لو في زول لسة ما قادر يفهم خيانة قحط المركزي
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن لو في زول لسة ما قادر يفهم خيانة قحط المركزي، بعض ما دار في الجلسة المغلقة اليوم لقمة الإيغاد والتي استمرت لخمس ساعات في غياب القوات المسلحة السودانية، وذلك بحسب مدير مكتب الجزيرة في .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لو في زول لسة ما قادر يفهم خيانة قحط المركزي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعض ما دار في الجلسة المغلقة اليوم لقمة الإيغاد والتي استمرت لخمس ساعات في غياب القوات المسلحة السودانية، وذلك بحسب مدير مكتب الجزيرة في إثيوبيا محمد طه توكل، وبحسب البيان الختامي للقمة:– كان هناك جدل واسع حول من هو الممثل الشرعي للنظام في السودان. (بمعنى أن بعض الأطراف تصر على شرعية قوات الدعم السريع وتمثيلها للنظام السياسي على الرغم من تمردها وحلها من قبل القائد العام للقوات المسلحة)– الجدل دفع بقادة الإيقاد إلى استدعاء ما وصف بآخر قوى سياسية شرعية بموجب الدستور التوافقي في السودان (الوثيقة الدستورية)، المقصود قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي المتواجدة في القمة. (الاستدعاء بغرض تحديد مدى شرعية الدعم السريع والقوات المسلحة في تمثيل دولة السودان في القمة)– بعد النقاش في حضور القوى السياسية تم التوصل لاعتبار أن رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان ونائبه حميدتي قد انقلبا على المؤسسات الدستورية، وبالتالي على كل الأطراف السودانية البدء في الحوار مباشرة. (بمعنى النقاش توصل إلى إنو كلا الطرفين مجروح في شرعيته لأنهم مشتركين في نقلاب ٢٥ أكتوبر، يعني قحط قالت للإيغاد سيبيكم من موضوع الدعم السريع تمرد ولا اتحل، خلونا نرجع لنقطة نقدر نساوي فيها بين الجيش والدعم السريع، وهي نقطة انقلاب ٢٥ أكتوبر، أهمية الرجوع ل٢٥ أكتوبر بتحقق ٣ أهداف لقحط:١. بتحقق القفز على ما حدث في ١٥ أبريل، وبالتالي التعامل مع الدعم السريع بتجاوز مسألة التمرد.٢. بتساوي بين القوات المسلحة والدعم السريع في مستوى الشرعية وفي إنهم الاتنين سوا نفذوا انقلاب ٢٥ أكتوبر، والمهم هنا إدانة القوات المسلحة والطعن في قيادتها وشرعية رئيس المجلس السيادة باعتباره منقلب على ما يسمى بالمؤسسات الدستورية.٣. العودة ل٢٥ أكتوبر بتفيد قحط باعتبارها القوى السياسية الكانت موجودة في السلطة بموجب اتفاق سياسي، فدا بعيد لقحت شرعية تمثيل النظام السياسي في السودان، وبالتالي ما ستقوله قحط وما ستفعله في مقبل الأيام ليس مجرد رأي سياسي لقوى سياسية، إنما رأي للنظام السياسي الشرعي في البلد)– تم التوصل في القمة إلى أنه بالرغم من عدم مشاركة القوات المسلحة السودانية فإن الحضور السوداني مستمر. (بمعنى إنو مقاطعة الجيش السوداني ما حتوقف خطط الإيقاد لأنو السودان ممثل بالدعم السريع وقحط (القوى السياسية صاحبة الشرعية في السلطة) فبعد شوية ممكن تسمع
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القوات المسلحة الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودان
قالت مجلة إيكونوميست إن قوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش النظامي في السودان، كانت قبل عام تبدو في حالة جيدة بعد أن استولت على جزء كبير من العاصمة الخرطوم، وبسطت سيطرتها على كل دارفور تقريبا، واستعد زعيمها محمد حمدان دقلو (حميدتي) للقيام بجولة في العواصم الأفريقية يستقبل خلالها باعتباره الرئيس المنتظر للسودان.
وأوضحت الصحيفة أن الحديث عن نصر عسكري واضح لقوات الدعم السريع في هذه الأيام لم يعد قويا كما في البداية، بل إنها في وضع حرج لأنها شهدت انتكاسات في أماكن عديدة بعد أن توغل الجيش في أجزاء من الخرطوم كانت تسيطر عليها، مع أنها قريبة من الاستيلاء على الفاشر عاصمة إقليم دارفور.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفتان بريطانيتان: قرار الجنائية الدولية زلزال هز العالمlist 2 of 2التايمز: هل أدرك ترامب أخيرا محدودية شعاره "الخوف هو المفتاح"؟end of listوقد أدت تلك الأحداث مع انشقاق أحد كبار قادة قوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة إلى موجة من الهجمات الانتقامية ضد المدنيين، كانت وحشية للغاية لدرجة أن المراقبين شبهوها بالتطهير العرقي في الأجزاء التي احتلتها قوات الدعم السريع في غرب دارفور العام الماضي.
لا مفاوضاتوذكرت المجلة بأن التفاوض في سويسرا على إنهاء الحرب التي تسببت في أسوأ أزمة إنسانية في العالم، فشل لأن القوات المسلحة السودانية رفضت الحضور، مشيرة إلى أن قوات الدعم السريع "تعتقد أنه لا يوجد مخرج من هذه الحرب من خلال النصر الكامل لجانب واحد"، ولكن المحللين يشككون في كون طلب المجموعة للمفاوضات حقيقيا.
ورأت الإيكونوميست أن ادعاء قوات الدعم السريع أنها تشن حربا من أجل الديمقراطية غير مقنع، لأنها نشأت من الجنجويد، وهي مليشيات سيئة السمعة، اتهمت باغتصاب المدنيين وذبحهم في دارفور في العقد الأول من القرن الـ21، ولا يوجد ما يشير إلى أنها تغيرت بشكل أساسي.
وهناك أسباب -كما تقول الصحيفة- تدعو إلى أخذ التزام قوات الدعم السريع بوحدة السودان على محمل الجد، لأن دارفور، المنطقة غير الساحلية التي تعاني من ندرة المياه لا تستطيع إقامة دولة مستقلة.
تصور الدعم السريعونقلت المجلة عن القيادي بالدعم السريع عز الدين الصافي قوله إن فكرة قوات الدعم السريع للتوصل إلى تسوية تفاوضية، تبدأ بوقف الأعمال العدائية وتجميد خطوط القتال الحالية، مع انسحاب الجانبين من "المنشآت المدنية".
وذلك إلى جانب احتمال فرض منطقة عازلة منزوعة السلاح من قبل قوات حفظ السلام الأفريقية، ليبدأ "حوار وطني" يضم جميع القوى السياسية في البلاد باستثناء الإسلاميين والحزب الحاكم السابق.
وأكدت المجلة أن معظم القوى الخارجية بما فيها الأمم المتحدة، تعتقد أن القوات المسلحة السودانية تتمتع بشرعية أكبر في نظر معظم السودانيين، مع أن رفض الجيش العنيد الانخراط بجدية في المفاوضات أضعف مكانته الدولية، وخاصة بين الدبلوماسيين الغربيين، ولذلك تحاول قوات الدعم السريع أن تضع نفسها في موقف الشريك الأكثر موثوقية من أجل السلام.