منوعات، راقب خطواتك شاهد رسالة غريبة لبايدن تجعله يقف برهة ثم يقفز!،راقب خطواتك ، بهذه العبارة قررت على ما يبدو الطائرة الخاصة للرئيس الأميركي جو بايدن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "راقب خطواتك".. شاهد رسالة غريبة لبايدن تجعله يقف برهة ثم يقفز!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"راقب خطواتك".. شاهد رسالة غريبة لبايدن تجعله يقف...
"راقب خطواتك"، بهذه العبارة قررت على ما يبدو الطائرة الخاصة للرئيس الأميركي جو بايدن تنبيهه بشأن السلم الذي لطالما تعثّر به.فخلال الساعات الماضية، لم تتوقف مواقع التواصل الاجتماعي عن إعادة مشاركة مقطع فيديو أظهر لحظة نزول سيد البيت الأبيض من سلم الطائرة بعد وصوله مطار ستانستيد شمال شرق لندن فجر الاثنين.توقف لبرهة وقفز بمكانهولاقى المقطع هذا التفاعل خصوصا وأن بايدن توقف لبرهة وقفز بمكانه في إشارة إلى نزوله بأمان ودون أي حوادث عند اللوحة المنبّهة فعلاً.وقد انتشر المقطع كالنار بالهشيم فيما اعتبرها البعض ظاهرة لم تحدث قبل.في حين أن الرئيس الأميركي اعتاد خلال سفراته الوقوع في مواقف محرجة بشأن سلّم الطائرة خصوصا وأنه تعثّر مرارا وسقط أرضاً.زيارة تشمل 3 دوليشار إلى أن الرئيس الأميركي كان وصل إلى بريطانيا في مستهل زيارة تشمل 3 دول، اجتمع خلالها مع رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، في داونينغ ستريت، وهو الاجتماع الخامس لهما في 5 أشهر.وناقش الرئيس قضايا تغير المناخ مع الملك تشارلز في قلعة وندسور الاثنين، قبل قمة حلف شمال الأطلسي.بينما أعلن البيت الأبيض أن الزيارة تهدف إلى مواصلة تعزيز العلاقات

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ديمقراطية أميركا..من أيزنهاور إلى بايدن

هل باتت الديمقراطية الأمريكية في خطر من جراء مجمعين يكادان يطبقان عليها، لتخسر الولايات المتحدة، درَّة التاج، في تكوينها وجوهرها، منذ إعلان الاستقلال وحتى اليوم؟

لطالما فاخر وجاهر الأمريكيون بالنسق القيمي الليبرالي، الذي عُدَّت الديمقراطية فيه حجر الزاوية، وعليه قام هذا البناء الجمهوري الشاهق، غير أنه وخلال العقود الستة المنصرمة، بدت روح أمريكا في أزمة حقيقية، من جراء نشوء وارتقاء مجمعات أقل ما توصف به أنها ضد الديمقراطية.
جاء خطاب وداع الرئيس جو بايدن ليعيد تذكير الأمة الأمريكية بالخطر الذي نبّه منه الرئيس دوايت أيزنهاور عام 1961، والمؤكد أن بايدن لم يذكّر الأمريكيين بالمجمع الصناعي العسكري، ذاك الذي لفت إليه أيزنهاور فحسب، بل وضعهم أمام استحقاقات مجمع جديد قادم بقوة كالتسونامي الهادر في الطريق، لا شيء يوقفه، وما من أحد قادر على التنبؤ بأبعاد سيطرته على مستقبل الديمقراطية في الداخل الأميركي.
في السابع عشر من يناير (كانون الثاني) من عام 1961 ألقى أيزنهاور خطاباً وداعيّاً متلفزاً من مكتبه الرسمي، وبطريقة لا تُنسى، حذَّر فيه من أن تتحول "الصناعة العسكرية المعقدة" في بلده إلى قوة عنيفة.
يومها قال جنرال السياسة الذي نجح في قيادة قوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية إن "المؤسسة العسكرية الضخمة" مع "صناعة أسلحة هائلة" تعملان معاً سعياً وراء "نفوذ لا مبرر له" في "كل مدينة وكل مبنى تشريعي وكل مكتب عائد إلى الحكومة، مما قد يؤدي إلى كارثة تنبع من بروز قوة في غير محلها".
عبر ستة عقود ونيف بدا أن توقعات "الجنرال آيك" قد تحوّلت إلى واقعِ حال عبر تحالف ثلاثي الأطراف، اختصم في واقع الأمر الكثير من لمحات ومسحات الديمقراطية الأمريكية.
تمثلت أضلاع المثلث في أصحاب المصانع العسكرية الأمربكية، تلك التي تدرّ "لبناً وعسلاً وذهباً" على حَمَلة أسهمها، في السر والعلن، فيما الضلع الثاني مثَّله جنرالات وزارة الدفاع الأمريكية، الذين يقودون وعلى الدوام المعارك الأمريكية على الأرض، وغالباً ما يعودون لاحقاً بعد نهاية خدمتهم للعمل مستشارين برواتب هائلة في المؤسسات الصناعية العسكرية، بينما الجهة الثالثة يمثلها أعضاء الكونغرس، من الشيوخ والنواب، أولئك الذين يشرّعون قرارات الحروب، وعادةً ما يتلقون ملايين الدولارات تبرعات من الشركات العسكرية الكبرى، والعمل لها لاحقاً، بعد نهاية تمثيلهم التشريعي، أعضاء في مجالس إداراتها.
خلق هذا المجمع بلا شك روحاً جديدة في الداخل الأمريكي، باتت تمثل قوة ضاغطة على عملية صناعة القرار الأمريكي، وخصمت ولا شك من مساحات الديمقراطية الغنَّاء، وقدرة البروليتاريا الأمريكية العاملة المكافحة، وأقنان الأرض البؤساء، على تمثيل ذواتهم تمثيلاً عادلاً، فيما المحكمة العليا في البلاد أخفقت في حسم قضية التبرعات للمرشحين للمناصب الحكومية، من عند أصغر عمدة لمدينة أمريكية نائية على الحدود الجنوبية في تكساس، وصولاً إلى مقام الرئاسة.
جاء بايدن في خطاب تنصيبه ليشير إلى ما سمَّاه "المجمع الصناعي التقني"، الذي يبدو أنه لا يقل ضراوة عن العسكري، لا سيما أن بصماته تمتد عبر المحيطات إلى بقية أنحاء وأرجاء الكون الفسيح.
"بعد ستة عقود من الزمان ما زلت أشعر بنفس القدر من القلق إزاء الصعود المحتمل للمجمع الصناعي التكنولوجي الذي قد يشكل مخاطر حقيقية على بلدنا أيضاً"... هكذا تكلم بايدن.
بايدن لم يترك مجالاً للشك في أن الأمريكيين يُدفنون، وعلى حد تعبيره، تحت سيل من المعلومات المُضلّة والمضلِّلة، التي تُمكن من إساءة استخدام السلطة، فيما الصحافة الحرة تنهار، والمحررون يختفون، بينما وسائل التواصل الاجتماعي تتخلى عن التحقق من صحة الحقائق أو زيفها.
أظهر بايدن أن هناك مخاوف حقيقية تخيِّم فوق ديمقراطية أمريكا، من جراء تزاوج الثروة والسلطة، عبر أطراف المجمع الصناعي التقني، الذي بات يمثله رجالات من نوعية إيلون ماسك ومارك زوكربيرغ وجيف بيزوس، ومجالس إدارات شركات مثل أبل وغوغل، وأساطين رجال أعمال يتعاطون مع قرابة التريليون دولار، مما يجعل فكرة الديمقراطية المختطَفة من القلة أمراً قائماً وليس جديداً.
هل الديمقراطية الأمريكية في خطر حقيقي وليس وهمياً؟
تركيز السلطة والثروة يؤدي مباشرةً إلى تآكل الشعور بالوحدة والغرض المشترك، ويقود إلى انعدام الثقة، وحينها تصبح فكرة الديمقراطية مرهِقة ومخيِّبة للآمال، ولا يشعر الناس فيها بأنهم يتمتعون بفرصة عادلة.
يقول الراوي إن روما القديمة قد أفل نجمها حين غابت روح الديمقراطية عن حناياها ومن ثناياها... ماذا عن روما العصر؟

مقالات مشابهة

  • رسالة دعم من رئيسة سويسرا الى الرئيس عون
  • شاهد.. ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس السوري
  • شاهد| الرئيس السوري متجهًا إلى السعودية في أول زيارة خارجية
  • شاهد| تحطم طائرة إسعاف في فيلادلفيا
  • ديمقراطية أميركا..من أيزنهاور إلى بايدن
  • كارثة جوية جديدة.. شاهد تحطم طائرة في فيلادلفيا بأمريكا
  • الرئيس اللبناني يعزي ترامب في ضحايا الطائرة الأمريكية
  • رسالة إلى الرئيس: معا نصون الأرض والقضية
  • شاهد.. فيديو للحظة اصطدام طائرتي واشنطن في الجو
  • شاهد.. فيديو للحظة اصطدام طائرتي واشنطن في السماء