مؤسسة البكري للكهرباء والطاقة الشمسية تفتتح فرعها الثالث في عدن وتقدم منتجاتها بتخفيض من 20% إلى 60%
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
افتتحت مؤسسة البكري للكهرباء والطاقة الشمسية، اليوم السبت، فرعها الثاني في العاصمة عدن والثالث في الجمهورية، والكائن في مديرية المنصورة بشارع التسعين، جوار ناينتي مول.
وتقدم المؤسسة بمناسبة هذا الافتتاح منتجاتها المتميزة وذات الجودة العالية من أدوات الكهرباء ومسلتزمات الطاقة الشمسية، بتخفيض يبدأ من 20% ويصل إلى 60%.
وتأسست مؤسسة البكري للكهرباء والطاقة الشمسية في عام 1984م، ودخلت في العام 2015 في قطاع الطاقة البديلة والمتجددة، لتصبح اليوم واحدة من أبرز العلامات التجارية في السوق المحلية الرائدة في استيراد المنتجات الكهربائية وحلول الطاقة الشمسية، وإحدى المجموعات الاقتصادية الأولى في اليمن، من حيث حجم استثماراتها ومركزها التنافسي في السوق.
وتعتمد مؤسسة البكري في نشاطها التجاري على صناعة واستيراد وتركيب منظومات الطاقة الكهربائية والشمسية عالمية ومحلية الصنع، كالمولدات والمحولات الكهربائية والألواح الشمسية والبطاريات والمضخات الشمسية، بالإضافة إلى الكابلات والانفرترات، وأجهزة التحكم الصناعي بجميع أنواعها.
وتحظى المؤسسة بسمعة جيدة في السوق المحلية من خلال تميز خدماتها التجارية والصناعية وجودة منتجاتها الراقية المصنعة وفقاً لمعايير الجودة في أشهر الماركات وأكبر المصانع العالمية، بالإضافة إلى انخفاض أسعارها وانتشارها الواسع في معظم المحافظات والأسواق اليمنية، وكذا سهولة الإجراءات وسلاسة المعاملة ودقة المواعيد ووفائها بالتزاماتها، وسعيها الدائم إلى تطوير منتجاتها المحلية وحرصها المستمر في تحسين جودة صناعاتها الوطنية المتعددة، الأمر الذي جعلها من أبرز العلامات التجارية في السوق المحلية والواجهة المفضلة والخيار الأول لكثير من المستهلكين في عموم محافظات البلاد..
كما تقدم مؤسسة البكري للكهرباء والطاقة الشمسية خدمات التصميم والتركيب للمنظومات الكهربائية والشمسية بكافة أحجامها واستخداماتها المتعددة، وكذلك تقديم ضمان الجودة وخدمات ما بعد البيع لكافة منتجاتها، كإدارة المشاريع وعقود التشغيل وأعمال الصيانة، الأمر الذي ساعد المؤسسة لتصبح من أفضل المؤسسات الإقتصادية في مجال الطاقة الكهربائية والشمسية ومستلزماتها على مستوى الجمهورية اليمنية.
وتلتزم مؤسسة البكري للكهرباء والطاقة الشمسية بتزويد عملائنا بأفضل المنتجات المستوردة عالية الجودة بأسعار تنافسية، مثل استيراد وبيع الأدوات الكهربائية: كابلات، محولات (ض ع)، أعمدة، تحكم صناعي، مفاتيح تحويل.
كما تمتلك مؤسسة البكري وكالات حصرية لشركات عالمية رائدة في مجال الكهرباء والطاقة البديلة والمتجددة، أبرزها: الواح شمسية LG التي تعتبر أفضل شركة ألواح شمسية في العالم، والتي تقدم ضمانات فعلية لعملائها في اليمن (12 سنة ضمانة استبدال، و 25 سنة ضمان الكفاءة) - تحكم صناعي LOVATO ELECTRIC صناعة إيطالية، محولات توزيع (ض ع) KP ELECTRIC صناعة كورية، إضاءة TCL، ملحقات كابلات ELCON MEGARAD صناعة إيطالية، مفاتيح تحويل C & S صناعة هندية، مفاتيح وتمديدات كهربائية SCAME صناعة إيطالية، فيوزات (ض م) LAWSON FUSES صناعة إنجليزية، مستلزمات لوحات التوزيع KLEMSAN صناعة تركية، ريليهات WEIDMULLER صناعة ألمانية، مواد التاريض وملحقات كابلات HEX صناعة هندية، وغيرها من الشركات العالمية الرائدة في مجال الطاقة.
وتُسهم مؤسسة البكري للكهرباء والطاقة الشمسية بشكل فعّال في تنمية الأقتصاد الوطني، ورفد الخزينة العامة للبلاد، وتشغيل العديد من الأيدي العاملة، وتغطية الاحتياجات الضرورية للسوق المحلية من منتجات الطاقة الكهربائية والطاقة الشمسية وغيرها من المنتجات التي يحتاج إليها المواطن والمزارع على حد سواء، وتتماشى مع ظروفه الاقتصادية ووضعه المعيشي.
من
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الطاقة الشمسیة فی السوق
إقرأ أيضاً:
مختص لـ "اليوم": فرص واعدة لسوق السيارات الكهربائية بالمملكة رغم التحديات
شهدت صناعة السيارات والنقل تطورًا سريعًا مع دخول المركبات الكهربائية إلى السوق، حيث أصبحت خيارًا رئيسيًا يدعم التوجهات العالمية نحو الاستدامة البيئية وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري.
وتعتمد هذه السيارات على تقنيات حديثة تسهم في تقليل الانبعاثات وتحسين جودة الهواء، بالإضافة إلى توفير تكاليف تشغيل أقل.
أخبار متعلقة 300 موظف في الشرقية يتعرفون على استراتيجية وزارة الموارد البشرية"الحُرات" وباطن الأرض بالمملكة.. مواقع واعدة لتوليد طاقة جوفية نظيفةومع ذلك، لا تزال تواجه بعض التحديات التي تتطلب مزيدًا من التطوير والبنية التحتية لدعم هذا التحول.د. فهد الصخيريد. فهد الصخيري
وقال لـ "اليوم" أستاذ الطاقة المتجددة والهندسة الكهربائية المشارك بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور فهد الصخيري، إن السيارات الكهربائية أحدثت تحولًا سريعًا في صناعة السيارات والنقل بشكل عام، إذ تعد بديلاً واعدًا للسيارات التي تعمل بالبنزين أو الديزل.
أوضح أنها تعتمد على محركات كهربائية تعمل ببطاريات قابلة لإعادة الشحن، مما يسهم بشكل كبير في تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة وتلوث الهواء.
ووفقًا لوكالة الطاقة الدولية، فإن هذه المركبات قد تسهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في العالم بما يصل إلى 5 جيجا طن بحلول عام 2050.
وأضاف: "أن من أبرز مزايا المركبات الكهربائية تقليل التلوث البيئي من خلال القضاء على انبعاثات عوادم السيارات، وهو ما يسهم في تحسين جودة الهواء بشكل ملحوظ، فضلًا عن تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } السيارات الكهربائية أحدثت تحولًا سريعًا في صناعة السيارات والنقل بشكل عام - متداولة
تكلفة تشغيل أقل
وأكد "الصخيري" أنها تتميز بتكاليف تشغيل أقل بفضل قلة الأجزاء المتحركة وانخفاض تكلفة الكهرباء مقارنة بالوقود التقليدي. ومع ذلك، ومع انتشار مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، فإن الفوائد البيئية لهذه المركبات ستتزايد بشكل كبير في المستقبل.
وأضاف أن هذه التكنولوجيا تواجه عدة تحديات، أبرزها التكلفة الأولية المرتفعة مقارنة بالسيارات التقليدية، إضافة إلى محدودية محطات الشحن في بعض المناطق.
أشار الدكتور الصخيري، إلى أن عمر البطارية والتأثير البيئي لإنتاجها يمثلان تحديات لا تزال قائمة؛ ومع ذلك، أكد أنه مع تقدم تكنولوجيا البطاريات، مثل البطاريات الصلبة، من المتوقع أن تتحسن هذه الجوانب مستقبلًا، مما سيؤدي إلى زيادة مدى الكيلومترات التي يمكن أن تقطعها السيارات وتقليل أوقات الشحن.
السيارات الكهربائية في السعودية
وفيما يتعلق بالمملكة العربية السعودية، أوضح "الصخيري" أن سوق السيارات الكهربائية يشهد نموًا ملحوظًا، خاصة في ظل رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط.
وأشار إلى أن المملكة بدأت في إنشاء بنية تحتية لمحطات الشحن، كما أطلقت شركة 'لوسيد موتورز' لتصنيع السيارات الكهربائية.
ورغم التحديات التي تواجه السيارات الكهربائية والطاقة المتجددة، مثل الاعتماد على النفط بتكلفة منخفضة، إلا أنه أكد أن المملكة تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهداف الاستدامة، مما يفتح آفاقًا واعدة لهذا القطاع في المستقبل."