استقبال حافل لبعثة «السنوكر» بعد فضية «المونديال»
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أبوظبي (وام)
حظيت بعثة منتخب السنوكر، باستقبال حافل لدى عودتها عبر مطار أبوظبي الدولي، بعد التتويج عبر نجمها محمد شهاب بالميدالية الفضية لبطولة العالم لفردي «الأساتذة»، والتي أقيمت بالدوحة من 5 إلى 24 نوفمبر، لمختلف الفئات.
وكان في استقبال البعثة خالد عبد الله الحمادي نائب رئيس اتحاد البلياردو والسنوكر، رئيس المكتب التنفيذي، وعضو مجلس الإدارة محمد المحرزي رئيس لجنة الإعلام والترويج.
وعبر شهاب عن سعادته بالاستقبال الحافل، مهدياً هذا الإنجاز إلى القيادة الرشيدة وشعب الإمارات، مؤكداً اعتزازه بتحقيق الفضية في أول مشاركة له بعد فترة توقف، وأن هذا الإنجاز سيكون دافعاً له لتحقيق المزيد الفترة المقبلة.
وأهدى خالد عبدالله الحمادي الإنجاز إلى القيادة الرشيدة، وأصحاب السمو الشيوخ، بالتزامن مع الاحتفال بعيد الاتحاد الـ52، وأشار إلى أن هذا الإنجاز التاريخي في بطولة العالم يجسد جهود مجلس إدارة اتحاد البلياردو والسنوكر برئاسة الشيخ جمعة بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم.
وقال: الحصول على فضية بطولة العالم ثمرة جهد كبير من محمد شهاب، ما يبشر بنتائج أفضل في المستقبل، من أسباب النجاح تكاتف الجميع في الاتحاد بداية من الشيخ جمعة بن مكتوم الداعم الأول للاتحاد، والحريص على توفير كافة سبل تحقيق الإنجازات، وجميع أعضاء مجلس الإدارة والفنيين والإداريين والمدربين واللاعبين، ولا يمكن إغفال دور الشريك الأساسي «شرطة أبوظبي» التي وفرت لشهاب كل سبل الإعداد الجيد لهذه البطولة وللبطولات السابقة.
وقال: نعمل في الاتحاد على أكثر من مسار خاص لتطوير اللعبة والحفاظ على نهجها المتميز في تحقيق الإنجازات، وتتضمن هذه المسارات مشروعات خاصة بالناشئين وبقطاعي السنوكر والبلياردو وأيضاً بالأكاديميات، وغيرها من المشروعات، التي نتمنى جني ثمارها قريباً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات السنوكر محمد شهاب
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة من مراسم استقبال الملك سعود خلال زيارته لباكستان قبل 71 عامًا
خاص
استعرضت صورة نادرة للملك سعود بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- خلال زيارته الرسمية الأولى إلى باكستان عام 1373ه – 1954م.
وكان في استقبال الملك سعود بمطار كراتشي الحاكم العام مالك غلام محمد، إلى جانب رئيس مجلس الوزراء محمد علي بوقرا.
كما شملت الزيارة آنذاك عددًا من المدن الباكستانية، من بينها بيشاور وروالبندي ولاهور، وتسلم خلالها الملك سعود مفتاح مدينة كراتشي، في دلالة رمزية على التقدير والاحترام وعمق العلاقة بين المملكة وباكستان.