صحيفة البلاد:
2025-03-11@14:37:59 GMT

“الراجحي” بطلاً لـ”رالي القصيم”

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT

“الراجحي” بطلاً لـ”رالي القصيم”

الرياض- هاني البشر فاز البطل العالمي يزيد بن محمد الراجحي، بلقب رالي القصيم تويوتا، الذي يعد ثالث جولات البطولة السعودية تويوتا للراليات الصحراوية، بتنظيم من الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية في منطقة القصيم. واقترب الراجحي من تحقيق لقبه الثالث على التوالي في بطولة السعودية تويوتا، بعد غيابه عن الجولة الافتتاحية في حائل؛ بسبب الإصابة.

وفي وقت سابق، فاز الراجحي بلقب الجولة الثانية، رالي تبوك-نيوم؛ لذا كانت هذه الجولة ذات أهمية خاصة، وتعتبر خطوة مهمة في مسعاه لتحقيق اللقب الكبير. وحقق الراجحي أسرع الأوقات في جميع الأقسام الثلاثة للمرحلتين، حيث قطع المتسابقون مسافة الرالي الإجمالية التي بلغت 650 كيلومترًا في محافظة الشماسية والمذنب، حيث أقيمت المرحلتان، وتم ذلك على متن سيارة تويوتا هايلوكس التي تم تحضيرها من قبل فريق أوفردرايف البلجيكي. ففي اليوم الأول، حقق البطل السعودي يزيد الراجحي أسرع توقيت في المرحلة التأهيلية، التي اعتبرت القسم الأول من المرحلة الأولى، وذلك في عسيلان. واحتل الراجحي المركز الأول بفارق 7 ثوانٍ، عن السائق البرازيلي لوكاس مورايس على مسافة تبلغ 4 كيلومترات فقط. بعد ذلك، قام السائقون العشرة الأوائل بتحديد مراكز انطلاقهم لليوم التالي، حيث اختار الراجحي بدوره انطلاقته للقسم الثاني من المرحلة من المركز العاشر. وسجل البطل العالمي أسرع توقيت في القسم الثاني من المرحلة الأولى بفارق دقيقتين، متقدمًا على منافسه في رالي القصيم، السائق البرازيلي لوكاس، جرت الأحداث في محافظة الشماسية على مسار مفتوح وبين الكثبان الرملية لمسافة امتدت لـ 186 كيلومترًا خاضعة للتوقيت. وفي اليوم الأخير في المذنب، التي تميزت بالملاحة الصعبة، فتح الراجحي المسار أمام جميع المتسابقين لفئة السيارات، حيث حقق فخر السعودية في الراليات بفوز ساحق على أرضه ووسط جماهيره ليفوز بذلك بلقب رالي القصيم.

 

 

 

 

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: رالي القصيم يزيد الراجحي رالی القصیم

إقرأ أيضاً:

مختصان في الشأن الإسرائيلي: نتنياهو ذاهب للانتحار برفضه “المرحلة الثانية” من “الاتفاق”

#سواليف

أعرب مختصان في الشؤون الإسرائيلية، عن اعتقادهما أن رئيس #حكومة #الاحتلال بنيامين #نتنياهو “ذاهب للانتحار ويأخذ دولة إسرائيل معه للهاوية، بسبب رفضه الاستمرار في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، مع حركة #حماس”.

ويرى المتخصص بالشؤون الإسرائيلية فراس ياغي أن نتنياهو جاهز فقط لهدنة جديدة لمدة شهرين بدون #إنهاء_الحرب والانسحاب الشامل من قطاع #غزة، “وهنا يكسب عدة ملفات، الأول التحضير لضرب إيران، والثاني فرض التقسيم في سوريا والثالث حسم ما يستطيع في الضفة، والرابع وهو الأهم كسب مزيد من الوقت لتمرير الميزانية والحفاظ على ائتلافه الحاكم واعادة حتى وزير الأمن القومي المستقيل “ايتمار بن غفير” إليه”.

وأضاف قائلا: “يجب أن يكون واضحا أن أي #مفاوضات يجب أن تكون على بينة، بحيث يكون فيها خطوات نهائية وليس مؤقتة فقط، بمعنى التزاوج بين مرحلة الشهرين ونهاية الحرب والانسحاب، أي خطة شاملة وليس خطة مرحلية، لأن كل ما يريده نتنياهو كسب مزيد من الوقت لالتقاط فرصة وتحقيق من خلالها استراتيجية”.

مقالات ذات صلة صحيفة تركية: ما جرى في الساحل السوري خطط له في اجتماع “سري” بالرقة 2025/03/10

ويستدرك أن “أي استراتيجية ممكنة التحقيق في ظل وجود #الأسرى لدى #المقاومة!! الضغط العسكري سيؤدي لقتلهم، والمناورة البرية التي يتحدث عنها رئيس هيئة الأركان الجديد “إيال زامير”، بعد قصف جوي مكثف لن تأتي بجديد لأنها ستكون على حساب الأسرى وعلى حساب المخططات الأخرى في سوريا والضفة ولبنان”.

ويشدد ياغي على قناعته بأن أي اتفاق نهائي غير ممكن مع حكومة نتنياهو، والمقصود هنا اتفاق نهائي يؤدي للإفراج عن جميع الأسرى الأحياء والأموات، لأن ذلك يستدعي وقف الحرب والانسحاب من غزة، ونتنياهو لا يريد ولا يستطيع بسبب تركيبة حكومته وبسبب مستقبله السياسي”.

اعتبارات عدة

بدوره، أكد المختص في الشؤون الإسرائيلية عادل شديد، أن المرحلة الثانية من الاتفاق تواجه اعتبارين أساسيين: مدى تأثيرها على التماسك الداخلي الإسرائيلي، واحتمال أن يؤدي الانتقال إليها إلى انهيار الحكومة، رغم رفض نتنياهو والوزيرين “بتسلئيل سموتريتش” والمستقيل بن غفير لذلك.

وأشار شديد إلى أن هناك أولوية إسرائيلية واضحة للتخلص من الشعب الفلسطيني، حيث أصبح الحديث عن التطهير العرقي وتفريغ قطاع غزة من سكانه جزءا رسميا في الخطاب الإسرائيلي. في المقابل، على المستوى السياسي، هناك مساعٍ للتفاوض مع حركة “حماس” حول تفاصيل المرحلة القادمة، ما يشير إلى بقاء الحركة كطرف أساسي في قطاع غزة.

وأضاف شديد أنه لو كان القرار بيد الحكومة الإسرائيلية ونتنياهو فقط، لما تم تنفيذ المرحلة الأولى من الصفقة، مؤكدا أن هناك تباينا في المواقف بين إسرائيل والولايات المتحدة. وأوضح أن الخطاب الأمريكي في هذه المرحلة يتحدى توجهات اليمين الإسرائيلي المتطرف، في الوقت الذي يسعى فيه الأمريكيون إلى الحفاظ على نفوذهم الإقليمي والدولي.

وشدد على أن “القرار في النهاية لن يكون إسرائيليا بالكامل، وأنه حتى لو لم يتم التوصل إلى اتفاق حول المرحلة الثانية، فإن وقف إطلاق النار سيستمر، مشيرا إلى أن هناك قاسما مشتركا بدأ بالتبلور بين الأطراف المعنية حول مسألة العودة إلى القتال، وإمكانية تمديد المرحلة الأولى من الصفقة بُغية تحقيق مكاسب سياسية قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية.

وفيما يتعلق بملف تبادل الأسرى، أوضح شديد أن إسرائيل تسعى إلى إتمام الحد الأقصى من عمليات الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، دون تقديم أي التزام واضح بشأن إعادة إعمار غزة. وحذر من أن إسرائيل ستعود إلى القتال بوحشية أكبر بمجرد استكمال عمليات تبادل الأسرى، متجاوزة حتى مستوى العنف الذي شهدته المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • مختصان في الشأن الإسرائيلي: نتنياهو ذاهب للانتحار برفضه “المرحلة الثانية” من “الاتفاق”
  • “أمانة القصيم” تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك بمحافظة رياض الخبراء
  • إدارة ترامب: الاجتماع مع “حماس” مفيد جدا
  • “بنسالي” بطلاً لكأس تحدي دبي للبولو 2025
  • تجمع القصيم الصحي يطلق حملة “صم بصحة” لتعزيز الوعي الصحي خلال شهر رمضان
  • أكثر الأدوية المزورة التي يتناولها الملايين
  • قيادي في “حماس” ينفي انفتاح الحركة على هدنة مؤقتة في غزة
  • الجواد “باور أوف بيوتي” بطلاً لكأس أمريكا الشمالية
  • “حماس”: جهود الوسطاء مستمرة والمؤشرات إيجابية
  • قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها