شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن نقطة ضعف خطيرة ماذا يفعل الذكاء الاصطناعي بزبائن البنوك؟، الذكاء الاصطناعي التوليدي، والاستفادة من قدراتها على زيادة كفاءة العمل وتطوير الصناعات وتحسين الإنتاجية، والقيام بالمهام بدقة عالية ودون أخطاء .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نقطة ضعف خطيرة.

. ماذا يفعل الذكاء الاصطناعي بزبائن البنوك؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نقطة ضعف خطيرة.. ماذا يفعل الذكاء الاصطناعي بزبائن...

الذكاء الاصطناعي التوليدي، والاستفادة من قدراتها على زيادة كفاءة العمل وتطوير الصناعات وتحسين الإنتاجية، والقيام بالمهام بدقة عالية ودون أخطاء وتقليل الكلفة.

نقطة ضعف مدمرة بالخدمات المصرفية

التكنولوجيا تعاني من نقطة ضعف خطيرة، عندما يتعلق الأمر بالخدمات المصرفية، حيث أعرب بعض التقنيين وخبراء الأخلاق، عن شكوكهم حول السلامة الأخلاقية لهذه التكنولوجيا، لناحية التحيز العنصري والفئوي، وتحديداً عندما يتعلق بالقروض المصرفية.

التمييز الخوارزمي

الخدمات المالية، يمكن أن تكون غبية وغير موضوعية ومتحيزة، في حال ترك الخيار لها في تحديد من يمكن أن يحصل على قروض مصرفية، إذ يمكن لهذه الأنظمة، رفض منح القروض تلقائياً للأفراد، بناءً على أصولهم ولونهم وجنسهم، وحتى الفئة الاجتماعية التي ينتمون لها، مشيرين إلى أن التمييز الخوارزمي سيكون ملموساً للغاية في آلية الإقراض المصرفية.

فوائد للصناعة المالية ثم تهديدات

عدم القدرة على تفسير المعلومات

إرث قد يصل إلى الذكاء الاصطناعي

المصارف، فهذه البرمجيات تفسر ما هو موجود في البيانات، التي يتم تدريبها عليها، ولذلك فإنه على المصارف أن تضمن جودة بياناتها وسلامتها، وأن ترصد التحيزات الموجودة فيها، وأن تقوم بالتخفيف من حدتها، كي لا ينعكس ذلك تحيزاً في قرارات الإقراض وبما يضمن حماية العملاء، ومنع تعرضهم لانتهاكات اخلاقية.

التوافق مع متطلبات ومعايير تنظيمية

سبب الخلل

الإنسان قادراً على تمويهها لتفادي الاتهامات بالعنصرية، إلا أنه وعند تزويد الذكاء الاصطناعي بهذه البيانات، فإنه سيقوم بالالتزام بها حرفياً، ما سيفضح الاختلالات الموجودة في الآليات التي تقوم بعض البنوك بمنح القروض على أساسها.

الهلوسة سبب آخر

الحل لتحيز الذكاء الاصطناعي في المصارف

البنوك أن تتحرك بسرعة، لطمأنة التقنيين وعلماء الأخلاق، بشأن السلامة الأخلاقية لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي، مشدداً على ضرورة عدم تعميم مشكلة التمييز على جميع المصارف، إذ أن هناك عدداً ضخماً من المصارف تعتمد على آليات شفافة وموحدة تجاه جميع العملاء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ذبح الخنازير.. كيف يحوّل الذكاء الاصطناعي الاحتيال المالي إلى كارثة عالمية؟

رغم أن العالم يشهد تقدما تقنيا مذهلا في ظل الذكاء الاصطناعي، فإن هذه الثورة تأتي بجانبها المظلم الذي يهدد سلامة الأنظمة المالية والشخصية. فما بين الفوائد الكبيرة التي يقدمها هذا الذكاء، وبين مخاطر الاحتيال المتزايدة، تزداد الحاجة إلى التأهب لمستقبل أكثر تعقيدا.

لقد شهدنا عام 2024 لمحات عن قدرات الذكاء الاصطناعي في التزييف العميق، واستنساخ الصوت، وعمليات الاحتيال، لكنها كانت مجرد عجلات تدريب للمحتالين أثناء اختبارهم للأوضاع.

ومع دخولنا عام 2025، المليء بالتطورات التقنية المثيرة، يظهر الذكاء الاصطناعي كسلاح ذي حدّين. ففي حين يعزز من قدراتنا، يضعنا أمام خطر داهم قد يجعل من هذا العام نقطة تحول، حيث تصبح العمليات الاحتيالية المدعومة بالذكاء الاصطناعي قوة مهيمنة تهدد الأنظمة المالية والبنوك العالمية، إضافة إلى سمعة البشر ومصداقية الأحداث ومن أبرز هذه العمليات الجديدة عمليات "ذبح الخنازير" (pig butchering scams).

تهديدات مالية غير مسبوقة.. الذكاء الاصطناعي يعيد تعريف الاحتيال

وفقا لتقرير مركز "ديلويت للخدمات المالية" (Deloitte Center for Financial Services)، من المتوقع أن يسهم الذكاء الاصطناعي التوليدي في تحقيق خسائر قد تصل إلى 40 مليار دولار بحلول عام 2027، بزيادة ملحوظة عن 12.3 مليار دولار في عام 2023، وهو ما يمثل معدل نمو سنوي مركب يبلغ 32%.

إعلان

وقد جذب هذا الارتفاع الملحوظ في الخسائر انتباه مكتب التحقيقات الفدرالي، الذي حذر في وقت سابق من ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي من أن المجرمين يستغلون الذكاء الاصطناعي لتنفيذ عمليات احتيال على نطاق أوسع، بهدف تعزيز مصداقية مخططاتهم.

الاحتيال كخدمة.. كيف انتقلت الجرائم الإلكترونية إلى مستوى جديد؟

في عالم الاحتيال المدعوم بالذكاء الاصطناعي، ظهرت شركة "هاوتيان إيه آي" (Haotian AI) التي تقدم برامج تغيير الوجه عبر "تليغرام"، في إعلان يظهر أن فريقهم جادّ في عمله، حيث صرحوا علنا: "لدينا فريق بحث وتطوير مكون من مئات المبرمجين وعشرات الخوادم لخدمتكم".

حيث يروج الإعلان لبرامج تغيير الوجه العميقة التي يصعب تمييزها بالعين المجردة، والمصممة خصيصا للمكالمات الخارجية، وهو ما يتناسب تماما مع المحتالين الذين يرغبون في جعل عمليات الاحتيال الرومانسية أكثر مصداقية.

ومع ازدهار هذه التكنولوجيا، شهدت القنوات المخصصة للجريمة الإلكترونية باستخدام الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق على "تليغرام" نموا ملحوظا في المحادثات، وهو ما يعكس انتشار هذه الظاهرة.

ووفقا لتحليل أجرته شركة "بوينت برودكتيف" (Point Predictive) في عام 2023، كان هناك حوالي 47 ألف رسالة في تلك القنوات، بينما تجاوز عدد الرسائل عام 2024 أكثر من 350 ألف رسالة، مسجلا زيادة بنسبة 644%.

هجمات الاختراق الإلكتروني للأعمال التي تستخدم التزييف العميق ستصبح تهديدا كبيرا في عام 2025 (شترستوك) عمليات "ذبح الخنازير".. الذكاء الاصطناعي يدخل عالم الاحتيال الجماعي

تخيل جدارا من الهواتف المحمولة، يدير آلاف المحادثات الوهمية لخداع ضحايا من جميع أنحاء العالم في كل دقيقة.

إنه ليس مشهدا من فيلم خيال علمي، بل واقع تكشفه مقاطع الفيديو المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات مثل "تليغرام". بل إنها تقنية جديدة تستخدم لتوسيع نطاق عمليات الاحتيال بشكل غير مسبوق.

أحد الأمثلة البارزة هو برنامج ذكي يعرف باسم "معجبو إنستغرام التلقائيون" (Instagram Automatic Fans)، الذي يرسل آلاف الرسائل في الدقيقة لإيقاع المستخدمين في مصيدة عمليات احتيال "ذبح الخنازير" (pig butchering scams).

إعلان

حيث تبدأ الرسائل عادة بجمل بسيطة مثل "صديقي أوصاني بك. كيف حالك؟"، ويتم إرسالها بشكل متكرر لإغراء الضحية.

ومع دخول عام 2025، يتوقع الخبراء أن تستفيد العصابات الإجرامية المتورطة في عمليات "ذبح الخنازير" من تقنية التزييف العميق المدعومة بالذكاء الاصطناعي في مكالمات الفيديو، واستنساخ الصوت، والدردشة الآلية لتوسيع نطاق عملياتها.

لكن ما عمليات احتيال "ذبح الخنازير"؟

وفقا لـ"مكتب المفتش العام" (Office Of Inspector General – OIG) -وهو هيئة مستقلة تشكل داخل الوكالات الحكومية في الولايات المتحدة، مسؤولة عن مراقبة نزاهة وكفاءة العمليات داخل هذه الوكالات- فإن عمليات "ذبح الخنازير" هي نوع من الاحتيال يتعلق بالثقة والاستثمار.

حيث يتم استدراج الضحية تدريجيا لتقديم مساهمات مالية متزايدة، عادة في شكل عملات مشفرة، لصالح استثمار يبدو موثوقا، قبل أن يختفي المحتال بالأموال التي تم تقديمها.

حوالي 53% من المحترفين في مجال المحاسبة تعرضوا لهجمات بالذكاء الاصطناعي المزيف العام الماضي (شترستوك) كيف يستهدفك هذا النوع من الاحتيال كمستهلك؟ قد يتواصل المحتالون معك عشوائيا عبر الرسائل النصية، أو تطبيقات المواعدة، أو منصات التواصل الاجتماعي، ثم يتحولون لاحقا إلى استخدام تطبيقات الدردشة عبر الإنترنت "في أو آي بي" (VOIP). يحاولون بناء علاقات ذات مغزى معك لكسب ثقتك، ثم يعرضون عليك فرصا استثمارية ذات عوائد عالية في أصول افتراضية مثل العملات المشفرة. يطلبون منك فتح حسابات على مواقع استثمار عبر الإنترنت، ويوجهونَك لتحويل الأموال عبر الحوالات المصرفية إلى شركات وهمية، أو عن طريق التحويل المباشر إلى مقدمي خدمات الأصول الافتراضية "في إيه إس بي إس" (VASPs) الشرعيين أو منصات تداول العملات المشفرة. يمارسون ضغوطا عليك للاستثمار بمبالغ أكبر، مهددين بأن العلاقة معهم ستنتهي إذا لم تقم بذلك. إذا نجح الاحتيال، من المحتمل أن يتم خداعك، وسينتهي الأمر بفقدان أموالك. عندما تحاول سحب أموالك، قد تطالبك المواقع بدفع رسوم إضافية لإتمام السحب، أو قد يتم حظر حسابك بالكامل من دون أي استجابة من المحتالين. وفي النهاية، يختفي المحتالون ومعهم جميع أموالك. إعلان

مقالات مشابهة

  • الأهلي يسخر من قرعة الذكاء الاصطناعي
  • ماذا يفعل وزير السياحة والآثار في برلين؟ .. 10 نقاط تكشف الأمور
  • ذبح الخنازير.. كيف يحوّل الذكاء الاصطناعي الاحتيال المالي إلى كارثة عالمية؟
  • مدبولي: تجاوز مؤشر مديري المشتريات 50 نقطة يعكس نظرة إيجابية لنمو الاقتصاد
  • الإفطار على كوب خشاف.. ماذا يفعل في جسمك بعد الصيام؟
  • مفتي الجمهورية: الإفتاء عملية بشرية بامتياز لا يمكن إدراك الذكاء الاصطناعي لها
  • قروض البنوك في ارتفاع مع تزايد الطلب على تمويل "المصارف الإسلامية" للإسكان
  • الخبرات النادرة والمعادلة الجديدة في الذكاء الاصطناعي
  • الخوارزمية الأولى: أساطير الذكاء الاصطناعي
  • المركزي يعلن ارتفاع نسبة الائتمان النقدي إلى إجمالي الودائع للمصارف العاملة في العراق