شؤون الأسرى: حتى اللحظة لا نعلم أين سيكون الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى الفلسطينيين
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
"شؤون الأسرى": الاحتلال لا يلتزم بالأقدمية في الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين "شؤون الأسرى": نتنياهو ذهب باتجاه الحرب ليحرر أسراه ولكنه فشل
قال رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين قدورة فارس، إن الاحتلال الإسرائيلي لا يلتزم بالأقدمية في الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.
اقرأ أيضاً : وصول الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم إلى سجن "عوفر"
وأضاف قدورة في مؤتمر صحفي، السبت، "حتى اللحظة لا نعلم أين سيكون الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى الفلسطينيين".
وتابع قدورة أن نتنياهو ذهب باتجاه الحرب في رغبة منه لتحرير أسراه ولكنه فشل.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال اعتقلت 3200 فلسطيني جرى تحويلهم إلى الاعتقال الإداري، وأن الأسرى يعانون ظروفا صعبة في سجون الاحتلال.
وأكد على ضرورة حشد الجهود لوقف إطلاق نار أطول وصولا إلى إنهاء الحرب على قطاع غزة.
وأوضح فارس أن تل أبيب ترفض الإفصاح عن عددهم وظروفهم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاسرى الفلسطينيين الأسرى الفلسطینیین شؤون الأسرى الإفراج عن
إقرأ أيضاً:
تصعيد خطير.. الاحتلال يزيد استهداف الصحفيين الفلسطينيين في غزة
عرضت نشرة الأخبار التي قدمها رعد عبد المجيد وداليا نجاتي عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «تصعيد خطير.. الاحتلال يزيد استهداف الصحفيين الفلسطينيين في غزة».
ووثق التقرير استشهاد 15 صحفيًا في غزة منذ بداية عام 2025، جراء استهداف الاحتلال المتعمد لمنازل الصحفيين ومقراتهم، بالإضافة إلى اقتحام أماكن تواجدهم ومصادرة معدات التصوير الخاصة بهم.
وكشف التقرير أن الاحتلال تعمد قتل عائلات الصحفيين، حيث استشهد 17 فردًا من عائلات الصحفيين في غزة والضفة الغربية خلال الأربعة أشهر الماضية.
الصحفيين والمصورينوحسب التقرير أكدت النقابة أن العديد من الصحفيين والمصورين في غزة أصبحوا تحت حصار دائم من قوات الاحتلال، التي تتربص بهم لتقويض عملهم المهني.
وأشار التقرير إلى أنه تم توثيق اعتقال 117 صحفيًا من مختلف المناطق الفلسطينية، بما في ذلك غزة، القدس، وجنين. كما تم تسجيل 334 انتهاكًا ضد الصحفيين، بين تعذيب وتهديدات واعتداءات لفظية وجسدية.
وتابع التقرير منذ بداية التصعيد العسكري الإسرائيلي في غزة، استشهد 112 صحفيًا في القطاع، حسب ما أفادت المصادر الطبية. كما دُمرت نحو 90 مؤسسة إعلامية بالكامل.
وأكد التقرير أن الصحفيون الفلسطينيون يواصلون مهمتهم بشجاعة، حاملين أرواحهم على أكفهم دفاعًا عن قضيتهم العادلة، وأرضهم، ونصرة للحق والحقيقة.