البرازيل توقع اتفاقا عالميا لزيادة الطاقة المتجددة 3 أمثال
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
وقعت البرازيل على اتفاق لزيادة الطاقة من المصادر المتجددة لثلاثة أمثال بحلول عام 2030 والابتعاد عن استخدام الفحم، وفقا لرسالة اطلعت عليها رويترز، الجمعة، لتنضم إلى اتفاق محتمل يدعمه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والإمارات.
وقال مسؤول أوروبي مطلع إن أكبر دولة في أميركا الجنوبية صارت الآن واحدة من نحو مئة دولة وقعت على الاتفاق.
وقالت مصادر لرويترز في وقت سابق من هذا الشهر إن الهدف هو أن يتم اعتماد الاتفاق رسميا من قبل القادة خلال مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب 28) التي ينطلق الأسبوع القادم في دبي.
والبرازيل لاعب رئيسي بالفعل في مجال الطاقة المتجددة، إذ تأتي أكثر من 80 بالمئة من كهرباء البلاد من مصادر متجددة على رأسها الطاقة الكهرومائية، بالتوازي مع توسعٍ سريع في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
ووفقا للبيانات الرسمية، يُستخدم الفحم لإنتاج ما يزيد قليلا عن واحد بالمئة فقط من كهرباء البلاد. على اتفاق لزيادة الطاقة من المصادر المتجددة لثلاثة أمثال بحلول عام 2030 والابتعاد عن استخدام الفحم، وفقا لرسالة اطلعت عليها رويترز، الجمعة، لتنضم إلى اتفاق محتمل يدعمه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والإمارات.
وقال مسؤول أوروبي مطلع إن أكبر دولة في أميركا الجنوبية صارت الآن واحدة من نحو مئة دولة وقعت على الاتفاق.
وقالت مصادر لرويترز في وقت سابق من هذا الشهر إن الهدف هو أن يتم اعتماد الاتفاق رسميا من قبل القادة خلال مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب 28) التي ينطلق الأسبوع القادم في دبي.
والبرازيل لاعب رئيسي بالفعل في مجال الطاقة المتجددة، إذ تأتي أكثر من 80 بالمئة من كهرباء البلاد من مصادر متجددة على رأسها الطاقة الكهرومائية، بالتوازي مع توسعٍ سريع في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
ووفقا للبيانات الرسمية، يُستخدم الفحم لإنتاج ما يزيد قليلا عن واحد بالمئة فقط من كهرباء البلاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرازيل الطاقة من المصادر المتجددة أميركا الجنوبية قمة كوب 28 دبي
إقرأ أيضاً:
«الدعم السريع» توقع ميثاقاً لتشكيل حكومة «موازية» في السودان
وقعت قوات الدعم السريع في السودان، ميثاقا مع جماعات سياسية ومسلحة متحالفة معها، السبت، لتشكيل “حكومة سلام ووحدة” في الأراضي التي تسيطر عليها، بحسب رويترز.
وقال السياسي السوداني الهادي إدريس، وهو مسؤول سابق ورئيس الجبهة الثورية السودانية، “إن تشكيل الحكومة سيُعلن من داخل البلاد في الأيام المقبلة”.
وشارك السياسيان السودانيان وإبراهيم الميرغني في التوقيع على الميثاق، فضلا عن رئيس “الحركة الشعبية- شمال” عبد العزيز الحلو الذي تسيطر قواته على مساحات شاسعة من الأراضي في ولاية جنوب كردفان.
ووفقا لنص الميثاق، اتفق الموقعون على أن “السودان يجب أن يكون “دولة علمانية وديمقراطية وغير مركزية” بجيش وطني واحد، لكنه احتفظ بحق الجماعات المسلحة في الاستمرار في الوجود”.
وجاء في الميثاق أن من “مهام الحكومة عدم تقسيم البلاد بل توحيدها وإنهاء الحرب، وهي المهام التي لم تتمكن الحكومة المتحالفة مع الجيش والتي تعمل انطلاقا من بورتسودان من تحقيقها”.
ومن غير المتوقع أن تحظى مثل هذه الحكومة، التي أثارت بالفعل قلق الأمم المتحدة، باعتراف واسع النطاق.
واستضافت كينيا المحادثات التي بدأت الأسبوع الماضي، مما أثار تنديدات من السودان وانتقادات داخلية في كينيا للرئيس وليام روتو بسبب إدخال البلاد في صراع دبلوماسي.
وردا على ذلك، سحبت الحكومة السودانية سفيرها من نيروبي، رغم تأكيد وزارة الخارجية الكينية التزامها بالحياد تجاه الأزمة السودانية.
وفرضت الولايات المتحدة في وقت سابق من هذا العام عقوبات على محمد حمدان دقلو (حميدتي) قائد قوات الدعم السريع المتهمة بارتكاب انتهاكات واسعة النطاق، بما في ذلك الإبادة الجماعية.
وكان حميدتي قد تقاسم السلطة سابقا مع الجيش والسياسيين المدنيين في إطار اتفاق أعقب الإطاحة بعمر البشير في عام 2019. وأطاحت القوتان بالسياسيين المدنيين في انقلاب عام 2021 قبل اندلاع الحرب بينهما، بسبب خلافات بشأن اندماجهما خلال مرحلة انتقالية كانت تهدف للتحول إلى الحكم الديمقراطي.
وتسببت الحرب في تدمير مساحات شاسعة من البلاد مما أدى إلى حدوث أزمة إنسانية “لم يسبق لها مثيل”، كما دفعت نصف السكان إلى براثن الجوع.