صحيفة عبرية تكشف ما قاله أهالي المحتجزين المفرج عنهم
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
"واللا" العبري: المحتجزون لم يمرّوا بقصص الرعب التي كانوا يتخيلون أن يعيشوها
كشف صحيفة "واللا" العبرية تفاصيل جديدة، حول ما تحدث عنه أهالي المحتجزين الذين أفرجت عنهم المقاومة في قطاع غزة أمس الجمعة.
اقرأ أيضاً : "شؤون الأسرى": حتى اللحظة لا نعلم أين سيكون الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى الفلسطينيين
ونقلت الصحيفة العبرية عن أقارب المحتجزين إنهم لم يتعرضوا لأي معاملة قاسية، وأنهم كانوا يعاملوا بشكل إنساني.
وقالت إن المحتجزين لم يمرّوا بقصص الرعب التي كانوا يتخيلون أن يعيشوها.
وأفرجت كتائب القسام ضمن اتفاق الهدنة مع تل أبيب، عن 13 محتجزا وطفلا "إسرائيلي".
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي والشاباك أن المحتجزين الذين أطلق سراحهم من غزة بموجب صفقة تبادل الأسرى وصلوا إلى داخل الأراضي المحتلة.
وأفرجت سلطات الاحتلال في المقابل، عن 39 فلسطينيا وهم أطفال ونساء كانوا أسرى في سجون الاحتلال.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة المقاومة الفلسطينية كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
هيئة الأسرى ونادي الأسير ينعيان الأسير المحرر المبعد عبد العزيز صالحة
رام الله - صفا نعت هيئة شؤون الأسرى، ونادي الأسير الفلسطينيّ، والأسرى في سجون الاحتلال، والمحررين في الوطن والمهجر، الشهيد والأسير المحرر المبعد إلى غزة عبد العزيز صالحة (43 عامًا) من بلدة دير جرير في رام الله، والذي ارتقى فجر اليوم في غزة. ولفتت الهيئة ونادي الأسير إلى أن الشهيد صالحة كان اعتقل في عام 2000، وحكم عليه الاحتلال في حينه بالسجن المؤبد، ولاحقًا تم الإفراج عنه في صفقة (وفاء الأحرار) عام 2011. وتقدمتا بأحر التعازي والمواساة لعائلة الشهيد صالحة، ولشقيقيه الأسيرة فاطمة فراخنة، والأسير ماجد صالحة المعتقلان إداريًا منذ أيار/مايو من العام الجاري. وأشارتا إلى أنّ الاحتلال لم يتوقف يومًا عن استهداف الأسرى سواء من تحرروا في صفقات تبادل، أو من أمضوا سنوات وأفرج عنهم بعد انتهاء محكومياتهم في غزة والضفة، ويتمثل هذا الاستهداف عبر عمليات الاغتيال، والإعدام، وكذلك عبر عمليات الاعتقال المتكررة. وأضحتا أن نسبة كبيرة ممكن استهدفوا خلال حملات الاعتقال الأخيرة كانوا من الأسرى المحررين، الذي أمضوا سنوات في سجون الاحتلال.