ممثل الكنيسة المصرية: حشد المعلمين يكشف حالة الحب والتأييد من الشعب لرئيسه
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
قال القس يوسف نجيب ممثل الكنيسة المصرية، في مؤتمر نقابة المعلمين لدعم وتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة، إنَّ الحشد اليوم بنقابة المعلمين بالآلاف يكشف حالة الحب والتأييد من الشعب لرئيسه.
الرئيس السيسي استطاع جمع كل أطياف الشعبوقال إنَّ الرئيس السيسي أنهى حالة الاستقطاب التي وقعت سابقاً، واستطاع جمع كل أطياف الشعب بكل حب تحت راية الوطن، وجعل الشعب كله يد واحدة خلف الرئيس السيسي.
وتابع: «ربنا يبارك في كل عمل خير يستهدف تحقيق الأمن والأمان والتنمية، ونجتمع اليوم لتجديد محبتنا للرئيس السيسي رئيسا لفترة رئاسية جديدة»
وتعقد نقابة المعلمين مؤتمرًا حاشدًا بحضور الآلاف من المعلمين والمعلمات من جميع المحافظات يعلنون خلال المؤتمر دعمهم للرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة المعلمين الكنيسة المصرية الرئيس السيسي دعم الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة حضانة الغربية|تربوي يكشف أسباب تكرار وقائع عنف المعلمين مع الطلاب
كشف الدكتور عاصم حجازي، الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة، عن أسباب تكرار وقائع تعامل المعلمين بعنف مع الطلاب مؤخرا، والتي كان آخرها واقعة اعتداء مدرسة على تلميذة في إحدى الحضانات التي أثارت موجة من ردود الفعل الغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة على “فيسبوك”.
وقال الدكتور عاصم حجازي إن هناك أسبابا كثيرة تقف خلف سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب، ومنها على سبيل المثال:
التحاق عدد كبير من غير المؤهلين للعمل بمجال التعليم، خاصة التعليم الموازي (دور الحضانة غير الرسمية والدروس الخصوصية).اضطرار المعلمين للتعامل مع عدد كبير من الطلاب يجعلهم يرغبون في الاستجابة السريعة من الطالب حتى يستطيعون متابعة غيره.
عدم الوعي من قبل مستخدمي العنف بطبيعة عملية التعلم وطبيعة الفروق الفردية بين الطلاب في التعليم.
عدم الاهتمام بتوظيف المستحدثات التكنولوجية لتيسير التعلم ومواجهة الفروق الفردية أو عدم الإيمان بأهميتها.
عدم الإلمام والوعي الكافي بأساليب العقاب التربوية وعدم الوعي بمخاطر العقاب البدني.
غياب التعاون والدعم والمتابعة من قبل الأسرة.
عدم مراعاة استقرار الحالة النفسية والثبات الانفعالي عند اختيار المعلمين والتركيز فقط على الجانب الأكاديمي.
تنصل المعلمين من مسئولية تقويم سلوك الطالب وإلقاء اللوم على الأسرة وحدها عندما يخطئ الطالب.
عدم وجود خطط واضحة لتقويم السلوك السلبي للطلاب.
عدم وجود خطط واضحة لدعم الطلاب الذين يعانون من تدني مستوى التحصيل أو صعوبات التعلم وإلقاء المسؤولية كاملة على المعلم وحده.
كثافة الفصول وضغط المناهج وكثرة المسئوليات الملقاة على عاتق المعلم.
ضعف بعض المعلمين في المادة التي يقوم بتدريسها أو عدم إلمامه الكافي بالمبادئ والأساليب التربوية وطرق التدريس الحديثة.
جدير بالذكر أن الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أصدرت قرارًا بإغلاق حضانة الرحاب الواقعة بقرية تطاي في مركز السنطة بمحافظة الغربية.
جاء هذا القرار بعد أن شهدت الحضانة اعتداءً من قبل مدرسة على تلميذة، ما أثار موجة من ردود الفعل الغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة على “فيسبوك”.