انتبهي.. أعراض تشير إلى نقص الكولاجين في جسمك مرأة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
مرأة، انتبهي أعراض تشير إلى نقص الكولاجين في جسمك،أعراض نقص الكولاجين فى الجسم، الكولاجين هو بروتين حيوي يوجد في أجزاء مختلفة من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انتبهي.. أعراض تشير إلى نقص الكولاجين في جسمك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعراض نقص الكولاجين فى الجسم، الكولاجين هو بروتين حيوي يوجد في أجزاء مختلفة من الجسم، مثل الجلد والشعر والأظافر والعظام والغضاريف والأوعية الدموية. وبمرور الوقت، يمكن أن ينخفض مستوى الكولاجين في الجسم مما يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض التي تشمل:
تجاعيد الجلد: يعد الكولاجين مسؤولًا عن الحفاظ على مرونة الجلد وشدّه، وبنقصه يمكن أن يتسبب في ظهور التجاعيد وخطوط الانتفاخ على الجلد.
أعراض نقص الكولاجين فى الجسمضعف الأظافر والشعر: يحتوي الكولاجين على الأحماض الأمينية التي تساعد على تعزيز نمو الشعر والأظافر، وبنقصه يمكن أن يؤدي إلى ضعفهما.
المفاصل المؤلمة: يحتوي الغضاريف التي تحيط بالمفاصل على الكولاجين، وبنقصه يمكن أن يؤدي إلى الم في المفاصل وقلة الحركة.
ضعف العظام: الكولاجين يساعد في الحفاظ على كثافة العظام وقوتها، وبنقصه يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالكسور وأمراض العظام.
مشاكل الجهاز الهضمي: الكولاجين يساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي، وبنقصه يمكن أن يؤدي إلى مشاكل هضمية مثل الإمساك والإسهال.
نمو بطيء للجروح: يحتوي الكولاجين على الأحماض الأمينية التي تساعد على تعزيز نمو الخلايا والأنسجة، وبنقصه يمكن أن يؤدي إلى نمو بطيء للجروح والإصابات.
يجب على الأشخاص الذين يعانون من أعراض نقص الكولاجين في الجسم استشارة الطبيب لتحديد العلاج المناسب واتباع نظام غذائي صحي ومتوازن يحتوي على الأطعمة الغنية بالكولاجين والمكملات الغذائية المناسبة إذا لزم الأمر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف كل التفاصيل عن "كورونا طويل الأمد"
عواصم - الوكالات
كشفت دراسة أن نحو 23% من الذين أصيبوا بفيروس SARS-CoV-2 بين عامي 2021 و2023 طوروا أعراض "كوفيد طويل الأمد"، وأن أكثر من نصفهم استمرت لديهم الأعراض لمدة عامين.
ونشرت النتائج في مجلة BMC Medicine، وأظهرت أن خطر الإصابة بـ"كوفيد طويل الأمد" يعتمد على عدة عوامل.
وبعد التغلب على العدوى الأولية بفيروس SARS-CoV-2، يعاني البعض من أعراض طويلة الأمد تعرف باسم "كوفيد طويل الأمد". وتشمل هذه الأعراض مشاكل تنفسية، وعصبية، وهضمية، بالإضافة إلى أعراض عامة مثل التعب والإرهاق، والتي تستمر لمدة ثلاثة أشهر على الأقل.
وقام الباحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal) بالتعاون مع معهد أبحاث جيرمانز ترياس آي بوجول (IGTP)، بدراسة 2764 بالغا من مجموعة COVICAT، وهي دراسة سكانية صممت لتقييم تأثير الجائحة على صحة سكان كاتالونيا. وأكمل المشاركون ثلاثة استبيانات في أعوام 2020 و2021 و2023، كما قدموا عينات دم وسجلات طبية.
وقالت ماريانا كاراشاليو، الباحثة المشاركة في الدراسة من معهد برشلونة للصحة العالمية: "كون الشخص امرأة، أو تعرضه لإصابة شديدة بكوفيد-19، أو وجود أمراض مزمنة سابقة مثل الربو، هي عوامل خطر واضحة للإصابة بكوفيد طويل الأمد".
وأضافت: "لاحظنا أيضا أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو لديهم مستويات عالية من الأجسام المضادة IgG قبل التطعيم كانوا أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد". وقد يعكس العامل الأخير فرط نشاط الجهاز المناعي بعد العدوى الأولية، ما قد يساهم في استمرار الأعراض طويلة الأمد.
كما حددت الدراسة عوامل وقائية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة، مثل التطعيم قبل العدوى واتباع نمط حياة صحي يشمل ممارسة النشاط البدني المنتظم والحصول على قسط كاف من النوم.
وبالإضافة إلى ذلك، كان الخطر أقل لدى أولئك الذين أصيبوا بعد أن أصبح متغير أوميكرون هو السائد.
ويمكن تفسير ذلك بأن العدوى كانت أخف أو بسبب وجود مناعة عامة أكبر ضد كوفيد-19.
وبناء على الأعراض التي أبلغ عنها المشاركون وسجلاتهم الطبية، حدد الباحثون ثلاثة أنماط سريرية لـ"كوفيد طويل الأمد":
- أعراض عصبية وعضلية هيكلية.
- أعراض تنفسية.
- أعراض شديدة تشمل أعضاء متعددة.
ووجد الباحثون أن 56% من الذين يعانون من "كوفيد طويل الأمد" استمرت لديهم الأعراض بعد عامين.
وقالت جوديث غارسيا-أيميريتش، الباحثة في معهد برشلونة للصحة العالمية والمؤلفة المشاركة للدراسة: "تظهر نتائجنا أن نسبة كبيرة من السكان يعانون من كوفيد طويل الأمد، ما يؤثر في بعض الحالات على جودة حياتهم".
وأضاف رافائيل دي سيد، المدير العلمي في معهد أبحاث جيرمانز ترياس آي بوجول: "في الذكرى الخامسة لكوفيد-19، تم إحراز تقدم كبير في فهم المرض. ومع ذلك، كما تظهر هذه الدراسة، فإن تأثير الجائحة على الصحة العقلية والعمل ونوعية الحياة ما يزال عميقا. ورغم أن هذه الأبحاث تمثل خطوة إلى الأمام، إلا أن هناك الكثير مما يجب فعله لفهم هذا المرض الخفي بالكامل".
وتظهر هذه الدراسة أن "كوفيد طويل الأمد" ما يزال يشكل تحديا صحيا كبيرا، وأن فهم عوامل الخطر والوقاية يمكن أن يساعد في تقليل تأثيره على الأفراد والمجتمعات.