يضم 900 أسير فلسطيني.. 9 معلومات عن سجن عوفر بإسرائيل
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
كتب- إسلام لطفي:
يبحث البعض خلال الساعات الماضية عن سجن عوفر الإسرائيلي، الذي تردد اسمه مؤخرًا حيث أفرج منه عن الأسرى الفلسطينيين، ضمن صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس.
ونشرت قناة القاهرة الإخبارية، معلومات عن سجن عوفر، والتي تمثلت في:
يتبع مصلحة السجون الإسرائيلية
يقع في بلدة بيتونيا جنوب غرب رام الله
يوجد به 900 أسير فلسطيني
السجن الوحيد الذي يحتوي على قسم الأطفال
مخصص للأسرى الفلسطينيين
يوجد به محكمة عسكرية ومركز توقيف
خلال عام 1988 حولته إسرائيل إلى مركز اعتقال
خلال 1995 أغلق عقب اتفاقية أوسلو
في 2006 نقلت مسئوليته إلى الشاباك
.المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة سجن عوفر الإسرائيلي مصلحة السجون الإسرائيلية صفقة تبادل الأسرى إسرائيل حماس الأسرى الفلسطينيين هدنة غزة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
ملك الأهداف أم أسير التسلل؟.. لغز رونالدو في دوري روشن
ماجد محمد
يستمر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو في حصد الأرقام القياسية وتسجيل الأهداف، إلا أن هناك جانبًا آخر من أدائه يثير الجدل، ألا وهو التسلل المتكرر.
فقد تألق رونالدو بشكل لافت في المباراة الأخيرة لمنتخب البرتغال أمام بولندا، حيث سجل هدفين ليصل إلى الهدف رقم 910 في مسيرته الكروية. كما أنه أصبح اللاعب الأكثر تحقيقًا للانتصارات على المستوى الدولي، متفوقًا على سيرخيو راموس.
وفي دوري روشن، يقدم رونالدو أداءً مميزًا مع النصر، حيث ساهم في تسجيل 8 أهداف بين التسجيل والصناعة.
ولكن، على الرغم من هذه الإحصائيات المبهرة، فإن رونالدو يعاني من مشكلة مزمنة وهي التسلل المتكرر.
يشهد دوري روشن هذا الموسم ارتفاعًا ملحوظًا في عدد حالات التسلل التي يقع فيها رونالدو، حيث سجل 13 حالة تسلل في 9 مباريات فقط، وهذه المشكلة ليست جديدة على رونالدو، فقد سجل رقمًا قياسيًا في عدد مرات التسلل في الدوري الموسم الماضي، حيث وقع في مصيدة التسلل 63 مرة في 31 مباراة، متفوقًا على إسماعيل بانجورا الذي وقع في التسلل 54 مرة في موسم 2016-17.
ويرجع السبب الرئيسي لهذه المشكلة إلى تسرع رونالدو ورغبته الدائمة في التواجد داخل منطقة الجزاء، فغالباً ما يندفع إلى الأمام قبل تسليم الكرة إليه، مما يجعله في موقف تسلل.
بالإضافة إلى ذلك، فإن عدم التوافق مع زملائه في الفريق وعدم فهم حركتهم يزيد من فرص وقوعه في التسلل، يجعله يهدر مجهود زملائه.