديق إلى شاشة الهاتف الذكي، مما يؤدي إلى الشعور بالتشتت والضغط العصبي مع مرور الوقت.

ويقول عالم الأعصاب، لموقع "news": “إنه في كل مرة نتلقى فيها إشعارا، يعتبر دماغنا أنه يتطلب انتباها فوريا، ما يسبب تشتت تركيزنا”، وقد تأتي هذه الإشعارات من الهواتف الذكية، أو الساعات، أو الأجهزة اللوحية، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة على مدار اليوم، مما يؤدي إلى تشتت معظم الناس أو حوال 56٪ من الذين شملتهم الدراسة، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى صعوبة في استعادة التركيز. 

ويضيف أن التحول بين المهام يستغرق 60 إلى 90 ثانية للعودة إلى التركيز الكامل، وهذا التشتت المتكرر يضعف قدرتنا على الحفاظ على التركيز لفترات طويلة، مما يؤثر على كفاءتنا.

هذه التوقفات المستمرة تساهم أيضا في زيادة الإرهاق العقلي، حيث يتعب الدماغ من التنقل بين الأنشطة، مما يزيد من الأخطاء ويشعرنا بالتعب في نهاية اليوم رغم عدم إنجاز الكثير. 

وأشار إلى أن أكثر من ثلاثة أرباع الأستراليين 78٪ يفحصون أجهزتهم كل ساعة بحثا عن إشعارات جديدة، وهو سلوك يشبه الإدمان ويحفز إطلاق الدوبامين.

نتيجة لذلك، يشعر 86٪ من الأستراليين بالتوتر في المساء، ويعترف 69٪ منهم بالنوم في وقت متأخر بسبب التحقق من الإشعارات.

كيف نواجه هذه المشكلة؟

يقول ويليامز إن هذه السلوكيات تقترب من الإدمان، حيث أن الإشعارات تحفز إفراز الدوبامين، مما يدفعنا لفحص هواتفنا بشكل قسري في انتظار إشعار جديد. هذه العادة تؤثر على تركيزنا، مما يجعل الكثيرين يشعرون بالتوتر أثناء الليل.

وللتغلب على هذه المشكلة، يقترح الدكتور ويليامز إيقاف الإشعارات غير الضرورية، واستخدام وضع "عدم الإزعاج"، وإبعاد الأجهزة عن مجال الرؤية، وتخصيص أوقات محددة للتحقق من الرسائل. 

كما ينصح بممارسة أنشطة مثل القراءة وتحديد مواعيد للتواصل الاجتماعي في العالم الحقيقي لتقليل الاعتماد على التحفيز الرقمي، ويؤكد على أهمية تذكر أن التحقق المستمر من وسائل التواصل الاجتماعي لا يعزز الشعور بالارتباط بل قد يؤدي إلى نتائج عكسية.

كيفية التخلص من إدمان الهاتف الذكي؟

1. قم بتحديد أوقات استخدام الهاتف خلال اليوم.
2. قم بتفعيل وضع “عدم الإزعاج” أثناء العمل والنوم.
3. قم بإيقاف الإشعارات غير الضرورية من التطبيقات غير المهمة.
4. ضع الهاتف بعيدا عنك عندما لا تحتاج إليه.
5. استخدام أدوات تتبع وقت استخدامك للهاتف عبر تطبيقات مخصصة.
6. استبدال الهاتف بأنشطة أخرى مثل القراءة أو ممارسة الرياضة.

مقالات مشابهة

  • آلاف الأسر السودانية تعاني الحصار شرقي الخرطوم وسط تدهور الأوضاع الإنسانية
  • على رأسها العراق.. عواصف وأمطار تضرب الخليج وسط تحذيرات مشددة
  • الترند في العراق.. أداة ترويج أم سلاح لتهييج الرأي العام
  • هل تعاني من إدمان الهاتف المحمول؟.. دراسة تكشف عادة خطيرة
  • سمعها بتكلم حبيبها.. فتاة تقفز من الرابع خوفا من شقيقها بأوسيم
  • جزيرة إفريقية مهددة بالاختفاء خلال سنوات بسبب المناخ.. ما القصة؟
  • ترك اسم زوجته وخالتها في رسالة ثم انتحر.. ما القصة؟
  • جيش الاحتلال يبتكر أداة شبيهة بـ"شات جي بي تي" عبر تحليل بيانات الفلسطينيين
  • ابتلع مجوهرات بـ 770 ألف دولار.. واقعة غريبة لمنتحل صفة لاعب مشهور| ما القصة؟
  • امرأة تجبر والدتها المحتضرة على توقيع وصية لإقصاء شقيقها