نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار الدينية والفتاوى المهمة التي تشغل الاذهان وتهم المسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في النشرة الدينية. 

هتنام على طول.. ردد 4 آيات من هذه السورة كل ليلة
 10 أمور عجيبة تحدث لمن قرأ سورة يس من أول مرة
 لمن تأخر زواجها.. 8 كلمات معجزة تأتي لك بالزوج الصالح ردديها ليلة الجمعة
 3 أمور تجعل حياتك هادية ومرتاح البال .

.علي جمعة يوضحها

 الذكر والشكر.. علي جمعة: 4 أفعال أمرنا الله بها عند نزول البلاء
 دعاء دخول السوق.. يغفر لك 1000 سيئة
 كيف تؤدي شكر يومك؟.. 15 كلمة أوصى النبي بها
 سر تكرار فبأى آلاء ربكما تكذبان في سورة الرحمن؟
 ما هي أسماء الله المختصة به ولا يجوز لأحد أن يتسمى بها؟
 مقدار النصاب في زكاة عروض التجارة.. الإفتاء توضحه

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دعاء دخول السوق

إقرأ أيضاً:

كأنهم في مباراة كرة قدم .. علي جمعة يعلق على استخدام السبحة الإلكترونية

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن المشايخ استحسنوا أن يَذْكُر الذَاكِر الذّكْر متوافقًا مع الكون.

وعلّل علي جمعة، في منشور له عن التسبيح، هذا الأمر بأن عقيدة المسلم أن الكون حولنا يذكر الله بذكر الحال، منوها أنه قد سمع أهل الله الأشياء تُسبّح بذكر المقال، فميّزوا تسبيح الخشب عن تسبيح الرخام، وتسبيح السجاد عن تسبيح الحديد.

وتابع: وكانوا يدعون الله أن يغلق عنهم هذا الكشف، لأنه يرهقهم ويشغلهم، فإن انكشف لهم هذا الأمر، فإنهم لا يحبون استمراره ، بل يدعون الله أن يرفعه عنهم؛ إذ لا يفيدهم إلا تعزيز اليقين، وإذا بلغوا اليقين فلا حاجة لاستمرار هذا السماع، لأنه قد يشغل قلوبهم عن الله.

وذكر علي جمعة، أن أهل الله تراهم يفضلون التسبيح بسبحٍ مصنوعٍ من المواد الطبيعية مثل : الزيتون، الأبنوس، اليُسر، الكوك، وأيضًا من ثمار الدوم والبأس. فهذه المواد تذكر الله معهم، وهم يتعاملون مع الكون الذي يذكر خالقه.  

وأوضح علي جمعة، أنه في الوقت الحالي، نجد البعض يستخدم العدّادات الأوتوماتيكية في الذكر، وكأنهم في مباراة كرة قدم، في الظاهر لا بأس بذلك، لكن في المعنى قد يفقد الإنسان التوافق مع الكون في ذكر الله، فقد شاهدنا من أولياء الله الصالحين من يرى الذكر على السُبحة وكأن لكل ذكر لونًا وإشعاعًا يميّز به درجات الآخرين، ويعرف مكانهم ومصدرهم.

وحكي علي جمعة قصة له فقال: أذكر أنني كنت في إحدى البلاد، فأعطاني أحدهم سبحتين، قائلاً: "هذه سبحة الشيخ الفاتح رضي الله عنه، وهي لي، أما الأخرى فهي هدية لك". احتفظ هو بسبحة الشيخ الفاتح، وأخذت الأخرى. وعندما دخلت على أحد أولياء الله الصالحين، نظر إلى السبحة التي كانت معي وقال: "من أين لك هذه السبحة؟ إنها لأحد كبار أولياء الله الصالحين من السودان ". أدركت حينها أن الله قد منحني هذه السبحة كرامة منه.

وأشار إلى أن هناك وراء هذا العالم المنظور عالم غير منظور يدركه من أدرك، ويخفى من خفي عليه، ولكن ما أود تأكيده أن السبح والكرامات وكل هذه الأمور ليست الغاية، بل المقصود الأعظم هو الله سبحانه وتعالى. إذا أصبحت هذه الأشياء حجابًا بيننا وبين الله، فإننا نكون قد ضللنا الطريق.

وذكر أن هذه الأمور إنما هي إشارات ولطائف من الله التي تشجعنا وتثبتنا على الحق، ولكنها ليست الغاية ؛ الغاية هي أن ينصرف القلب إلى الله وحده، دون أن تشغله الوسائل أو المظاهر.

مقالات مشابهة

  • الإفتاء: آيات القرآن الكريم وضعت في أماكنها بمعرفة النبي محمد
  • حكم قراءة سورة يس بعد صلاة الفجر
  • كيف أعبد الله وأتوجه إليه؟.. علي جمعة يرد
  • ماذا تفعل قبل دخول الامتحان؟.. بـ9 أمور تكن من الناجحين ويغفلها الطلاب
  • كيف أعبد الله وأتوجه إليه؟.. علي جمعة يوضح
  • أذكار الصباح.. الحصن اليومي للمسلم وأفضل أوقاتها
  • 3 فوائد لقراءة سورة البقرة.. حصن البيت من الشياطين
  • علي جمعة: الإيمان مبني على 6 أركان
  • غزة … النصر والفتح
  • كأنهم في مباراة كرة قدم .. علي جمعة يعلق على استخدام السبحة الإلكترونية